“حزب الله” يتصدى لمقاتلات إسرائيلية اخترقت الأجواء اللبنانية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
#سواليف
أعلن ” #حزب_الله” اليوم الثلاثاء، أنه تصدى لطائرات حربية إسرائيلية اخترقت حاجز الصوت فوق #الأجواء_اللبنانية، وأجبرها على التراجع.
وقال حزب الله في بيان، “دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع #غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، تصدت وحدة الدفاع الجوي في المقاومة الاسلامية يوم الثلاثاء للطائرات الحربية الصهيونية المعادية التي اخترقت حاجز الصوت فوق #الأجواء_اللبنانية، وأجبرتها على الانكفاء والتراجع خلف الحدود داخل #فلسطين المحتلة”.
يأتي ذلك، بينما أعلن حزب الله اليوم، مقتل أحد كوادره، “حسن حسين ملك “بدر” مواليد عام 1995 من بلدة بيت ليف في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس”، بحسب ما جاء في البيان.
مقالات ذات صلة هآرتس: إسرائيل تتفكك تحت حكم نتنياهو 2024/07/30وتصاعد التوتر بين “حزب الله” اللبناني والجيش الإسرائيلي، في الأيام الاخيرة، على خلفية حادثة #مجدل_شمس.
وقتل 12 شخصا وأصيب أكثر من 30 آخرين بعضهم بحالة خطيرة، يوم السبت، جراء سقوط قذيفة صاروخية في بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، حيث حملت إسرائيل “حزب الله” المسؤولية مهددة بالرد.
بالمقابل، نفى “حزب الله” السبت، مسؤوليته عن الحادثة.
وتناقلت وسائل إعلام عن مصدر قيادي في حزب الله اليوم تأكيده بأن الحزب لا يتوقع اجتياحا بريا إسرائيليا للبنان، لكنه شدد بالمقابل على أن الاجتياح وإن حصل “سيحفزنا لنضع أولى أقدامنا في الجليل”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب الله الأجواء اللبنانية غزة الأجواء اللبنانية فلسطين مجدل شمس حزب الله
إقرأ أيضاً:
“هيومن رايتس”: “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب وضد الإنسانية في قطاع غزة
يمانيون../ قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، اليوم الثلاثاء، إن “إسرائيل” أرتكبت جرائم حرب وضد الإنسانية في قطاع غزة.
وأوضحت المنظمة، إنها ارتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بينها التهجير القسري والإبادة الجماعية .
وكان الإعلام الحكومي بقطاع غزة، أعلن أن “العدو الصهيوني قتل 174 طفلا و89 امرأة في عدوانه المتواصل على القطاع “.
وأضاف أن “نسبة الضحايا من الأطفال والنساء والمسنين 73بالمائة “… مشددًا على أن “لدى العدو الصهيوني نية مبيتة لاستكمال جريمة الإبادة الجماعية بحق أبناء شعبنا “.
ويعد استئناف العدوان الاسرائيلي على غزة فجر اليوم، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في 19 يناير الماضي.
ويضاف عدوان اليوم إلى سلسلة طويلة من الاعتداءات والخروقات الصهيونية لوقف إطلاق النار في غزة منذ إعلان الاتفاق، ما يزيد من حجم المأساة الإنسانية ويُعمّق الأزمة التي يعيشها الفلسطينيون بغزة تحت وطأة الحصار الخانق والعدوان المستمر.