اناشد اللواء محمود توفيق وزير الداخليه مساعدتى فى نقل ابنى السجين عبدالله عزوز عبدالله سعد والمسجون حالي في سجن الصف حيث يقضي نصف المده والتمس من سيادتكم نقله إلي سجن طره العمومي ..لانني اسكن في قريه بهبيت بالعياط جيزه واجد صعوبه شديده فى السفر يوميا إلي الصف لزيارته وتوفير مايلزمه وحيث اننى ارمله مسنه ولا أجد من يعولني ويساعدني في مصروفات الانتقال ذهابا وعوده
غنيه منصور سعد نورالدين
والدة السجين عبدالله عزوز عبدالله
بهبيت العياط جيزه
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللواء محمود توفيق وزير الداخلية مصروفات
إقرأ أيضاً:
يونس محمود: حملة مدفوعة لتشويه سمعتي والحقيقة ستظهر قريبًا!
ديسمبر 24, 2024آخر تحديث: ديسمبر 24, 2024
المستقلة/- في تصريح مثير للجدل، كشف نجم الكرة العراقية السابق يونس محمود عن تعرضه لحملة منظمة تهدف إلى تشويه سمعته من قبل جهات وصفها بـ”غير المهنية”. وأشار محمود في حديثه إلى أن هناك شخصًا وصفه بـ”الأرعن” يقوم بتمويل حملات تشويه ضده عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن الحقيقة ستظهر قريبًا.
حملة منظمة أم خلافات شخصية؟تصريحات يونس محمود الأخيرة أثارت تساؤلات واسعة حول الأسباب الكامنة وراء هذه الحملة. ففي الوقت الذي يعتبر فيه محمود رمزًا وطنيًا رياضيًا لطالما ألهب مشاعر الجماهير العراقية بإنجازاته الكروية، يظهر أن هناك من يسعى إلى استهدافه وتشويه صورته عبر المنصات الرقمية.
تصعيد مثيرما يزيد من أهمية تصريحات محمود هو الإشارة المباشرة إلى تورط جهات معينة تدفع الأموال لتحريض الرأي العام ضده. ولم يخفِ محمود استياءه من هذه الممارسات، واصفًا ما يحدث بأنه “محاولة رخيصة” للنيل من شخصه ومكانته.
ردود فعل متباينةردود الأفعال الجماهيرية كانت متباينة؛ ففي حين أبدى البعض تعاطفهم الكامل مع محمود وطالبوا بالكشف عن أسماء المتورطين، رأى آخرون أن هذه التصريحات ربما تأتي في سياق خلافات شخصية أو مهنية داخل الوسط الرياضي والإعلامي.
حقيقة قادمة؟وأكد يونس محمود في نهاية حديثه: “وعدتكم بأن يأتي اليوم الذي أكشف فيه الحقائق كاملة. حينها سيعرف الجميع من هو المتورط ولماذا حاول تشويه صورتي”. هذه الجملة أثارت الفضول حول مدى جدية محمود في مواجهة الحملة التي يتعرض لها، وما إذا كان هناك تطورات مرتقبة قد تقلب الطاولة على من وصفهم بـ”الأرعن”.
هل هي معركة جديدة؟يبقى السؤال الأهم: لماذا يتعرض يونس محمود لهذه الحملة الآن؟ وهل هي محاولات لكسر رموز رياضية مؤثرة؟ أم أنها صراعات داخلية تظهر إلى السطح في ظل تنافسات رياضية وإعلامية؟ الأيام القادمة كفيلة بكشف الحقيقة التي وعد بها النجم العراقي.
الخلاصةيونس محمود ليس مجرد لاعب كرة قدم سابق؛ إنه رمز وطني وشخصية رياضية أثرت في مشهد الرياضة العراقية لسنوات. حملته للدفاع عن سمعته قد تكون بداية لمعركة جديدة تكشف عن خفايا الصراعات في الوسط الرياضي والإعلامي.