بسبب حملها.. نسليهان أتاغول تنفصل عن بطولة “الحب في أيام الاحتلال”
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير صحافية انفصال الممثلة التركية نسليهان أتاغول عن مسلسل “الحب في أيام الاحتلال”، تزامناً مع إعلانها عن حملها الأوّل من زوجها الممثل قادير دوغلو.
وأعلنت الصحافية التركية بيرسين ألتونش الخبر عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، قائلة: “البحث عن ممثلة جديدة لمسلسل “الحب في أيام الاحتلال”، إذ تغيرت كل الخطط كون نسليهان أتاغول حامل في شهرها الثالث”.
تدور قصة “الحب في أيام الاحتلال” حول أحداث عام 1918، وهو العام الذي احتلت فيه مدينة إسطنبول. والمسلسل هو من كتابة يلماز شاهين، وإخراج نديم غوتش.
وكانت أتاغول أعلنت عن حملها من زوجها دوغلو عبر حسابها الرسمي في “إنستغرام”، ونشرت صورة لها ظهرت فيها واضعة يدها على بطنها. وأرفقت الصورة بتعليق: “نودّ الاحتفاظ بخصوصية هذه السعادة لفترة أطول، هذا كان حقّنا، نحن سعداء وممتنّون وبخير”.
وحرصت نسليهان على إغلاق خاصيّة التعليقات، فيما شارك الخبر زوجها فادير عبر خاصيّة “الستوري” في حسابه عبر “إنستغرام”.
View this post on InstagramA post shared by Birsen Altuntaş (@1birsenaltuntas)
main 2024-07-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
شابة تطالب بالطلاق للضرر.. وتتهم زوجها بالتسبب لها بعاهة مستديمة
" دمر حياتنا بسبب عصبيته، وطمعه في راتبي رغم أنه ميسور الحال، بعد خضوعه لتحكمات والدته، لأعيش طوال 12 شهر في عذاب، مما دفعني لملاحقته بدعوي طلاق للضرر".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقتها لزوجها بدعوي طلاق وتقديمها مستندات وتقارير طبية وشهادة الشهود، عما أصابها من إصابات صنفت كعاهة مستديمة جزئية.
وتابعت الزوجة، "حررت ضده بلاغ، ولاحقته بجنحة ضرب، ودعوي تعويض وطالبته بسداد نصف مليون جنيه، بعد إلحاقة الضرر المعنوي والمادي بي، والتسبب بإصابتي بعاهة مستديمة وفقاً للتقارير والمستندات التي تقدمت بها للمحكمة، بعد أن دمر حياتي بسبب عصبيته وعنفه وتحكمات والدته وتحريضها".
وأكدت الزوجة، "رفض زوجي تطليقي، وحاول ابتزازي بانفصاله عني مقابل تنازلي عن الدعاوي القضائية المحررة ضده، لأعيش في جحيم بسبب ملاحقته لي بالتهديدات، وفي آخر خلاف بيننا تعدي على شقيقي بالضرب بعد محاولته اصطحابي بالقوة لمنزله، لاكتشف مؤخراً ملاحقته لي بدعوي نشوز وحبس، رداً على دعوي الطلاق التي أقامتها، بعد أن ظن أنه بذلك سيجبرني بالتنازل عن حقوقى".
مشاركة