وفاة 2 وإصابة أخرين جراء غرق يخت يحمل سعوديين ومصريين خلال نزهة في النيل بمصر
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
القاهرة
تعرض يخت سياحي للغرق خلال نزهة في مياه نهر النيل، وذلك بين دائرتي قسم قصر النيل ومصر القديمة.
وأوضحت المصادر، أن عائلة مصرية أستضافت أقاربها من جنسية سعودية و خرجوا للتنزه في مياه النيل واستقلوا يختا سياحيا وكان على متنه 14 راكباً، لكنه سقط في المياه.
وبالعودة للتفاصيل، تلقى قسم شرطة مصر القديمة إخطارا من الخدمات الأمنية بمستشفى القصر العيني يفيد وصول مصابين ومتوفين إثر غرق يخت بالفرعة الكبرى بنهر النيل ما بين النافورة وفندق سوفتيل، دائرة قسم قصر النيل.
و أسفر الحادث عن إصابة 4 سعوديين و5 مصريين بحالة اختناق وتحسنت حالتهم الصحية،كما تبين وفاة اثنين مصريين وجار البحث عن 3 مفقودين في المياه.
وكشفت التحريات الأولية في الواقعة أن اليخت منتهي الترخيص، وهو صغير الحجم ويتحمل حمولة 4 أشخاص ولا يوجد مع سائقه أي تراخيص للعمل في هذه المنطقة.
وتابعت التحريات الأولية، أنه اختل توازن اليخت الصغير وسقطت مقدمته بمياه نهر النيل مما أدى إلى امتلائه بالمياه وغرقه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سعوديين غرق مصر يخت
إقرأ أيضاً:
نشاط رعوي مكثف للمراحل التعليمية بـ باريس وشمالي فرنسا
شهدت إيبارشية باريس وشمالي فرنسا عدة فعاليات تعليمية، لأبنائها من شباب ثانوي وفتيان وفتيات إعدادي إلى جانب الاجتماع الشهري لشباب الإيبارشية، بمتابعة من نيافة الأنبا مارك أسقف الإيبارشية، وحضور القس أبرآم شنودة مسؤول الشباب بالإيبارشية والراهب القمص ثيؤدور الأنطوني من إيبارشية النمسا.
اجتماع الشبابوجاءت أولى الفعاليات في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والشهيد مار جرجس بمنطقة ڤيلچويف، لشباب ثانوي، شارك فيها حوالي ١٠٠ شاب وشابة وقُدِم لهم موضوع بعنوان "علاقتى الشخصية بشخص المسيح"، بينما تم تنظيم لقاء السبت الماضي لأبناء المرحلة الإعدادية بمقر المطرانية في كاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة رافائيل بدراڤي، بدأ بالقداس الإلهي تلاه محاضرة دارت حول أهمية الثقة في الله من خلال الانفصال عن الأفكار السيئة والرفقة السيئة والأعمال السيئة، وفي المقابل الاهتمام بالصلوات والأسرار، وافتداء الوقت، والمواظبة على قراءة كلمة الله.
وفي الاجتماع الشهري العام للشباب، الذي أقيم في كنيسة السيدة العذراء والقديس مار مرقس الرسول بشاتنيه، قدمت المجموعة الخدمية التي قدمت خدمات محبة في بعض الكنائس بمصر، ملخصًا لما قدموه لأخوتهم هناك، والبركة التي نالوها ومشاعر السعادة التي انتابتهم خلال تلك الزيارة.
كما تم عرض فيلم الـ ٢١ لأول مرة عن شهداء ليبيا الأقباط المعاصرين، بالإضافة إلى محاضرة ألقاها الراهب القمص ثيؤدور الأنطوني بعنوان "حياتي الشخصية فى المسيح".