لقطة أثارت الجدل على مواقع التواصل ..زوجة ميسي تسترق النظر لهاتفه
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
حتى زوجة نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، كغيرها من النساء تحاول أن تراقب هاتف زوجها، لمعرفة مع من يتواصل، وهل يتحدث لنساء أخريات؟.
التغيير ــ وكالات
فقد رصدت عدسات الباباراتزي لقطة طريفة لأنتونيلا وهي تلقي نظرات من جانب عينها على هاتف زوجها، خلال جلوسهما على المدرجات لمشاهدة مباراة فريق إنتر ميامي ضد فريق بويبلا.
وظهرت أنتونيلا وهي تسترق النظر بتركيز على شاشة هاتف ميسي، الذي كان مشغولًا في تصفح بعض المواقع الإلكترونية.
في المقابل، تفاعل النشطاء بشكل كبير مع الصورة التي أشعلت التواصل، مشيرين إلى أن “النساء جميعهن متشابهات حتى وإن كان زوجها أفضل لاعب في التاريخ”.
بينما حذر كثير من الرجال اللاعب الشهير، بالقول “احذر النساء محترفات في كشف الخيانة”.
وحصدت اللقطة الموثقة من بث مباشر أكثر من 18 مليون مشاهدة، وأكثر من 10 آلاف تعليق.
وكانت تقارير أرجنتينية كشفت أن نجم منتخب التانغو، وأفضل لاعب في العالم، البالغ من العمر 37 عامًا، يخطط للانفصال عن زوجته أنتونيلا، 36 عامًَا، وذلك بعد قصة حب طويلة تكللت بإنجاب أبنائهما الثلاثة هم سيرو، تياغو، ماتيو.
كما أفادت بأن ميسي وأنتونيلا يمران بمشاكل زوجية لا يمكن حلُّها، ووصلا إلى طريق مسدود في علاقتهما ما دفعهما لاتخاذ قرار الانفصال، وهو ما لم يعلّق عليه أي من الزوجين حتى اللحظة.
الوسومالهاتف تسترق النظر زوجة ليونيل ميسيالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الهاتف زوجة ليونيل ميسي
إقرأ أيضاً:
بعد إحالة زوجة ألقت زوجها من الدور السادس للمفتي.. تعرف على أهمية الرأي الشرعي
جاء قرار محكمة الجنايات اليوم الأربعاء بإحالة زوجة وعشيقها لمفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في معاقبتهما بالإعدام وحددت جلسة 10 مارس المقبل للنطق بالحكم، لاتهامهما بقتل زوج الأولى ليثير تساؤل عن أهمية الرأي الشرعي قبل الحكم بالإعدام، وفي هذا التقرير نوضح تلك النقطة كما حددها القانون ..
السيطرة على حريق في مزرعة دواجن بالشرقيةبعد ضبطهما بتهريب مخدرات وسلاح بالمطار.. تعرف على العقوبة القانونيةالقانون نص في المادة 381 من قانون الإجراءات الجنائية على أن المحكمة لا تصدر حكم الإعدام الا بعد أخذ رأي مفتي الجمهورية، الا أن رأى المفتى استشاري غير ملزم للمحكمة فقد تأخذ به او لا.
وهناك قواعد رئيسية في أحقية إعدام المتهم:
ويعتمد المفتي في أبداء الرأي الشرعي في إعدام المحكوم عليهم من محكمة الجنايات بالإعدام على ثلاثة قواعد رئيسية في أحقية إعدام المتهم:
أولا: أن يكون المتهم أرتكب جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد استنادا إلى الآية الكريمة من سورة البقرة "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ".
ثانيا: أن يكون المتهم أرتكب فعل من أفعال الفساد التي ينطبق عليها حد الحرابة استنادا إلى الآية الكريمة من سورة المائدة "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
ثالثا: أن يكون المتهم أرتكب جريمة تؤثر على أمن الدولة ويعرض المجتمع للقتل مثل جرائم التخابر والإرهاب