حتى زوجة نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، كغيرها من النساء تحاول أن تراقب هاتف زوجها، لمعرفة مع من يتواصل، وهل يتحدث لنساء أخريات؟.

التغيير ــ وكالات
فقد رصدت عدسات الباباراتزي لقطة طريفة لأنتونيلا وهي تلقي نظرات من جانب عينها على هاتف زوجها، خلال جلوسهما على المدرجات لمشاهدة مباراة فريق إنتر ميامي ضد فريق بويبلا.

وظهرت أنتونيلا وهي تسترق النظر بتركيز على شاشة هاتف ميسي، الذي كان مشغولًا في تصفح بعض المواقع الإلكترونية.

في المقابل، تفاعل النشطاء بشكل كبير مع الصورة التي أشعلت التواصل، مشيرين إلى أن “النساء جميعهن متشابهات حتى وإن كان زوجها أفضل لاعب في التاريخ”.

بينما حذر كثير من الرجال اللاعب الشهير، بالقول “احذر النساء محترفات في كشف الخيانة”.

وحصدت اللقطة الموثقة من بث مباشر أكثر من 18 مليون مشاهدة، وأكثر من 10 آلاف تعليق.

وكانت تقارير أرجنتينية كشفت أن نجم منتخب التانغو، وأفضل لاعب في العالم، البالغ من العمر 37 عامًا، يخطط للانفصال عن زوجته أنتونيلا، 36 عامًَا، وذلك بعد قصة حب طويلة تكللت بإنجاب أبنائهما الثلاثة هم سيرو، تياغو، ماتيو.

كما أفادت بأن ميسي وأنتونيلا يمران بمشاكل زوجية لا يمكن حلُّها، ووصلا إلى طريق مسدود في علاقتهما ما دفعهما لاتخاذ قرار الانفصال، وهو ما لم يعلّق عليه أي من الزوجين حتى اللحظة.

الوسومالهاتف تسترق النظر زوجة ليونيل ميسي

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: الهاتف زوجة ليونيل ميسي

إقرأ أيضاً:

إلغاء حبس حليمة بولند بتهمة الفسق والفجور: هل انتصار للعدالة أم تجاوز للقانون؟

فبراير 18, 2025آخر تحديث: فبراير 18, 2025

المستقلة/- أثارت محكمة التمييز الكويتية جدلًا واسعًا بعد تأييدها حكم محكمة الاستئناف في قضية الإعلامية حليمة بولند، حيث امتنعت عن النطق بعقابها وألغت حكم حبسها لمدة سنتين بتهمة التحريض على الفسق والفجور. هذا القرار جاء بعد أن قضت محكمة الجنايات في أبريل 2024 بحبس بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفي دينار.

القضية بدأت عندما وُجهت لبولند تهم التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف، استنادًا إلى صور ومقاطع فيديو أثارت جدلًا واسعًا. المدعي في القضية اتهمها بالتحريض عبر لقطات وصفها بأنها خادشة للحياء.

قرار المحكمة بعدم النطق بالعقاب وإلغاء الحبس أثار موجة من التساؤلات والانتقادات. فهل يعكس ذلك مرونة في تطبيق القانون على الشخصيات الشهيرة؟ أم أن هناك اعتبارات أخرى أثرت على مسار القضية؟

المؤيدون للحكم يرون أن القضاء الكويتي اتبع الإجراءات القانونية وراعى جوانب لم تكن واضحة في البداية. بينما يعتقد المعارضون أن هذا القرار يعكس ازدواجية في معايير العدالة، متهمين النظام القضائي بالتساهل مع المشاهير.

القضية لم تنتهِ عند هذا الحد، بل أثارت نقاشًا مجتمعيًا حول حدود الحرية الشخصية ودور القانون في مواجهة المحتوى الرقمي. فهل سيؤدي هذا الحكم إلى تغيير في التشريعات المتعلقة بمحتوى وسائل التواصل الاجتماعي؟ أم أنه سيبقى مجرد سابقة قضائية مثيرة للجدل؟

مقالات مشابهة

  • زوجة تلاحق زوجها بدعوى خلع بعد محاولته التزوير للاستيلاء على أرض ملكها
  • شاهد ماذا قالت المذيعة الشهيرة تسابيح خاطر عقب الهجوم الذي تعرضت له مع زوجها من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتهما في تشكيل الحكومة الموازية
  • الخميس: المطلقة الرجعية ما زالت زوجة وترث زوجها إذا توفى .. فيديو
  • زوجة تطلب الطلاق: الخاين لقيت واحدة مرسلة له صباح الخير يا قمري
  • زوجة نجم تركي شهير تهدد أسرته بالحرق
  • لقطة من ينبع قبل 40 عام
  • ياسمين عبدالعزيز تبرز صفحة «الوطن» عبر حساباتها الرسمية بمواقع التواصل
  • كيف تتصرف المرأة عندما تعرف بارتباط زوجها من سيدة أخرى؟ أزمة يناقشها مسلسل وتقابل حبيب
  • سيرو ميسي يُشعل مواقع التواصل الاجتماعي بمهارات خرافية تُشبه والده.. فيديو
  • إلغاء حبس حليمة بولند بتهمة الفسق والفجور: هل انتصار للعدالة أم تجاوز للقانون؟