كشفت وزارة الثقافة والرياضة والشباب اليوم عن العروض المسرحية الثمانية المتأهلة للمنافسة في المسابقة الرئيسية لمهرجان المسرح العماني الثامن، حيث تأهل العرض المسرحي “أصحاب السبت” لفرقة السلطنة المسرحية، وعرض “أضغاث أوهام” لفرقة نخل المسرحية، وعرض “الزمر” لفرقة مسقط الحر المسرحية، وعرض “تغريبة القافر” لفرقة الدن للثقافة والفن، وعرض “جدر” لفرقة لبان المسرحية، وعرض “شجريون” لفرقة موشكا المسرحية، وعرض “من بعثنا من مرقدنا” لفرقة الشرق المسرحية، وعرض “مهرة” لفرقة تواصل المسرحية، وفق ما أعلنه الكاتب محمد بن سيف الرحبي عضو لجنة المشاهدات في المرحلة الثانية من التصفيات.

وجاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عُقد بمبنى الجمعية العمانية للفنون للكشف عن تفاصيل المهرجان، وتحدث فيه كل من السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي وكيل الوزارة للثقافة - رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، وإبراهيم بن سيف بني عرابة المدير العام المساعد للفنون بالوزارة – مدير المهرجان، والدكتور شبير بن عبدالرحيم العجمي مشرف مختص للأنشطة الفنية بالوزارة – عضو ومقرر اللجنة المنظمة للمهرجان.

نسخة جديدة

في البداية تحدث السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي قائلاً: “نلتقي اليوم مجددًا على خشبة المسرح في مهرجان المسرح العماني الثامن، في رحلة جديدة بعد انقطاع دام لأكثر من 7 سنوات، حيث كانت آخر دورة للمهرجان في عام 2017 بولاية صحار. انطلق أول مهرجان للمسرح العماني في عام 2004، وهذا العام نعود بنسخة جديدة. كما أنه خلال السنوات السبع الماضية، لم يتوقف العمل في المسرح العماني بفضل جهود المهتمين والفرق المسرحية التي قدمت أعمالًا ناجحة ومشاركات إقليمية ودولية محققةً العديد من الجوائز والمراكز المتقدمة”.

وتابع السيد سعيد بن سلطان بقوله: “المهرجان هذا العام سيقام من 22 سبتمبر إلى 1 أكتوبر على خشبة مسرح مدينة العرفان بمسقط، ويتضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة المسرحية مثل مسرح الطفل، المسرح المدرسي والجامعي، ومسرح ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى عروض مسرحية متنوعة. سيكون هناك معرض يمتد على مساحة كبيرة، ويتضمن تفاصيل عن المشاركات والمعروضات. كما سيشمل المهرجان ندوة فكرية بعنوان (نحو مسرح عماني فاعل) تتضمن ثمان أوراق عمل يقدمها باحثون عمانيون، بالإضافة إلى الندوات التطبيقية اليومية. والجوائز هذا العام متنوعة ومرتفعة، حيث سيحصل العرض الفائز بالمركز الأول على 10000 ريال عماني، والثاني على 7000 ريال عماني، والثالث على 5000 ريال عماني، وغيرها من الجوائز. ونسعى لاستثمار خبرات وكفاءات المسرحيين لتحقيق أهداف المهرجان”.

وتوقع السيد سعيد حضور حوالي 30 ضيفًا من خارج سلطنة عمان من كبار الفنانين والخبراء المسرحيين، مؤكدًا سعي الوزارة لتجربة غنية ومثمرة لجميع المشاركين.

فعاليات المهرجان

فيما تحدث إبراهيم بني عرابة عن تفاصيل المهرجان الأخرى، منها أن المهرجان سيضمن بشكل إجمالي تقديم 18 عرضًا مسرحيًا، ثمانية منها في المسابقة الرئيسية للمهرجان، وعرضين موازيين من العروض الخمسة عشر المتأهلة للمرحلة الثانية، إضافة إلى عروض مسرح الطفل، ومسرح الفضاء المفتوح، مسرح ذوي الإعاقة، والمسرح المدرسي. كما أشار إلى أن المسرح يتسع بشكل إجمالي إلى 3000 شخص.

