غدًا.. مغامرة خيالية تحت الأرض The Secret Kingdom في دور العرض المصرية
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تستضيف غدًا دور العرض المصرية فيلم المغامرة والخيال العلمي The Secret Kingdom، تدور أحداثه حول بيتر وفيريتي، شقيقان يواجهان بعض الأوقات الصعبة بعد الانتقال إلى منزل جديد مع والدهما، في أحد الأيام يكتشفان عالمًا سحريًا تحت أرضية منزلهما، حيث أن بيتر مقدر له أن يكون ملكاً على هذا العالم، لكن هناك قوة مظلمة تسمى "الكفن" تريد تدمير كل شيء، ويجب على بيتر أن يجد القوة لهزيمته.
ينطلق الشقيقان في السعي لإنقاذ المملكة عن طريق العثور على خمسة كنوز سحرية وتوحيدها بقيادة مخلوقات البانجولين. وفي مواجهة تحديات ملحمية تختبر شجاعتهم، يتنقل بيتر وفيريتي عبر تلك المملكة السرية، ويقاتلان للحفاظ على سحرها والتغلب على التهديد الذي يلوح في الأفق، فهل ينجحان في تحقيق هدفهما؟
هذه المغامرة الخيالية المثيرة The Secret Kingdom من تأليف وإخراج مخرج الأفلام الأسترالي مات دروموند، الذي كان يعمل سابقاً مشرفاً على المؤثرات البصرية للأفلام منها My Pet Dinosaur و Dinosaur Island، والذي تشارك في إنتاج هذا الفيلم مع أخته ميجان دورموند، الفيلم يضم فريق الممثلين أليلا براون، وسام إيفرينجهام، وأليس باركنسون، وغابرييل تشان، وداريوس ويليامز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دور العرض المصرية
إقرأ أيضاً:
«كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلةقدمت فرقة مسرح دبي الأهلي مساء أمس الأول، مسرحية «كتاب الأمنيات»، ضمن عروض مهرجان الإمارات لمسرح الطفل في دورته الثامنة عشرة 2024، وهي من تأليف الكاتب الليبي معتز بن حميد، وإخراج الفنان سالم التميمي، وتمثيل كل من الفنانين: عبدالله صنقور، عبدالعزيز حبيب، حمدي حجيرة، مارسيل، ليان المحلاوي، ومريم خال، رانيا عيزوقي وآخرون.
تدور حكاية العرض، حول مجموعة من الأطفال، يجتمعون في منزل الطفلة ياسمينة، من خلال حفلة متخيلة من قبلهم كلعبة يمارسونها بينهم في الأوقات التي يتلاقون فيها، حيث تبدأ الحفلة بلعبة من ألعاب الخيال، لتنتهي بعد ذلك بأحداث عجيبة وغريبة، حينما يقترح عليهم أحد الأطفال لعب لعبة العودة بالزمن، والتي تتحول من لعبة متخيلة إلى واقع حقيقي، تنقلهم إلى عصور وأماكن غريبة يجدون أنفسهم عالقين فيها وغير قادرين على الخروج والعودة إلى عصرهم ومنازلهم. وتستمر أحداث المسرحية حتى تصل إلى نهايتها بعودة الأطفال إلى واقعهم بعد دروس عدة تعلموها من خلال رحلة مزجت بين الخيال والواقع.
ساهم العرض في رسائله الموجهة للطفل، في تكريس قيم المعرفة، وأهمية الخيال في بناء إدراك الطفل ووعيه.
حالة تواصل
خلق العرض حالة من التواصل الجيد مع الجمهور، من خلال الحكاية التي لامست مخيلة الطفل، والتفاعل معها، وكذلك من خلال الحلول الإخراجية التي اعتمدها المخرج والتي ارتكزت على الممثل، وعلى الإضاءة التي لعبت دوراً كبيراً في إيصال رسائل العرض إلى المتلقي الصغير، كذلك ساهم الديكور في بناء مشاهد محببة للأطفال، حيث استند العرض في ذلك على التكثيف والاختزال، والذي ظهر جلياً على مستوى الماكياج والأزياء وحتى الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي لم تكن مجرد شكلاً جمالياً، بل كانت أجزاء متممة للعرض.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية