تألقت المطربة الكبيرة ميادة الحناوي في ليلة مميزة من مهرجان إهدنيات الدولي في دورته الـ20، وذلك بعد أيام من إلغاء حفلها في مهرجان أعياد بيروت.

تفاصيل حفل ميادة الحناوي في مهرجان إهدنيات الدولي 

تغنت ميادة الحناوي سلسلة من أعمالها الطربية تلبية لطلبات الجمهور، ومنها “دوا عيني، وكان ياما كان، الليالي، مهما يحاولوا يطفوا الشمس، أنا بعشقك”.

 

 

ميادة الحناوي: لست مطربة سوريا الأولى 

وصرحت ميادة الحناوي في أحد اللقاءات التلفزيونية بعد الحفل "أنا لست مطربة سوريا الأولى، ولم أقم بوضع نفسي في هذه المرتبة. الفنان لا يقرر مكانته، بل الجمهور هو صاحب الكلمة الفصل في ذلك".

 

وعن سبب تغيبها عن حفلات لبنان، قالت “لم أغب عن لبنان أبدًا. لكن بسبب ظروف الحرب، حفلاتي كانت قليلة، لكننا اليوم نشهد نشاطًا فنيًا ونستبشر خيرًا بعد انقطاع 4 سنوات وهو ما يسعدنا”.

 

كلمات أغنية حبة ذكريات 

طرحت ميادة الحناوي حديثًا أغنية “حبة ذكريات”، وسجلت أكثر من 700 ألف مشاهدة، من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، أحلان الموسيقار طلال، وتقول كلماتها "اهى إنتهت الحكايه وكل شيء بميعاد اثنين غيرنا إللى حبوا احنا اثنين جداد لا تقول ترجع ولا أرجع خلاص الوقت فات مش باقي من هوانا غير حبة ذكريات لما فتحت قلبي ع شباك الربيع يومها أعلنت حبك قدام الجميع اتلونت سـمـــــايـــــا بلون أجمل حكايه وفرحت بكل لحظه حتى لحظة بكايا محناش أول أحبه يعذبها الوداع وليه دلوقتي راجع تدور ع اللي ضاع وتقوللى هنرجع ما هو فات اللي فات مش باقى من هوانا غير حبة ذكريات.

كلمات أغنية أحبني كما أنا 

بجانب أغنية “أحبني كما  أنا”، التي اجتازت المليون مشاهدة عبر يوتيوب، من كلمات الشاعر الراحل نزار قباني، ألحان طلال، وتقول كلماتها "احبنى كما انا .. بلا مساحيق ولا طلاء أحبني كما تحب النجوم السماء فالحب ليس مسرحا تعرض فيه آخر الأزياء لكنه الشمس والرقى ؛ والعطاء إن كنت حقا تعرف النساء  أحبني تلميذة تعلمت مبادئ الحب على يديك أحبني شريكة لا دمية من ورق لديك أحبني  برغم ما ارتكبته في الحب من أخطاء ولاتؤاخذني.. إذا غضبت.. أو سبحت عكس الماء  فأنت عن يميني . والخوف عن يساري. فكيف ياحبيبي سأقطع الصحراء؟؟؟ تحت سماء الصيف ؛ او عباءة الشتاء وضمني حتى نصير قطعة واحدة وتسقط الحدود بين الأرض والسماء

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميادة الحناوي أعياد بيروت میادة الحناوی فی حبة ذکریات

إقرأ أيضاً:

«العين للكتاب 2024».. 5 آلاف صفحة من «كلمات القائد» بالطباعة الشمسية

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «التسامح والتعايش» تطلق اللقاء التعريفي لأندية التسامح بجامعة زايد إدراجات تضيف 78.4 مليار درهم للقيمة السوقية للأسهم المحلية