كما ستقام على هامش المهرجان فعاليات مصاحبة منها ورش تدريبية للأطفال وطلاب المدارس، ومعارض فنية، وعروض موسيقية، وعروض أفلام لمسرحيات عمانية. ولتحقيق الرسالة الإعلامية فقد خصصت اللجنة الرئيسية للمهرجان مركزًا إعلاميًا متكاملاً يتضمن مؤتمراً صحفياً يوميًا للفرق المتنافسة.

وكشف بني عرابة كذلك عن قيم بعض الجوائز الأخرى، منها جائزة أفضل نص 1000 ريال عماني، وجائزة أفضل سينوغرافيا 1500 ريال عماني، وجائزة أفضل ممثل دور أول 1500 ريال عماني، وجائزة أفضل ممثلة دور أول 1500 ريال عماني، وجائزة أفضل ممثل دور ثانٍ 1000 ريال عماني، وجائزة أفضل ممثلة دور ثانٍ 1000 ريال عماني، إضافة إلى جوائز أخرى مثل جائزة أفضل برومو 300 ريال عماني، وجائزة أفضل بوستر مسرحي 300 ريال عماني، إضافة إلى جوائز أخرى.

كما تم خلال المؤتمر الكشف عن أن الفعاليات المصاحبة للمهرجان سوف تستمر يوميًا لمدة 12 ساعة ابتداءً من العاشرة صباحًا وحتى العاشرة مساءً بشكل يومي.

أسئلة الحضور

وأتيح المجال بعد ذلك إلى أسئلة الحضور، والتي تحورت بشكل إجمالي حول عدد من الموضوعات، منها سؤال يتعلق بتدوير المهرجان على المحافظات، كما كان في النسخ السابقة التي شهدت إقامة المهرجان في كل مرة في محافظة من محافظات السلطنة، وطرح سؤال آخر حول الشخصيات المكرمة في المهرجان، وآخر حول آلية تعاون الفرق المسرحية في أنشطة وفعاليات المهرجان، كما جاء من ضمن المداخلات مقترح حول رفع قيمة جائزة أفضل نص مسرحي ليتساوى مع جائزة أفضل إخراج.

ورد سعادة السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي على إجمالي هذه التساؤلات، ففيما يتعلق بتدوير المهرجان أكد سعادته على أن هذا العرف سيتواصل وسينتقل المهرجان من محافظة إلى أخرى، ولا يتعلق هذا الأمر بمهرجان المسرح دون غيره، بل بجميع المهرجانات التي تنظمها وزارة الثقافة والرياضة والشباب. وفيما يتعلق بالشخصيات المكرمة أكد أن هناك شخصيات سيتم الإعلان عنها وستكرم في حفل افتتاح المهرجان كما هي العادة في كل نسخ المهرجان. وحول رفع قيمة جائزة أفضل نص وعد سعادته بدراسة الموضوع، مؤكدًا أن جميع الملاحظات والمقترحات سيتم أخذها بعين الاعتبار.

شعار المهرجان

كما تضمن المؤتمر الصحفي الإعلان عن شعار المهرجان، حيث طرحت الوزارة مسابقة لتصميم الشعار وفاز فيها المصمم الحسين السالمي بمبلغ 1000 ريال عماني. وقال المصمم في كلمة له: “الهدف من الهوية البصرية التي عملت عليها هو تلبية احتياجات المسرحيين الشباب. في البداية، قمت ببعض الأبحاث البسيطة، التوصيف الذي ظهر في الشعار هو توصيف نهائي، والشعار يتميز بالديناميكية، وأساس الشعار كان يعتمد على المرونة الموجودة في المسرح، المرونة التي ترونها حاليًا هي جزء من حلقة الستار، وهي من أساسيات المسرح. هذه الهوية تعكس مشاعر متناقضة بين الحزن والفرح، وتجسد مشاعر الفنان المسرحي”.

