الثانية على الثانوية الأزهرية: تهنئة شيخ الأزهر أكبر مفاجأة في حياتي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
قالت الطالبة مريم ماهر إن أكبر مفاجأة لها في حياتها كانت اتصال فضيلة الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب وإبلاغها بأنها الثانية مكرر على الجمهورية أدبي بالثانوية الأزهرية مشيرة إلى أنها طالبة بمعهد فتيات بنها الازهري وتعشق اللغات وحاصلة على جوائز في المسابقات الدولية والمحلية والتي نظمها الأزهر مع بعض الجهات وأنها ستدخل كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر لتكون داعية لمصر والأزهر والإسلام وتشرف مصر في الخارج.
وأكدت "مريم" أنها كانت تذاكر عدد من الساعات لا بأس به وأنها كانت تتمنى أن تكون من الأوائل، قائلة "ربنا حقق لي حلمي".
ووجهت الثانية على الثانوية الأزهرية، الشكر لأسرتها والدها ووالدتها وشقيقتها الكبرى الطالبة الجامعية.
فيما أجرى المهندس ايمن عطية محافظ القليوبية اتصالا هاتفيا بالطالبة وهنأها بتشريفها المحافظة بهذا المركز، موجها لها خالص التمنيات بمستقبل باهر.
فيما وجه الشيخ سعيد خضر رئيس الإدارة المركزية للأزهر بالقليوبية التهنئة للطالبة وإلى محافظ القليوبية قائلا "أهدي هذا المركز والتفوق لمعالي المحافظ وأهالي القليوبية جميعا".
الطالبة مريم IMG-20240730-WA0006 IMG-20240730-WA0004 IMG-20240730-WA0003 IMG-20240730-WA0005المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الثانوية الأزهرية فضيلة الإمام الأكبر كلية اللغات والترجمة محافـظ القليوبيــة أحمد الطيب IMG 20240730
إقرأ أيضاً:
الأنبا بشارة يترأس محفل التكريس السنوي لجنود مريم بالإيبارشية
ترأس أمس، نيافة الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك، محفل التكريس السنوي لجنود مريم بالإيبارشية، وذلك بكاتدرائية أم النعم الإلهية، بأبوقرقاص.
دور جنود مريم في الكنيسةشارك في الاحتفال القمص يونان إستمالك، والأب يوساب أيوب، راعيا الكنيسة، والقمص جرجس بشرى، مرشد مجلس جنود مريم بالإيبارشية، وعدد من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات.
بدأ اليوم بتلاوة أسرار المسبحة الوردية، أعقبها صلاة القداس الإلهي، حيث قدم صاحب النيافة الذبيحة الإلهية، من أجل السلام في سوريا، والشرق الأوسط.
وفي كلمة العظة، تحدث الأب المطران حول "دور جنود مريم في الكنيسة"، مؤكدًا أهمية دورها الفعال، لأنها الذراع الأيمن للكاهن.
كذلك، قام الأب يونان بالترحيب بالسادة الضيوف، ثم عرض الأب زكريا حربي الكرملي مكانة القديسة مريم في الرهبنة الكرملية، مقدمًا للحاضرين نبذة عن ثوب الكرمل، مشيرًا إلى حضور السيدة العذراء في حياتنا اليومية.
تضمن الاحتفال أيضًا كلمة من الأخ رنيه، الذي أوضح تاريخ نشأة المسبحة الوردية، وكيف نساهم في نشر هذه الصلاة، لكي ننال بركة إكرام أمنا مريم العذراء.
وفي الختام، قدم كورال الكاتدرائية عددًا من الترانيم المتنوعة، بالإضافة إلى التطواف الاحتفالي داخل الكنيسة، مصحوبًا بالألحان الروحية.