عبر تجربة حسية استثنائية، قرر الفنان والمهندس الإماراتي، سالم الكعبي، أن يسهم في مهرجان العين للكتاب، عارضاً أمام زواره صفحات مضيئة من سيرة الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيّب الله ثراه، يتعرفون من خلالها على خصاله، ومآثره، وحكمته التي تمثّل إرثاً للأجيال.
وبفكرة إبداعية قدّم الكعبي في المهرجان، مشروعاً وطنيّاً أفرده على مساحة 50 متراً مربعاً، مطرزة بخمسة آلاف ورقة مأخوذة من كتاب «كلمات القائد»، الصادر عن مركز أبوظبي للغة العربية، مستخدماً تقنية الطباعة الشمسية، التي تعتمد على مزج الورق بمواد كيميائية، ومن ثم تعريضها لضوء الشمس لتتضح معالم الصورة، وتتلون بالأزرق.
ويهدف العمل الفني التركيبي، الذي استغرق العمل عليه 4 أشهر بدعم من المركز، إلى تجسيد الإرث الثقافي الفكري الذي يمثله الكتاب، والذي يعكس رؤية الشيخ زايد، وثقافته الإماراتية المتجذرة في القيم الإنسانية العميقة.
ويأخذ العمل شكلاً تفاعلياً يبرز حكمة الوالد المؤسس من خلال مجموعة من العناصر البصرية واللغوية، ففي مساحة اختارها الكعبي ليشيد «غرفة كلمات الأب المؤسس»، يعيش الزوّار تجربة استثنائية تفوح برائحة الواحات، بعد أن غطّى أرضيتها برمال مدينة العين، وغلّف جدرانها بمادة الكروم العاكسة للضوء، مستخدماً مجموعة لونية ترابية.
ويتألف التركيب الفني من صفحات متطايرة مطبوعة بضوء الشمس، ومرتبة بشكل فني تسمح للزائر بالتنقل بينها وقراءة العبارات المكتوبة عليها، ليعيش لحظات التأمل والارتباط الفكري، في ظل إضاءة خافتة، وموسيقى هادئة تخلقان تجربة حسية غامرة تتماشى مع رسالة الشيخ زايد في التسامح والسلام.
وفي الغرفة تتوزع كلمات مقتبسة من الكتاب بلغات عدة تحاكي تعدد الثقافات والانفتاح على العالم، ما يتيح للزائر من أي دولة في العالم استكشاف فكر الشيخ زايد ورؤيته، ما يحول العمل الفني إلى جسر تواصل ثقافي وروحي.
وقال الكعبي، الحاصل على براءتي اختراع في الاستدامة الفنية، إنه استلهم المشاهد البصرية والحسيّة التي تتضمنها الغرفة من غلاف الكتاب. ولتتكامل التجربة الحسية، أوضح أنه تعاون مع مهندس صوت لإعادة توزيع أغنيات كلماتها مأخوذة من قصائد للشيخ زايد مثل «مرحبا يا هلا حي بالشهامة»، وأخرى لها ارتباطاتها بتاريخ مدينة العين وإرثها حيث نشأ الوالد المؤسس.
ويعكس العمل الفني «كلمات القائد» كنزاً معرفياً وثقافياً تتدفق منه حكمة الماضي ليبقى حاضراً في وجدان الجيل الصاعد، ويدعوه إلى التعرف على روح الإمارات وقيمها الإنسانية الراسخة.

مقالات مشابهة

  • لم يكن حسن الوجه.. كلمات غالية قالها النبي لصحابي جليل
  • "عابرون والدنيا ليست لنا سنمضي يوماً".. آخر كلمات منار ضحية حادث المنوفية
  • سميرة عبد العزيز تتألق في ندوة "النقد الفني".. ذكريات مع عبد الناصر وأهمية النقد في مسيرتها
  • حكاية ذكريات ضاعت تحت ركام منزل رجاء عويضة في غزة
  • بلدة الخيام شوكة لبنانية تسعى إسرائيل لكسرها.. ذكريات قاسية للاحتلال
  • أناقة جيهان خليل تزين الريد كاربت للفليم المغربي "أنا مش أنا "بمهرجان القاهرة
  • كلمات حزينة ومؤلمة عن سنة 2024
  • حتى يكون الدعاء مستجاب.. داعية يكشف عن كلمات نبوية مأثورة
  • «العين للكتاب 2024».. 5 آلاف صفحة من «كلمات القائد» بالطباعة الشمسية
  • دعاء لطرد النكد والحسد من المنزل.. 10 كلمات تبعد عنك المشاكل والهم والكرب