الشرقية تنفذ حملة مفاجئة على المنشآت الصناعية بالصالحية الجديدة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
نفذت إدارة التفتيش البيئي والمخلفات الصلبة والخطرة بفرع جهاز شئون البيئة بالشرقية، بالتنسيق مع الهيئة العامة للتنمية الصناعية؛ حملة مفاجئة للتفتيش على منشآتين صناعيتين بمدينة الصالحية الجديدة.
وأسفرت جهود الحملة التي استهدفت التأكد من تطبيق تلك المنشآت للإشتراطات البيئية في التخلص الآمن من المخلفات، وعدم الخلط بينهم، وعدم وجود إنبعاثات تضر بصحة الإنسان والبيئة المحيطة؛ على ضبط مخالفات بالمنشآتين وتم تحرير جنحتين لهما.
وأشار الدكتور مجدي الحصري رئيس الفرع الإقليمي لجهاز شئون البيئة بالشرقية والإسماعيلية، أن المخالفات التي رصدتها الحملة في المنشآت التي تم التفتيش عليها تتمثل في (عدم وجود سجل مخالفات خطرة – عدم وجود سجل بيئي – عدم مطابقة غرفة تجميع النفايات للإشتراطات البيئية - عدم فصل المخلفات الخطرة عن المخلفات الصلبة - عدم وجود غرفة للمخلفات الصلبة - إنتهاء رخصة تداول المخلفات الخطرة) وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وتحويل المخالفين للنيابة العامة.
وتم تحرير محاضر ضدهم وجاءت علي النحو التالي: تحرير محضر جنحة لمصنع إنتاج نشا وجلوكوز رقم (2432) جنح الصالحية الجديدة لسنة 2024، تحرير محضر جنحة لمصنع منظفات رقم (2433) جنح الصالحية الجديدة لسنة 2024.
وفي سياق متصل، ونفذت إدارة التفتيش البيئي والمخلفات الصلبة والخطرة بفرع جهاز شئون البيئة بالشرقية بالتنسيق مع الهيئة العامة للتنمية الصناعية، حملة مفاجئة للتفتيش على ثلاث منشآت صناعية بمدينة العاشر من رمضان، وذلك للتأكد من تطبيق تلك المنشآت للإشتراطات البيئية في التخلص الآمن من المخلفات، وعدم الخلط بينهم، وعدم وجود إنبعاثات تضر بصحة الإنسان والبيئة المحيطة، وأسفرت الحملة على ضبط مخالفات بثلاث منشآت وتم تحرير ثلاث جنح لهذه المنشآت.
وأشار الدكتور مجدى الحصري رئيس الفرع الإقليمي لجهاز شئون البيئة بالشرقية والإسماعيلية، أن المخالفات التي رصدتها الحملة في المنشآت التي تم التفتيش عليها تتمثل في (عدم وجود سجل مخالفات خطرة، عدم وجود سجل بيئي، عدم مطابقة غرفة تجميع النفايات للإشتراطات البيئية، عدم فصل المخلفات الخطرة عن المخلفات الصلبة، عدم وجود غرفة للمخلفات الصلبة، إنتهاء رخصة تداول المخلفات الخطرة ) و تم إتخاذ الإجراءات القانونية وتحويل المخالفين للنيابة العامة.
وتم تحرير محاضر ضدهم وجاءت على النحو التالي: تحرير محضر جنحة لمصنع إنتاج تيل فرامل رقم (6854)جنح أول العاشر من رمضان لسنة 2024، ومحضر جنحة لمصنع إنتاج درفلة رقم (6855) جنح أول العاشر من رمضان لسنة 2024، كما تم تحرير محضر جنحة لمصنع صباغة وطباعة رقم (6856) جنح أول العاشر من رمضان لسنة 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخلفات الصلبة الاسماعيليه الشرقية المخلفات الإقليمي جهاز شئون البيئة الصالحية الجديدة الهيئة العامة شئون البیئة بالشرقیة المخلفات الصلبة المخلفات الخطرة العاشر من رمضان وتم تحریر تم تحریر لسنة 2024
إقرأ أيضاً:
إنفوجراف.. نتائج حملة «حياتك الجديدة محتاجة عزيمة» لصندوق مكافحة الإدمان خلال أسبوع
نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إنفوجرافا على الصفحة الرسمية للصندوق على “فيس بوك”، يستعرض فيه نتائج حملة “حياتك الجديدة محتاجة عزيمة”.
وكشف الإنفوجراف أن عدد الاتصالات على الخط الساخن "16023" لتلقى العلاج بلغ أكثر من 7 آلاف اتصال خلال أول أسبوع من إطلاق الحملة، التي تستهدف تسليط الضوء على المراكز العلاجية التابعة للصندوق، ويتم إحالة المرضى لأقرب مركز علاجي من محل إقامتهم تيسيرا عليهم، حيث توفر المراكز جميع الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة ووفقا للمعايير الدولية، كما سيستمر الخط الساخن للصندوق في العمل خلال أيام عيد الفطر المبارك 2025.
وبلغ عدد مشاهدي الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من 7.5 مليون مشاهدة حتى الآن، عبر الصفحة الرسمية للصندوق على “فيس بوك، وتويتر، وإنستجرام، ويوتيوب”.
ولاقت الحملة إشادة كبيرة من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب الكثير عن سعادتهم بوجود مراكز تابعة لصندوق مكافحة الإدمان تضاهي المراكز العالمية وتوفر جميع خدمات العلاج والتأهيل لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة.
ووصف البعض مراكز العزيمة التابعة للصندوق بأنها بمثابة طوق نجاة لمرضى الإدمان بعد تجربتهم مع هذه المراكز وعلاج مرضاهم دون أي تكلفة مالية.
وكان الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، قد أشار إلى تواجد فريق متخصص للرد على المكالمات الواردة للخط الساخن طوال أيام العيد وعلى مدار 24 ساعة.
وأوضح أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد، خاصة أن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد، حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم من مجرد التفكير في العودة للإدمان.