بيان لجنة المشاهدة

وفور الانتهاء من طرح الأسئلة، كانت اللحظة الحاسمة مع الكاتب محمد بن سيف الرحبي، الذي أعلن عن الفرق الثمانية المتأهلة للمرحلة النهائية بحسب الترتيب الهجائي، منوهًا أن الترتيب لا يعني المفاضلة بين العروض الفائزة، إضافة إلى إعلان العرضين الموازيين من العروض الخمسة عشر التي قيمتها لجنة المشاهدة على مدار شهر يوليو، وهما عرض “ألوان” لفرقة الرستاق المسرحية، وعرض “سكة إسماعيل” لفرقة صلالة المسرحية. وفي بداية حديثه قال الرحبي نيابة عن لجنة المشاهدة: “أخذنا على عاتقنا، كمسرحيين، أن نكون على خشبة المسرح في عام 2024، وقد كانت تجربة صعبة لاختيار الفرق المتأهلة. وصلتنا 35 نصاً مسرحياً في بداية المشوار، وتم تفضيل النصوص العمانية لأن المهرجان هو مهرجان المسرح العماني، لكننا تمنينا أيضاً معالجة النصوص الأجنبية برؤية عمانية ليكون المسرح العماني حاضراً على المستوى العالمي. لقد لاحظنا غياب القضايا العمانية في معظم النصوص، وهذا أمر مؤسف. كنا نأمل أن تكون القضايا المحلية، وخاصة تلك التي تهم الشباب والمجتمع العماني، هي الأبرز. ونأمل في السنوات والمهرجانات القادمة أن يتم التركيز على قضايا الوطن أولاً. لدينا تحدياتنا وقضايانا التي تستحق أن تُناقش على خشبة المسرح، ويجب أن يعود المسرح العماني إلى عمان ليكون مصدر فخر لنا جميعاً. وأود أن أشير إلى أن الفرق المتأهلة ليست بالضرورة هي الأفضل، بل هي نتيجة لرؤية لجنة التحكيم في وقت المشاهدة. الاختيارات كانت صعبة والمستويات متقاربة، وتم التركيز على التفاصيل التي تمايز كل نص أو عرض عن الآخر. وكانت هناك رغبة في أن تكون اللهجة العمانية أكثر حضوراً على خشبة المسرح، وأتمنى أن نرى ذلك في المستقبل. ويجب على الفرق المتأهلة أن تراجع أعمالها وتستفيد من الأخطاء لتحسين عروضها في المهرجانات القادمة”.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: على خشبة المسرح المسرح العمانی وجائزة أفضل ریال عمانی جائزة أفضل إضافة إلى

إقرأ أيضاً:

أفضل ميزات الهواتف الذكية التي يتوق إليها المستهلكون في عام 2025

الآن يطالب المستهلكون بالمزيد من الهواتف الذكية أكثر من أي وقت مضى. من الذكاء الاصطناعي المتقدم إلى الاستدامة، ارتفعت التوقعات بشكل كبير في عام 2025. سواء كنت مشتريًا متمرسًا في التكنولوجيا أو مجرد فضولي بشأن ما هو جديد، فإن فهم الميزات الأساسية التي تقود قرارات الشراء هذا العام أمر أساسي. يغطي هذا الدليل الابتكارات الأكثر طلبًا في الهواتف الذكية التي تشكل السوق الآن، وكيف تقوم علامات تجارية مثل HONOR X9c Smart بوضع معايير جديدة.

