الرئيس الأسبق لحزب الوفد: الأحزاب السياسية مشروع.. وبعض المقرات كانت قهاوي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
قال الدكتور محمود أباظة، الرئيس الأسبق لحزب الوفد، إن مشروع الدولة الدينية لا يعرف الوطنية، فكان رئيس الدولة هو المتحكم في الأحزاب والحركة السياسية في بعض الفترات.
الفراعنة يكتسحون إسبانيا ويصعدون إلى ثمن نهائي أولمبياد باريس.. مخلص مباراة مصر وأسبانيا في أولمبياد باريس الفراعنة يكتسحون لاروخا ويصعدون إلى القمة.. أهداف مباراة منتخب مصر وأسبانيا (فيديو) الحياة الحزبية القوية تتحقق إذا أرادت الدولة ذلك
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة صدى البلد، أن الحياة الحزبية القوية تتحقق إذا أرادت الدولة ذلك، ودور السياسيين ليس قراءة المستقبل وإنما صناعته.
وتابع رئيس حزب الوفد الأسبق: الأحزاب لا بد أن يكون لديها حرية، ولم تقم بالدور المطلوب منها خلال الفترة الماضية، فهي مشروع كبير وليست مجرد أبنية غير مشاركة في الحياة السياسية.
وأردف الدكتور محمود أباظة: الأحزاب هي نبض الحياة السياسية، لكنها خارج المشهد السياسي منذ فترة طويلة حتى الآن، فبعض الأحزاب كانت مقرها مجرد “قهوة” فقط.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أوباما يعترف بصعوبات في علاقته مع زوجته ميشيل ويعلق على حقبة ترامب
واشنطن
كشف الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن الصعوبات التي واجهها في علاقته مع زوجته ميشيل أوباما، مؤكدًا أن فترة رئاسته أثّرت سلبًا على حياته الأسرية.
وجاء ذلك خلال حديثه مع رئيس كلية هاميلتون، ستيفن تيبر، حيث قال: “كنت أعاني من عجز كبير في علاقتي بزوجتي، لذلك أحاول الآن تعويض ذلك من خلال القيام ببعض الأمور الممتعة بين الحين والآخر”.
وأشار أوباما إلى أن فترته الرئاسية بين عامي 2009 و2017، بما حملته من ضغوط ومسؤوليات، ألقت بظلالها على علاقته بميشيل، ولفت إلى محاولاته المستمرة لإعادة التوازن في علاقتهما بعد مغادرة البيت الأبيض.
ويأتي الحديث في ظل شائعات لاحقت عائلة أوباما مؤخرًا، خصوصًا بعد أن شوهد الرئيس الأسبق بمفرده في عدة مناسبات رسمية، منها جنازة الرئيس الراحل جيمي كارتر، وحفل تنصيب دونالد ترامب، مما أثار تساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين.
وخلال اللقاء، تحدث أوباما أيضًا عن الرئيس السابق دونالد ترامب، مبدياً دهشته مما وصفه بـ”صمت الأحزاب” تجاه سلوكياته، وقال: “تخيلوا لو أنني فعلت أيًا من هذا، لما غُفِر لي”، معربًا عن قلقه من التهديدات التي تواجه حرية التعبير في الجامعات الأمريكية تحت سياسات الحكومة الفيدرالية الحالية.