غدا.. بعثة مصر في ثلاثة مهمات صعبة بأولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
يخوض منتخب مصر لكرة اليد، مباراة هامة أمام فرنسا، في الثامنة مساءً، في إطار الجولة الثالثة من منافسات دور المجموعات، بأولمبياد باريس 2024.
ويتواجد منتخب مصر في المجموعة الثانية لمنافسات كرة اليد، مع منتخبات فرنسا والدرنمارك والأرجنتين والنرويج والمجر.
وكانت مصر، قد حققت الفوز في مباراتها الأولى أمام المجر بنتيجة 35-32، ثم تلقت الخسارة في مباراة قوية أمام الدنمارك بنتيجة 30-27.
من جانبه، طالب المدرب الإسباني خوان كارلوس باستور، لاعبيه بالتركيز الشديد أمام فرنسا من أجل تعويض خسارة الدنمارك بعد تقديم مباراة قوية في الشوط الثاني، خاصة ان مصر كانت قريبة من تحقيق نتيجة إيجابية.
وتعرض لاعب المنتخب، سيف الدرع، لإصابة قوية في الوجه، وذلك خلال مشاركته في مباراة الدنمارك، بالجولة الثانية من دور المجموعات، لكن من المرجح مشاركته في مباراة فرنسا.
وتضم قائمة منتخب اليد 14 لاعبًا، كريم هنداوى - محمد على - ابراهيم المصرى - عبد الرحمن فيصل - محمد طارق - يحيى خالد-يحيى الدرع - سيف الدرع - مهاب سعيد - أحمد هشام دودو- أحمد عادل - على زين- محمد سند- عمر بكار، وضمت قائمة الاحتياط كل من، محمد عصام الطيار - خالد وليد - أكرم يسرى.
وفي نفس اليوم الأربعاء، يتنافس إبراهيم كُريم في الرماية بتصفيات 50م مسدس × 3 أوضاع في الساعة 10:30 صباحا، ثم يشارك فرق رجال سلاح السابر، في الثانية والنصف ظهرا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر فرنسا كرة اليد باريس أولمبياد منتخب مصر باستور منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يلوّح بالاستقالة إذا تراجعت باريس عن موقفها بشأن المهاجرين الجزائريين
هدد وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيلو، بالاستقالة من الحكومة إذا تخلت باريس عن موقفها الساعي للضغط على الجزائر حتى تستعيد مواطنيها المقيمين بشكل غير نظامي في فرنسا.
وفي مقابلة مع صحيفة "لو باريزيان"، قال ريتيلو: "طالما كنت مقتنعًا بأنني قادر على أداء واجبي بفعالية، سأواصل مهمتي. لكن إذا طُلب مني التخلي عن هذه القضية الأساسية المرتبطة بأمن الشعب الفرنسي، فسأرفض ذلك بالطبع"، مؤكداً على أهمية هذا الملف بالنسبة له.
وشدد الوزير على أن تركيزه ينصب على أداء مهمته التي وصفها بـ "حماية الشعب الفرنسي".
وعند سؤاله عن موقفه من الملف الجزائري، أوضح ريتيلو دعمه لنهج "الرد المتدرج" في التعامل مع الجزائر، إذا رفضت استقبال مواطنيها الموجودين بشكل غير قانوني في فرنسا.
وكانت الحكومة الفرنسية قد أعلنت، الجمعة، عن قائمة أولية تضم نحو ستين مواطناً جزائرياً تسعى لترحيلهم، غير أن رفض الجزائر استقبال المرحّلين، بمن فيهم منفذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخص ميلوز في 22 شباط/فبراير، أدى إلى تفاقم التوترات بين البلدين.
Relatedفرنسا تراجع اتفاقية الهجرة مع الجزائر وسط توترات دبلوماسيةماكرون يواجه تشكيك ترامب: فرنسا كانت وستبقى حليفًا مخلصًا للناتومناورات عسكرية مرتقبة بين فرنسا والمغرب تشغل غضبا في الجزائروفي أواخر شباط/فبراير، لوّح رئيس الوزراء الفرنسي، فرنسوا بايرو، بإمكانية إلغاء اتفاقية 1968 التي تمنح الجزائريين امتيازات خاصة في العمل والإقامة بفرنسا، ما لم تبادر الجزائر خلال ستة أسابيع إلى استعادة مواطنيها المقيمين بشكل غير قانوني.
من جانبه، انتقد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في وقت سابق، ما وصفه بـ"المناخ الضار" الذي يطغى على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، مشددًا على ضرورة استئناف الحوار بين البلدين، لكنه ربط ذلك بتعبير الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبة واضحة في تحقيق هذا التقارب.
وتأتي هذه الأزمة في سياق توتر متصاعد في العلاقات الفرنسية الجزائرية، التي شهدت تدهورًا ملحوظًا منذ إعلان ماكرون، في تموز/يوليو الماضي، اعتراف باريس بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، وهو ما أثار استياء الجزائر.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية برج إيفل مغطى بحجاب إسلامي.. فيديو دعائي يثير جدلاً واسعاً في فرنسا فرنسا تبدأ انسحابها من السنغال بتسليم قاعدتين عسكريتين للحكومة المحلية ماكرون يواجه تشكيك ترامب: فرنسا كانت وستبقى حليفًا مخلصًا للناتو سياسة الهجرةباريسالجزائرفرنساإيمانويل ماكرونالهجرة غير الشرعية