النمسا.. نجاح أول عملية دمج لكمبيوتر كمي مع آخر كلاسيكي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعلنت جامعة “إنسبروك” النمساوية، عن نجاح أول عملية دمج لكمبيوتر كمي مع آخر كلاسيكي عملاق عالي الأداء، للجمع بين مزايا النوعين في حل المهام المعقدة في الكيمياء وميكانيكا الكم وعلوم المواد والأبحاث المتقدمة في مجال الصناعة.
وكشف بيان الجامعة، التي تعد موطنا لأحد مراكز الأبحاث الرائدة عالميًا لأجهزة الكمبيوتر الكمومية، أن الخبراء نجحوا في ربط كمبيوتر كلاسيكي عملاق فائق السرعة من طراز “LEOS” مع الكمبيوتر الكمي “IBEX Q1″، مع تأكيد أن التكنولوجيا الهجينة الجديدة توفر أفضل ما في إمكانيات العالمين، حيث يستطيع الكمبيوتر الهجين إجراء عمليات حسابية تستخدم قدرات الحوسبة الكلاسيكية المتميزة مع الاستفادة من المعالج الكمي في التعامل بشكل أفضل مع بعض المشكلات، ويأتي ذلك فى ظل التركيز المتزايد على تشغيل الأنظمة غير المتجانسة لتحسين إجراء العمليات الحسابات.
وأوضح توماس مونز، عالم الفيزياء الكمية في جامعة “إنسبروك”، أن قدرة أجهزة الكمبيوتر الكمومية على حل المشاكل الصعبة فى الكيمياء وعلوم المواد أسرع بكثير من أجهزة الكمبيوتر الكلاسيكية، لافتاً إلى أن المسرعات الكمومية لأجهزة الكمبيوتر عالية الأداء، معلنا عن بدء تطوير رموز موحدة للتعامل مع الكمبيوتر الهجين الجديد.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عملية جراحية لعلاج كسر مفتت في عظمة الكعبرة لأول مرة بمستشفى أشمون العام
تمكن فريق جراحي متخصص بمستشفى أشمون العام في محافظة المنوفية بإشراف الدكتور إبراهيم ناصر مدير المستشفى , من إجراء عملية معقدة لعلاج كسر مفتت في أسفل عظمة الكعبرة باستخدام شريحة ذاتية الغلق كمثبت داخلي.
وقد تم رد الكسر وتثبيته بنجاح، على أن يتم إزالة الشريحة في وقت لاحق بعد التئام الكسر.
ترك 3 أطفال.. ابن المنوفية دفع حياته ثمنا لشهامته وأسرته تطالب بحقه مساعد وزير الصحة للمشروعات القومية يتفقد الموقف التنفيذي للمستشفيات الجديدة في المنوفية جامعة المنوفية تنظم قافلة التصنيع الغذائي الصديقة للبيئة بقرية سرسموس بالشهداءوتعد هذه العملية الأولى من نوعها التي يتم إجراؤها في المستشفى، حيث تم تطبيق أساليب جراحية حديثة ومتطورة لعلاج هذا النوع من الكسور التي قد تكون صعبة ومعقدة.
وأشرف على العملية الدكتور عادل الخامي والدكتور طاهر مرشد، اللذان يعتبران من الأطباء المتميزين في هذا المجال.
وتعد هذه الخطوة تقدماً مهماً في تقديم الرعاية الطبية المتطورة للمرضى، كما تعكس قدرة المستشفى على إجراء عمليات جراحية متقدمة في إطار بيئة طبية آمنة ومتطورة.