«مدل بيست» تحصد ثلاث جوائز عالمية جديدة تقديرًا لريادتها في صناعة الترفيه الموسيقي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
فازت شركة "مدل بيست"، الشركة السعودية الرائدة في الترفيه الموسيقي، مؤخرًا بثلاث جوائز عالمية جديدة تقديرًا وتأكيدًا لريادتها في صناعة الترفيه والإبداع في التسويق وتنظيم الفعاليات، ونجاحها في بناء شركة متكاملة في قطاع الترفيه الموسيقي.
أول الجوائز التي حصلت عليها "مدل بيست" هي جائزة "إيفنتكس" الفضية EVENTEX، وفازت بها تقديرًا للنجاح في إطلاق وتنظيم فعالية "بلد بيست".
كما فازت "مدل بيست" بجائزة القيادة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا، فئة "شركة العام" ، "أفضل حملة تسويقية خلال العام لمهرجان ساوندستورم 2023" Middle-East Asia Leadership Awards، وذلك في "حفل جوائز القيادة في الشرق الأوسط وآسيا". وتعد الجائزة واحد من أبرز الجوائز المرموقة التي تحتفي بالإنجازات الاستثنائية التي يحققها الأفراد والشركات المتميزة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وآسيا.
أما الجائزة الثالثة، فهي الجائزة الفضية من منظمة "ستيفي" Stevie Awards، وذلك عن فئة "الإبداع في الفعاليات الترفيهية"، وهي واحدة من أكثر الجوائز المرموقة للأعمال الرائدة في العالم.
يُشار إلى أن كل جائزة يتم منحها وفق معايير محددة يتم فيها تقييم جوانب عدة منها الابتكار والإبداع والريادة وغيرها، ما يؤكد ريادة "مدل بيست في قطاع الترفيه الموسيقي ودورها الاستراتيجي في دعم الاقتصاد الإبداعي انسجامًا مع رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية قطاع الترفيه أخر أخبار السعودية مدل بیست
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: توطيد العلاقات مع أنقرة يصُب في مصلحة الشرق الأوسط
أشاد الإعلامي محمد موسى، بالدور المصري الكبير الذي يتطلع لإيقاف الإبادة الجماعية التي يرتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 10 أشهر في قطاع غزة.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، زيارة الرئيس السيسي إلى تركيا تأتى فى توقيت مُهم في ظل ما تتعرض له المنطقة من تحديات سياسية واقتصادية، جراء ما تشهده من توترات شديدة، خاصة بعد أحداث غزة المتصاعدة منذ أكتوبر من العام الماضى، إلى جانب الملفين السودانى والليبى وغيرهما من الملفات الشائكة التى تمس الأمن القومى لمصر وتركيا على حد سواء، بحُكم التشابك الجيوسياسى، وهو ما يُحتم عليهما العمل سويًا فى مواجهة التحديات.
تابع، العلاقات بين القاهرة وأنقرة تعرضت لكثير من المُنحنيات السياسية على مر الأعوام السابقة، ولكن ما تشهده المنطقة الآن؛ أوجب على الطرفين التغاضى عن أى خلافات مضت، وطى صفحة الماضى، لتوطيد العلاقات الثنائية والتنسيق بين الجانبين بما يصُب فى صالح البلدين وأيضًا الشرق الأوسط بأكمله، فمصر دولة محورية وفاعلة فى ملفات مختلفة تأتى فى أولويات الجانب التركى، وأنقرة بدورها طرف سياسى مُهم فى عدد من المُعادلات السياسية التى تأتى فى محور اهتمامات الدولة المصرية لضمان الأمن والاستقرار الحدودى ومن ثم الداخلى.
انطلاق برنامج "إطار قياس أداء الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة (SAI-PMF)"