البحث مستمر عن ضحايا لانش مصر القديمة.. 3 جثث في قاع النيل|صور
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
تكثف قوات الإنقاذ النهري بالقاهرة، تساعدهم المسطحات المائية والضفاضع البشرية، لانتشال ضحايا لانش مصر القديمة الغارق في نهر النيل، بين النافورة وفندق سوفتيل.
وتعرض مركب سياحي للغرق في مياه نهر النيل بين دائرتي قسم قصر النيل ومصر القديمة، وعلى متنه 16 راكبًا بينهم مصريين وسعوديين، مما أسفر عن مصرع 5 بينهم أطفال وإصابة 11 آخرين.
تلقى قسم شرطة مصر القديمة إخطارًا من الخدمات الأمنية بمستشفى قصر العيني يفيد وصول مصابين ومتوفين إثر غرق لانش بنهر النيل ما بين النافورة وفندق سوفتيل، دائرة قسم قصر النيل.
كانوا في نزهةوكشفت التحريات الأولية أن عائلة مصرية تستضيف أقاربها من جنسية سعودية خرجوا للتنزه في مياه النيل واستقلوا لانشًا سياحيًا، لكنه سقط في المياه، ما أسفر عن إصابة 4 سعوديين و5 مصريين بحالة اختناق وتحسنت حالتهم الصحية.
البحث مستمر عن ضحايا لانش مصر القديمةالبحث عن 3 مفقودينكما تبين وفاة اثنين مصريين وجارِ البحث عن 3 مفقودين في المياه.
أسماء مصابي مركب مصر القديمةوتبين أن المصابين هم كلِ من: "بدر. ب"، 10 سنوات، طالب، مصاب بحالة اختناق، شقيقته "آسيل. ب"، غ 13 سنة، طالبة، مصاب بحالة اختناق، ووالدتهما "أميرة. س"، ربة منزل مصابة بحالة اختناق، ووالدتها "وفاء. ع"، 58 سنة، مصابة بحالة اختناق، وجميعهم سعوديون الجنسية.
كما تبين إصابة شقيقة الأخيرة "محاسن. ع"، 62 سنة، ربة منزل، ونجلتها عزة. محمد"، 37 سنة، ربة منزل، "مازن. م"، 5 سنوات، "فارس. م"، 18 سنة، طالب بأولى معهد بحري ومقيم مثلث ماسبيرو، "يوسف. م"، 18 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي، وجميعهم تحسنت حالتهم الصحية.
وأوضحت التحقيقات وفاة "جودى. م"، 8 سنوات، "زينة. م"، 8 سنوات، وهناك 3 جارِ البحث عنهم في المياه وانتشالهم وهم "سيف. م"، 14 سنة، طالب، بالصف الأول الإعدادي، "سماح. م"، 15 سنة، طالبة، "نحمده. ع"، 65 سنة، ربة منزل، تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، العرض على النيابة للتحقيق.
التحفظ على سائق لانش مصر القديمةوتحفظت الأجهزة الأمنية على سائق اللانش ويدعى “محمد كرم”، 41 سنة، تحت الفحص الطبي لإصابته بحالة اختناق.
البحث عن ضحايا لانش مصر القديمةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قوات الإنقاذ النهري غرق مركب مصر القديمة
إقرأ أيضاً:
مستشفى تبنين مستمر بعمله
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أنه بعد التواصل مع المعنيين تبيّن أن خبر الاتجاه الى اقفال مستشفى تبنين الحكومي بسبب العدوان المستمر على محيطه غير صحيح، وان المستشفى مستمر بعمله لدعم صمود الاهالي في قراهم، من خلال تقديم الخدمات الطبية في كامل أقسام المستشفى، وبكامل قدرته الإستيعابية.