وزير الدفاع اليمني: توصلنا لمعلومات هامة حول ملابسات حادثة اختطاف الضابط عشال
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
كشف وزير الدفاع اليمني، محسن الداعري، عن توصل الأجهزة الأمنية في عدن إلى معلومات هامة حول ملابسات حادثة الضابط العسكري المختطف، المقدم علي عشّال الجعدني، لمدة عشرة أيام.
جاء ذلك، خلال إحاطة قدمها لمجلس الوزراء اليمني في اجتماع اليوم بعد، تمحورت حول ما تم التوصل اليه في ملابسات ومستجدات حادثة اختطاف المقدم علي عشال، والإجراءات التي قامت بها الأجهزة الأمنية لكشف وضبط الجناة وتحرير المختطف.
وأكد وزير الدفاع في هذا الشأن، “أنه تم التوصل إلى معلومات هامة سيتم الإعلان عنها للرأي العام في مؤتمر صحفي في الأيام القادمة”.
من جانبه، أشاد مجلس الوزراء، بجهود اللجنة الأمنية العليا والأجهزة المختصة في هذا الجانب، مشدداً على استكمال الإجراءات وإعلان ذلك للرأي العام، وبذل كل الجهود للحفاظ على الامن والاستقرار والسكينة العامة.
وكانت مجموعة مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي اختطفت المقدم عشال من مدينة عدن شهر يونيو/حزيران الماضي، وأثارت الحادثة استفسار قبائل أبين.
قبيلة الجعادنة اليمنية تؤجل وتغيّر مكان مسيرة عشال قبائل أبين: مليونية عشال السلمية ستنفذ بموعدها المحدد في العاصمة عدن قضية عشال قضية وطنالمصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الأمن الجيش اليمني اليمن عدن عشال
إقرأ أيضاً:
استطلاع للرأي: 66% من الفرنسيين يؤكدون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط الشرطة البلدية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد استطلاع للرأى أجراه معهد سى إس إيه لصالح قناتى "أوروبا 1" و"سى نيوز" وصحيفة "لوجورنال دى ديمانش"، بأن 66 % من الفرنسيين يرون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط شرطة البلدية، وهو رقم يرتفع 7 مرات مقارنة بأبريل الماضي.
وذكرت قناة أوروبا 1، اليوم الخميس- أن رجال الشرطة ـ الذين يواجهون ارتفاع معدل الجريمة وخاصة تجارة المخدرات ـ يدقون ناقوس الخطر ويطالبون ـ في بعض المقاطعات ـ بوسائل تتناسب مع التهديد الذي يواجههم.. ففي بواتيه ـ على سبيل المثال ـ أدى إطلاق نار إلى مصرع شخص وإصابة أربعة أخرين في بداية شهر نوفمبر، ودعا الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة أونسا إلى الإضراب للمطالبة بتسليح الشرطة البلدية.
وتتباين نتائج الاستطلاع حسب أعمار المستطلعة آراؤهم، فما لا يقل عن ستة فرنسيين من كل عشرة ـ أيا كانت الشريحة العمرية المعنية ـ أعربوا عن رغبتهم في تنظيم حمل السلاح لضباط شرطة البلدية.. وهذه الفكرة تحظى بموافقة أكبر بين أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 50 ـ 64 عاما (73 %) عن أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 25 - 34 عاما.. وبصفة عامة، فإن من يبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر أكثر اقتناعا بهذه الفكرة (68 %) عن أولئك الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما (63%).
وفي المقابل تثير فكرة تنظيم حمل السلاح لضباط شرطة البلدية انقساما بين اليسار واليمين.. فهذه المسألة تثير احتجاجا لدى اليسار بين تروق لليمين.. والأكثر ترددا هم بلا شك المتعاطفون مع حركة فرنسا الأبية إذ يقول 70% منهم إنهم يعارضون تنظيم حمل السلاح بين ضباط الشرطة البلدية.
وحسب الاستطلاع، فإن أقل من ناخب يساري واحد من بين كل أربعة ناخبين يؤكد تأييده لتنظيم حمل السلاح لضباط الشرطة.. وعلى النقيض، فإن المستطلعة آراؤهم المنتمين إلى اليمين فإنهم يوافقون إلى حد كبير (ما يقرب من 80٪) على تنظيم حمل السلاح لضباط الشرطة البلدية.