وكيل أوسيمين يوضح حقيقة رحيله لتشيلسي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
نواف السالم
حسم روبرتو كالندا وكيل أعمال الدولي النيجيري فيكتور أوسيمين لاعب نادي نابولي الإيطالي حقيقة الأنباء المتداولة بشأن وجود صفقة تبادلية مع نادي تشيلسي بشأن اللاعب.
وقال أوسيمين :”قرأت أخبار عن وضع اللاعب في صفقة تبادلية من وحي الخيال متعلقة بـ فيكتور اوسيمين..الإعلام يعامل اوسيمين وكأنه طرد يجب تسليمه بسرعة”.
وتابع :يجب أن أخبركم بأن فيكتور هو ثالث أفضل هداف للسكوديتو في تاريخ نابولي..احترام وأوقفوا الأخبار الكاذبة”.
يذكر أن تقارير صحفية أشار إلى أن اللاعب اقترب من الرحيل من نابولي إلى تشيلسي على سبيل الاعارة، فيما سينتقل روميلو لوكاكو إلى نابولي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوسيمين تشيلسي روميلو لوكاكو نابولي
إقرأ أيضاً:
عماد السنوسي يوضح حقيقة الحرب الدائرة في السودان نافضًا عنها غبار الروايات المتداولة دوليًا
تحدث الكاتب الصحفي عماد السنوسي، رئيس تحرير صحيفة "نبض السودانية"، عن حقيقة الحرب الدائرة في السودان، نافضًا عنها غبار الروايات المتداولة دوليًا.
وأوضح السنوسي، خلال برنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، أن المجتمع الدولي ينظر إلى النزاع وكأنه مواجهة بين طرفين متنازعين، مؤكدًا أنها حرب بين جيش السودان النظامي، حامل لواء السيادة الوطنية، وبين ميلشيا متمردة تسعى لأن تكون أداة تخدم مصالح خارجية، في ظل مؤامراتٍ تُحاك في الخفاء لتقويض وحدة السودان ونهب ثرواته.
وأشار إلى التطورات الميدانية الأخيرة، حيث حقق الجيش السوداني انتصاراتٍ حاسمة في ولايات دارفور، ولا سيما في مدينة الفاشر بشمال دارفور، حيث تدور رحى معركةٍ مصيرية على بُعد خطواتٍ من الحسم، موضحًا أن هذه المدينة، التي تتربع على خارطة الأهمية الاستراتيجية، تربط شمال دارفور بشمال السودان خلال ساعاتٍ معدودة، كما تشكل نقطة تماسٍ حيوية مع دولة ليبيا، ما جعلها شريانًا حيويًا لميليشيا الدعم السريع في عمليات تدفق السلاح والإمدادات العسكرية، فضلًا عن استقدام المرتزقة.
وأضاف أن ما يزيد من تعقيد المشهد، أن الجيش السوداني تصدى حتى الآن لـ 207 هجمات شنتها الميليشيا على شمال دارفور، دون أن تتمكن من إسقاط مدينة الفاشر، في دلالة واضحة على صلابة الجيش وخبرته القتالية، المدعومة بإرادة شعبية لا تلين، مشيرًا إلى أنه على وقع القذائف، تلجأ الميليشيا إلى قصف المدنيين في محاولةٍ يائسة لإجبارهم على النزوح، تمهيدًا لاستباحة المدينة، لكن المقاومة لم تخفت، ومعركة الخرطوم باتت شبه محسومة بنسبة 98%.