الصورة كشفتها.. استبعاد سباحة برازيلية من أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
تقرر استبعاد السباحة البرازيلية الأوليمبية آنا كارولينا فييرا من دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024 بعد أخبار عن انتهاكها لقواعد القرية الرياضية من خلال الخروج مع صديقها السباح غابرييل سانتوس دون الحصول على إذن بمغادرة قرية الرياضيين.
وبينما تلقى سانتوس إنذارا تقرر استبعاد فييرا من الأولمبياد، وذلك بعدما ردة فعلها التي وصفت بـ"لعدوانية" عندما تم مواجهتها بخطئها.
وقد انتشرت أخبار تفيد أن السباحة البرازيلية وصديقها غادرا القرية الأولمبية دون إذن لزيارة برج إيفل، مما دفع اللجنة الأولمبية البرازيلية إلى تحديد مصيرها بناء على منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقد شاركت فييرا صورة مع متابعيها على تطبيق "إنستغرام" وهي أمام برج إيفل خلال جولة لها بالعاصمة الفرنسية باريس.
وقد أصدرت اللجنة الأولمبية البرازيلية بيانا أشارت فيه إلى عدم الانضباط والسلوك غير المحترم الصادر من السباحة الأولمبية.
وأكد البيان على جدية مهمة البعثة البرازيلية في الأولمبياد. وصرح جوستافو أوتسوكا، رئيس فريق السباحة البرازيلي، قائلاً: "نحن لسنا هنا للعب أو لقضاء إجازة. نحن هنا نعمل من أجل البرازيل، من أجل 200 مليون دافع ضرائب يعملون لصالحنا".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القرية الأولمبية باريس سباحة برازيلية القرية الأولمبية أولمبياد باريس 2024 استبعاد القرية الأولمبية رياضة
إقرأ أيضاً:
حكم شرب الماء بدون قصد أثناء السباحة في رمضان.. الإفتاء تحذر
أجاب الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول السباحة أثناء الصيام وخصوصًا عندما يتعرض السباح لدخول ماء إلى فمه عن غير قصد، موضحا أن السباحة أثناء الصيام لا تبطل الصوم إذا لم يدخل الماء إلى الجوف.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له اليوم الخميس، أنه لا يوجد حرج في أن يقوم الشخص السابح بالسباحة أو أن يتعرض للماء أثناء الصيام، سواء كان ذلك في الجو الحار أو أثناء التدريب، مشيرًا إلى أن السباحة في حد ذاتها لا تؤثر على صحة الصوم، لأنه لا يوجد مانع شرعي من ملامسة الماء للجلد أو الوجه.
وأضاف أنه إذا دخل الماء عن غير عمد إلى فم السابح، فهذا لا يبطل صيامه طالما أن الماء لم يصل إلى الجوف، مشيرًا إلى أنه في حال حدوث ذلك فإن الصوم يُعتبر صحيحًا، أما إذا دخل الماء إلى الجوف وكان الشخص متعمدًا أو لم يكن حريصًا، فيكون في هذه الحالة قد أفطر بالخطأ، وفي هذه الحالة يجب عليه قضاء ذلك اليوم بعد رمضان.
وأكد أنه في حالة الإفطار بالخطأ، لا يفقد المسلم أجره، بل سيأخذ أجره إن شاء الله، ويمكنه أن يصوم يومًا بدلًا من اليوم الذي أفطر فيه بسبب تلك الحادثة، وذلك لجبر الصورة التي تم إفسادها.