ما هي الميزات الأساسية التي يجب أن تتوفر في الهواتف الذكية في عام 2025؟ التخصيص والمساعدة المستندة إلى الذكاء الاصطناعي

الهواتف الذكية في عام 2025 تطورت إلى مساعدين شخصيين استباقيين. الذكاء الاصطناعي لا يستجيب فقط، بل يتنبأ أيضاً. يتمتع المستخدمون بتوصيات ذكية، وجدولة تلقائية، وترجمة فورية للغات بناءً على السلوك. يتعلم الذكاء الاصطناعي أنماط الاستخدام لاقتراح التطبيقات، وتحسين عمر البطارية، وتقديم أداء أكثر سلاسة. يستفيد هاتف HONOR X9c Smart من MagicOS 8.0 لتمكين ميزات مثل Magic Capsule و Magic Portal لأداء المهام المتعددة بسلاسة وللتخصيص. هذه التجربة الذكية تضمن أن يتكيف الهاتف مع أنماط حياة المستخدمين، وليس العكس، مما يوفر الراحة والسعادة معًا. هذه الميزات الذكية تخلق تجربة رقمية شخصية وفعالة تتجاوز بكثير الوظائف الأساسية.

أنظمة الكاميرا المتقدمة مع التصوير الحسابي

تصوير الهواتف الذكية في عام 2025 يتمحور حول البرمجيات أكثر من الميجابيكسل. التصوير الحاسوبي يمزج الآن بين إطارات متعددة، يضبط الإضاءة، ويطبق التأثيرات في الوقت الحقيقي لالتقاط لقطات مثالية. يوفر نظام التصوير AI الواضح للغاية بدقة 108 ميجابكسل من HONOR X9c Smart تفاصيل ودقة مذهلة. مع وضع الذكاء الاصطناعي الليلي، والتقاط الحركة بالاستشعار، وممحاة الذكاء الاصطناعي، يمكن للمستخدمين التقاط صور بجودة احترافية دون عناء. حتى اللقطات ذات الإضاءة المنخفضة تبدو حية وطبيعية. سواء أكانت لقطات للحركة أم اللحظات، يضمن نظام الكاميرا هذا تميز كل صورة. أصبحت الهواتف الآن أدوات إبداعية تساعد المستخدمين على إنتاج محتوى جاهز للمشاركة الاجتماعية دون الحاجة إلى تطبيقات تحرير أو معدات احترافية.

شاشات قابلة للطي وقابلة للف على تجربة مستخدم محسنة

قد أثارت الرغبة في مشاهدة غامرة الطلب على الشاشات القابلة للطي والقابلة للتهوية. تتيح هذه الشاشات الديناميكية للمستخدمين الانتقال بين قابلية الحمل المدمجة وراحة الشاشة الكبيرة. وعلى الرغم من أن جميع الطرز لا تقدم هذه الميزة، فإن العلامات التجارية التي تدمجها تدفع بالابتكار التصميمي إلى الأمام. يبرز جهاز HONOR X9c Smart بشاشة بحجم 6.8 بوصة بإطار ضيق يوفر تجربة بصرية غامرة دون الطي. مع معدل تحديث يبلغ 120 هرتز وخاصيتي تقليل الوميض وخاصية العرض الديناميكي، يوفر تجربة سلسة جدًا ومريحة للعين. وعلى الرغم من أنه غير قابل للطي، فإن تصميمه النحيف ومتانته العالية يثبتان أن التصميم الصديق للمستخدم لا يعني دائمًا ثني الشاشات.

كيف تصبح الهواتف الذكية أكثر استدامة ومتانة؟ استخدام المواد الصديقة للبيئة والقابلة لإعادة التدوير

الاستدامة لم تعد خيارًا، إنها مطلب. تلجأ العلامات التجارية إلى دمج المواد القابلة لإعادة التدوير في الأجهزة والتغليف. تصبح مكونات مثل أطر الألمنيوم و الأغلفة القابلة للتحلل أكثر شيوعًا. بينما تتبنى العديد من العلامات التجارية ممارسات صديقة للبيئة، يتجاوز هاتف HONOR X9c Smart بهدف تصميم متين يقلل من النفايات. يتضمن ميزات مثل مقاومة السقوط ومقاومة الماء، مما يقلل من الحاجة إلى الاستبدال والإصلاحات. طبقة الحماية الثلاثية ضد الماء تمنع الضرر الناجم عن الحوادث اليومية. اختيار الأجهزة طويلة الأمد المصنوعة من مواد صديقة للبيئة هو طريقة عملية للمستهلكين لتقليل التأثير البيئي مع الاستمتاع بأداء متقدم.

