تزويد سوناطراك بـ540 كلم من الأنابيب غير ملحمة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
تمت عملية الشحن لـ9 قاطرات بحمولة 540 أنبوب من الأنابيب غير الملحمة “line Pipe”، ذات الأبعاد Ø8’’x8.18، تخص الزبون مجمع سوناطراك موجهة إلى ولاية تقرت.
وسبق لسيدار الحجار أن أرسلت دفعة أولى بداية شهر جويلية 2024. حيث تدخل العملية في نطاق العقد الذي أبرم بين مؤسسة سيدار الحجار ومجمع سوناطراك. والذي دخل حيز التنفيد يوم 25 اكتوبر 2023.
ويتم بموجب العقد، تزويد شركة سوناطراك DP قسم الإنتاج بـ1000 كلم من الأنابيب غير ملحمة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ملف فساد بمصفى كربلاء
22 يناير، 2025
بغداد/المسلة: وجه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الأربعاء، هيئة النزاهة الاتحادية، بالإسراع في حسم ملف تحقيقي يتعلق بمخالفات مشروع الانابيب الخارجة عن مصفى كربلاء لتصريف المنتجات الخفيفة، حيث تمت إحالة المشروع لشركة وسيطة غير متخصصة، وتلكأت في التنفيذ ولم تثبت الكفاءة المالية بالإضافة الى مبالغات في تحديد كلف العقد.
وقال المكتب الإعلامي للسوداني في بيان، ان “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، وجه هيأة النزاهة الاتحادية بالإسراع في حسم الملف التحقيقي الخاص بمخالفات الإحالة والتنفيذ لمشروع تجهيز وتصميم مواد طلبيات الأنابيب الخارجة عن مصفى كربلاء، المستخدمة لتصريف المنتجات النفطية الخفيفة، إذ جرت الإحالة إلى شركة وسيطة غير متخصصة”.
وبحسب البيان، شدد السوداني على “أهمية محاسبة المقصرين، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق الجهات والأفراد المسؤولين عن تمرير المخالفات، وإحالة العقد إلى شركة لم يثبت تخصصها، وتلكأت في التنفيذ، ولم تثبت الكفاءة المالية لها، فضلاً عن رصد مبالغات في تحديد كُلف العقد”.
ووجه السوداني “الجهات المعنية بإعادة النظر في العقد المبرم، واتخاذ الإجراءات اللازمة التي تؤدي إلى الإسراع في تنفيذ المشروع، وتحقيق الجدوى الاقتصادية من إنشاء المصافي، وتوفير الوقود بأنواعه كافة، وبمواصفاته الفنية الملائمة للاستهلاك المحلّي”.
وسبق ان نشرت السومرية نيوز، سلسلة من التقارير عن الثغرات في عقود مصفى كربلاء، من بينها استخدام مواد مخالفة للمواصفات المذكورة في العقد، حيث يعاني المصفى من عمليات تسريب كبيرة للوقود نتيجة ضعف وسوء الانابيب والمبادلات الحرارية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts