بديل مناسب لمجمع الجلدية والجذام.. بلاغ عاجل لوزير الصحة من أهالي القلعة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
تعتبر القاهرة جوهرة التراث العربي والإسلامي، وهي شاهدة على عظمة الحضارات التي تعاقبت عليها، ومع ذلك فقد عانت هذه الأحياء من التدهور والإهمال على مر السنين.
ووضعت الدولة خطة لتطوير أحياء القاهرة خصوصا المناطق القديمة منها، ومن ضمنها منطقة الخلفية بحي القلعة العريق.
ونظرا لأعمال التطوير التي تقرر تنفيذها بالمنطقة صدر قرار بإزالة مجمع طبى التاريخي وهي (عيادة القلعة للجلدية والجذام) والتي أنشأت في عهد الرئيس محمد أنور السادات وكانت أول عيادة
متخصصة لأمراض الجذام فى مصر واليوم هى تخدم سكان القاهرة الكبرى وهناك أكثر من 600مريض يكشف يوميآ جلديه وجذام.
وبعد إصدار قرار إزالة المجمع الطبى التاريخي يتساءل أهل المنطقة هل هناك مكان بديل لنقل هذا الصرح الطبى؟
ويرسل أهالي منطقة الخليفة بمحافظة القاهرة بلاغ عاجل عبر "الوفد" إلى الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، مطالبين ببديل مناسب لهذا المجمع الذى يخدم أهالي المنطقة منذ سنوات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تطوير أحياء القاهرة القاهرة أحياء القاهرة منطقة الخليفة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن الاجتماعي تشارك أهالي المطرية حفل إفطارهم الجماعي الشعبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل د. إبراهيم صابر محافظ القاهرة، د. مايا مرسى وزير التضامن الإجتماعى التى حرصت ضمن مجموعة كبيرة من الوزراء والشخصيات العامة على مشاركة أهالى المطرية حفل إفطارهم الجماعى الشعبى الذى يعد الأكبر فى مصر وسط أجواء احتفالية.
وتابع د. إبراهيم صابر محافظ القاهرة الاستعدادات الجارية لإقامة أكبر حفل افطار جماعى شعبى فى مصر بعزبة كوم حمادة والذى يقام بالحى للعام الحادى عشر.
واستقبل المواطنون محافظ القاهرة بترحاب كبير معبرين عن سعادتهم بمشاركة المحافظ والأجهزة التنفيذية لهم فى إفطارهم السنوى هذا العام.
وأشاد محافظ القاهرة بدور شباب "١٥ رمضان" بالمطرية فى التحضيرات الخاصة بالإفطار الجماعي، مؤكدًا أن مثل هذه الفعاليات تعكس قيم الترابط بين أفراد المجتمع، وتعزز من دور المؤسسات الحكومية في دعم المبادرات الخيرية.
يرافق محافظ القاهرة خلال حفل الإفطار م. منى البطراوى نائب المحافظ للمنطقة الشرقية، واللواء يحيى الأدغم السكرتير العام وعدد من قيادات المحافظة.
ويقام افطار المطرية منذ عام٢٠١٣ وتقوم فكرته على عمل مائدة إفطار سنوى يشارك فيها كل الأهالي بجهود ذاتية، لتتحول إلى أطول مائدة رمضانية في مصر، ولم يتوقف الإفطار سوى عامي ٢٠٢٠ و٢٠٢١ بسبب جائحة كورونا.