صحيفة الخليج:
2024-09-08@19:53:22 GMT

نموذج لتأمين شبكات المركبات ضد هجمات التنصت

تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT

نموذج لتأمين شبكات المركبات ضد هجمات التنصت

أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
توصل فريق من الباحثين في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا بأبوظبي، إلى نموذج فعال لتعزيز الأمن في شبكات المركبات التعاونية، يتضمن ذلك تحديد عقد الترحيل ديناميكياً وضبط النسبة المئوية للبيانات المزيفة التي يتم إدخالها بمرور الوقت، واقترحوا استراتيجية تكيفية تستفيد من التنويع الزماني المكاني.


ويضم الفريق: إسراء غراب، والدكتورة شيماء ناصر، والدكتور سامي مهيدات، ومحمود القطيري، وإرنستو دامياني، والدكتور باشاليس سوفوتاسيوس. معالجة التحديات تضع النتائج التي توصل إليها الفريق، الأساس لأبحاث وتطوير جديدة في مجال أمن شبكات المركبات، كما سيعالج العمل المستقبلي تحديات التنقل العالي للشبكة واستكشاف نماذج أكثر تعقيداً في سيناريوهات العالم الحقيقي.
ومن خلال تجارب المحاكاة المكثفة، أثبت الفريق أن نهجهم يعزز بشكل كبير أمان النظام، ويقدم حلاً قوياً لتأمين شبكات المركبات التعاونية، ويوفر أعلى من الدفاع ضد هجمات التنصت دون المساس بكفاءة نقل البيانات.
وقال فريق الباحثين، إن الإجراءات الثابتة التقليدية تركز عادة على إنشاء استراتيجيات دفاعية ثابتة قوية تهدف إلى توفير أمان مشدد ضد الوصول غير المصرح به والهجمات الضارة، وآليات الدفاع هذه يمكن استكمالها بنهج أمني ديناميكي يُعرف باسم الدفاع عن الأهداف المتحركة (MTD)، ويمكن أن يتكيف مع تهديدات الأمن السيبراني الجديدة والناشئة. حل تكميلي يقدم النموذج حلاً أمنياً تكميلياً واعداً لشبكات المركبات، التي تتعرض بشكل متزايد للهجمات الإلكترونية الجديدة بسبب اتصالها وطبيعتها الحرجة، على عكس الدفاعات الثابتة، وتتميز شبكات المركبات بأنها ديناميكية للغاية وحساسة للتأخير، كما أن الحلول الثابتة التقليدية التي تعمل بشكل جيد في بيئات أكثر استقراراً، تكافح من أجل مواكبة البيئات المتغيرة، ونتيجة لذلك، يمكن استغلال نقاط الضعف.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات التأمين جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا باحثون

إقرأ أيضاً:

استشاري نفسي: "التمرد على نموذج السلطة" عنوان مرحلة المراهقة

قال الدكتور أحمد فوزي صبرة، استشاري الصحة النفسية، إن هناك ضرورة لوضع قواعد ثواب وعقاب للطفل ما بين 7 لـ14 عامًا، والثواب يكون من خلال الدعم والتحفيز والصداقة، والعقاب يكون من خلال سحب الدعم أو أي شيء جيد يقدم للطفل في هذه المرحلة.

وأضاف "صبرة"، خلال حواره مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج "المشوار"، المذاع على فضائية "النهار"، أن سن المراهقة يبدأ بداية عمر الـ11 عامًا، والطفل في هذه الحالة يرى أنه ليس طفلاً، وعنوان هذه المرحلة "التمرد على نموذج السلطة" سواء كانت السلطة الأب أو الأم أو المدرسة.

ولفت إلى أن هناك ضرورة لمُصاحبة الطفل في هذه المرحلة، مشيرًا إلى ضرورة عدم إجبار الطفل على فعل شيء بعينه، وتوعيته بمستقبله، والالتزام بالصلاة وخلافه.

مقالات مشابهة

  • بدء نشر القوة الأمنية في المحافظات لتأمين الانتخابات
  • الأستاذ الصحفي فتحـي الضـو عن الحرب العبثية الدائرة ومآلاتها والسيناريوهات التي يمكن أن تحدث حال إستمرارها
  • تصاعد التوتر بين حزب الله وإسرائيل: هجمات صاروخية وغارات متبادل
  • استشاري نفسي: "التمرد على نموذج السلطة" عنوان مرحلة المراهقة
  • الفريق كامل الوزير يقرر: إزالة كافة التحديات التي تواجه المستثمرين بجمصه
  • معهد أمريكي: على واشنطن ايقاف تبادل المعلومات الاستخباراتية مع بغداد بعد فضيحة التنصت
  • خلافات وانقسامات في البنتاغون على إثر هجمات الحوثيين في البحر الأحمر (ترجمة خاصة)
  • الدفاع الروسية: إفشال هجمات لقوات كييف على محور كورسك وتدمير 12 مدرعة
  • قبيسي: الفريق الآخر رفض الحوار وترك لبنان في حال انقسام من دون رئيس
  • ولاية الخرطوم تقرر تسليم المركبات التي تم جمعها من شوارع أمدرمان لأصحابها