غوارديولا يعانق إبراهيموفيتش وينهي خلاف 14 عامًا .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
وكالات
أنهى المدرب الإسباني بيب غوارديولا، خلافه المستمر مع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، والذي امتد لمدة 14 عامًا، على هامش مباراة مانشستر سيتي الودية ضد ميلان، والتي أقيمت ضمن بطولة كأس فلوريدا الودية في إطار استعدادات الفريقين قبل انطلاق الموسم الجديد.
وفي كتابه “أنا زلاتان” أوضح إبراهيموفيتش تفاصيل ذلك الخلاف بينهما، حيث أشار إلى أن غوارديولا اختار في ذلك الحين وضعه على الجناح من أجل أن يلعب ليونيل ميسي كقلب هجوم وهمي.
وقال زلاتان أن بيب أخبره بألا يأتي بسيارته الفارهة إلى ملعب التدريب، ما تسبب في تفاقم الخلاف بينهما، وحين تفاقم الخلاف وضع غوارديولا، النجم زلاتان على دكة الاحتياطي، ثم “تجاهل الحديث معه”، إلى أن جاء إبراهيموفيتش بسيارته الفارهة مجددًا، وأوقفها أمام مكتب مدربه في إشارة إلى التحدي.
وظهر غوارديولا، وهو يتجه نحو إبراهيموفيتش ليصافحه؛ حيث أن الثنائي تبادل العناق والحديث لبرهة، على هامش المباراة التحضيرية التي أُقيمت بأمريكا، وذلك بعد 14 عامًا من الخلاف.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722339171011.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيموفيتش غوارديولا
إقرأ أيضاً:
على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
رفعت سيدة مصرية تدعى “مريم” دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.
وأوضحت “مريم” في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل “أشغال شقة جداً” عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).
بدورها، قالت السيدة المصرية “مريم”، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.
وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.
رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الجولات الميدانية للوزراء بمختلف المشروعات