التصاميم المعيارية لإصلاحات وترقيات سهلة

الآن يريد المستهلكون هواتف تدوم لفترة أطول ويمكن إصلاحها. تكتسب التصاميم المودولية شعبية لأنها سهلة الإصلاح وتدوم لفترة أطول. ومن بين المكونات التي يتم تصميمها لتكون سهلة الإصلاح الشاشات والكاميرات والبطاريات. يركّز هاتف HONOR X9c Smart على المتانة مما يؤدي إلى تقليل الأعطال، حتى وإن لم يكن هيكله مودولياً. فهو مصنوع لتحمل الكوارث بفضل تقنية HONOR Ultra-Bounce Anti-Drop Tech 2.0 والإطار شديد المتانة. هذا يقلل من الحاجة إلى الصيانة والتحسينات المنتظمة. الأجهزة الموثوقة هي صديقة للبيئة من خلال التصميم، مما يمكن المستخدمين من الاحتفاظ بهواتفهم لفترة أطول وإبعادها عن القمامة.

الدعم الموسع للبرامج وطول العمر

أصبح دعم البرامج الممتد عاملاً حاسماً عند اتخاذ القرار. يريد المستهلكون أجهزة تبقى آمنة وسلسة ومحدثة لسنوات. أصبحت التحديثات المنتظمة الآن تحدد قيمة الهاتف الذكي بقدر ما تحدده مواصفاته المادية. مع MagicOS 8.0 المبني على Android 14، يضمن HONOR X9c Smart الأمان والوظائف الحديثة. بالإضافة إلى بطاريته عالية الكثافة بسعة 5800 مللي أمبير وذاكرة RAM بسعة 24 جيجابايت، فإن هذا الهاتف مصمم للاستخدام طويل الأمد.يساعد طول عمر البرمجيات، مع الأجهزة القوية، المستخدمين على الاحتفاظ بهواتفهم لفترة أطول دون تنازلات. هذا الاتجاه يمكن الناس من أن يكونوا متقدمين تقنيًا ومسؤولين بيئيًا في نفس الوقت.

الخلاصة

سيُشكّل الذكاء الاصطناعي الذكي، والكاميرات القوية، والتصميم المستدام، والأداء طويل الأمد مشهد الهواتف الذكية في عام ٢٠٢٥. لم يعد المستهلكون راضين عن التحديثات التدريجية، بل يطالبون بالابتكار والمتانة والمسؤولية الأخلاقية. العلامات التجارية التي تتحدى التحديات تكتسب ولاءً وتضع أسسًا لاتجاهات جديدة. تُقدّم HONOR X9c Smart الموقع الرسمي جهازًا يُلبي جميع المتطلبات: من ميزاته المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وكاميرا فائقة الوضوح بدقة ١٠٨ ميجابكسل، إلى هيكله المقاوم للسقوط وبطاريته طويلة الأمد.إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي وأنيق ومصمم ليدوم طويلًا، فقد حان الوقت لاستكشاف ما يُقدّمه HONOR X9c Smart.

مقالات مشابهة

  • عرض "بائع الكتب المزورة" في مهرجان نوادي المسرح بالقناطر
  • أفضل الصدقة التي أخبر عنها النبي .. اغتنمها
  • في ذكرى ميلاده.. زكي طليمات رائد النهضة المسرحية في العالم العربي
  • أفضل ميزات الهواتف الذكية التي يتوق إليها المستهلكون في عام 2025
  • فرقة الإسماعيلية تعرض "مش زي الأفلام" بمهرجان نوادي المسرح
  • محمد الشرقي يطلع على التقرير النهائي لمهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما
  • "المسار".. عرض مسرحي لـ"تعليمية شمال الباطنة" يناقش تعدد تخصصات التعليم
  • عويل الزمن المهزوم في الدورة الـ 15 من مهرجان المسرح الجامعي
  • تفاصيل حفل افتتاح الدورة الـ11 لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
  • الفرق المتأهلة ومواجهات نصف نهائي كأس آسيا