أحمد مالك عضو لجنة تحكيم تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
ينضم النجم المصري أحمد مالك إلى لجنة تحكيم النسخة الرابعة من تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة الذي تنظمه مؤسسة البحر الأحمر السينمائي، ويشارك مالك في اللجنة مع النجمة السعودية سارة طيبة والمخرج وكاتب السيناريو الفرنسي كلود مورييراس.
موعد تحدي صناعة الأفلام
يقام تحدي صناعة الأفلام خلال 48 ساعة يومي 26 و27 يوليو 2024 والإعلان عن الفائزين في 19 سبتمبر، ويحظى الفريقان الفائزان بفرصة الانضمام إلى برنامج إقامة بفرنسا، وسيتم عرض أفلامهم في مهرجان البحر الأحمر السينمائي في دورته الرابعة 2024.
يقام تحدي صناعة الأفلام بالتعاون مع القنصلية العامة لفرنسا في جدة، وسفارة فرنسا في المملكة العربية السعودية، والرابطة الفرنسية التابعة للقنصلية الفرنسية، ويهدف إلى تشجيع المواهب الواعدة على الخروج عن المألوف في مشاريعهم السينمائية، بالإضافة إلى اكتشاف العقول المبتكرة في عالم صناعة الأفلام المستقلة.
آخر أعمال أحمد مالك
يذكر أن أحدث أعمال أحمد مالك مسلسل Boiling Point، الذي يُعرض حاليًا على بي بي سي، ويجسد فيه مالك دور البطولة إلى جانب الممثل البريطاني ستيفان جراهام، وقد حظي بردود فعل قوية من الجمهور، وتدور أحداثه حول الضغط المستمر الذي يتراكم في مطبخ أحد المطاعم، والخلافات التي تنشأ بين رئيس الطهاة وفريقه في أكثر أيام السنة ازدحامًا.
أعمال ينتظرها أحمد مالك
ومن الأعمال المنتظر عرضها لمالك مسلسل مطعم الحبايب من تأليف مريم نعوم وإخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح، ويشارك مالك في بطولته مع هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار وسامي مغاوري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد مالك الفنان احمد مالك تحدي صناعة الأفلام تحدی صناعة أحمد مالک
إقرأ أيضاً:
إيكروم الشارقة يعلن عن لجنة تحكيم جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين لعام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة “المركز الدولي لدراسة حفظ وترميم الممتلكات الثقافية” عن أعضاء لجنة التحكيم للدورة الثالثة من جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين (2023-2024)، والتي ضمت مجموعة من الخبراء في مجال التراث الإنساني والفن التشكيلي .
تعكس الجائزة التزام المركز الراسخ بالتعريف بالمواهب الاستثنائية للشباب في المنطقة العربية، بوصفهم حراس تراثنا الثقافي الغني، والاحتفاء بها ودعمها.
كما تعتبر الجائزة، التي تقام تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هي الأولى من نوعها في المنطقة العربية التي تركز على التراث والتنمية المستدامة والفنون وتستهدف في المقام الأول الشباب من عمر 9-15 سنة.
ويتم تنظيم هذه الجائزة كل عامين من قبل مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة، بالتعاون مع اللجان الوطنية لليونسكو، والمدارس والمؤسسات التعليمية، في المنطقة العربية، تحت عنوان "تراثنا يجمعنا"، كما سيتم الإعلان عن نتائج المسابقة نهاية نوفمبر الجاري .
وضمت لجنة التحكيم كلا من عائشة ديماس، المدير العام لهيئة الشارقة للمتاحف منذ عام 2023، وشغلت سابقاً منصب مدير الشؤون التنفيذية في هيئة الشارقة للمتاحف، و ايمن عثمان الباروت، يشغل حاليا منصب الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، كما يعمل كمستشار الشؤون البرلمانية في الأمانة العامة للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة وباحث أول لدى الأمانة العامة للمجلس الوطني الاتحادي. و عبد الحميد محمد الياسي، مدير إدارة رعاية الناشئة في ناشئة الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين منذ العام 2019، و يشرف حالياً على تصميم البرامج التي تساهم في تطوير مهارات الناشئة ( من عمر 13 إلى 18 عام ) و الدكتورة نهى هلال فران، مؤرخة وباحثة وأكاديمية لبنانية ومؤسسة مشروع "التفكير فنياً"، لتوثيق التراث الفني والثقافي، تشغل منصب رئيسة تحرير مجلة "التشكيل"، التي تصدر عن جمعية الإمارات للفنون التشكيلية بدعم من دائرة الثقافة في الشارقة. والسيد حميد خلفان الكندي، مُقيّم دولي معتمد لبرامج التميز المؤسسي والفردي.
وتضمن البيان الصادر صباح اليوم عن مركز ايكروم الشارقة بأن اللجنة قد قامت بمراجعة الأعمال المقدمة للمسابقة لاختيار الفائزين ضمن الفئات الرئيسية الأربع وهي الرسم والرقص الفولكلوري والفيلم التوعوي والتصوير الفوتوغرافي.
كما سيتم الإعلان عن الفائزين بشكل رسمي خلال حفل خاص تستضيفه مدينة الشارقة في نهاية هذا الشهر، بينما سيتم بهذه المناسبة أيضاً عقد ورشات عمل تدريبية في مجالات الفنون والتصوير والاخراج لجميع الفائزين بالمراكز الثلاثة الاولى لكل فئة قبيل حفل الاعلان عن الفائزين.
تم إطلاق جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين للمرة الأولى في عام 2020 بهدف رفع مستوى الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي في المنطقة العربية، ونشر ثقافة صون التراث من خلال الفن، وحث الطلاب على زيارة المواقع الأثرية والتراثية، وترجمة أفكارهم حول مفهوم التنمية المستدامة وكيفية تطبيقه وتعزيزه من خلال الفنون. وعلى مر السنين، سلطت الجائزة الضوء على العديد من الإنجازات الرائعة والأعمال الفنية الاستثنائية للأفراد الشباب والمدارس الذين ساهموا بشكل كبير في الحفاظ على التراث الثقافي العربي وتعزيزه. وقد أظهر الفائزون السابقون مهارات استثنائية تعكس تفانيهم وإبداعهم ونهجهم المبتكر، مما ألهم الآخرين للسير على