فشل صفقة النصر مع لاعب كورينثيانز
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
نواف السالم
وصلت المفاوضات التي يجريها مسؤولي نادي النصر لضم ويسلي جاسوفا، لاعب كورينثيانز البرازيلي إلى طريق مسدود.
وقدم النصر عرضا إلى كورينثيانز بقيمة 25 مليون يورو من أجل التعاقد مع المهاجم الشاب ويسلي جاسوفا، إلا أن الصفقة في طريقها للفشل، وذلك وفقا لما ذكره الصحفي البرازيلي، برونو أندرادي على حسابه بموقع إكس.
وأضاف أن النصر لم يحسم الاتفاق مع الوكلاء والوسطاء، مضيفا أن اللاعب يقترب من نوتينجهام فورست ، نظير عرض مالي مماثل لما قدمه النصر.
يذكر أن النصر يسعى إلى تدعيم صفوفه بصفقات شابة استعدادًا لانطلاق الموسم الكروي الجديد بدوري روشن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر روشن نادي النصر
إقرأ أيضاً:
زعموا وجود صفقة سرية قضت بخروج التمرد من الخرطوم مقابل التنازل عن دارفور
بالرغم من الجهد الخرافي المبذول من غرف تبخيس الانتصارات إلا أنها لم تجد سوقاً رائجة هذه المرة، في الأول زعموا وجود صفقة سرية قضت بخروج التمرد من الخرطوم مقابل التنازل عن دارفور، لكن الأيام كذبت ذلك. بعدها زعموا أن الجيش سمح للمليشيا بالمغادرة مقابل الاحتفاظ بأسلحتها، ليتضح من حجم الغنائم والسيارات المدججة وما حدث لهم في السوق العربي ومشاهد كبري جبل أولياء أن عناصر المليشيا هربت وفرت بجلدها لتجنب الدمار، بعدها أيضاً دسوا في أفواه مستشاري دقلو ومنصاتهم عبارة “انسحاب لإعادة التموضع”، يرددونها ببلاهة منقطعة النظير، ولتاكيد تلك الرواية تتحرى الأبواق والواجهات من المناصرين في معسكر نيروبي وتقدم احتلال الجنجويد لأي فرقة أو مدينة كبيرة ليخرجوا من مخابئهم مرددين ” ما قلنا ليكم”، وعندما لم يتحقق لهم ذلك قاموا بفبركة مقطع زيارة الوفد السعودي_المعني بتلمس احتياجات السودان للإعمار_ وأقسموا أنه جاء ليأخذ وفد الجيش للتوقيع على اتفاق جدة مع آل دقلو، وتم ربط زيارة البرهان إلى المملكة بذلك الأمر، فكل ما رأو كوكبا أو مسيّرة قالوا هذا ربنا حتى إذا أفل جن جنونهم. المهم أن كل محاولاتهم لتبخيس تلك الانتصارات تبددت، وأصبحت المقاطع المفبركة_ التي كانت تأخذ مفعولها الأفيوني في القطيع_ يتم كشفها بسهولة. فيا لها من رحلة طويلة بدأت بلازم تقيف و”جنيف يا شفيف” و”يطلعوا كيف من بيوت المواطنين وهم احتلوها”، ومافي حرب بتنتهي بنصر عسكري، إلى أي حاجة تخفف عليهم وقع الهزيمة، ولو ظهور كنبو آثري في متحف الخرطوم المُحرر.
عزمي عبد الرازق