محمد البريك يغادر معسكر الفريق بالنمسا بسبب ظروف عائلية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
ماجد محمد
غادر لاعب نادي الهلال محمد البريك معسكر الزعيم في النمسا والذي يخوضه ضمن الاستعدادات لانطلاق الموسم الجديد
وكشفت مصادر إعلامية مقربة من الهلال، عن مغادرة اللاعب لمعسكر فريقه في النمسا، وسط مخاوف جماهيرية من قرار فني من جانب البرتغالي خورخي خيسوس، بالاستغناء عن خدماته.
وأوضحت المصادر أن سبب مغادرة البريك هو أن والدته ترقد بالعناية المركزة مما دفعه للمغادرة من أجل ظروف عائلته .
ويلعب الهلال ضد الأهلي في نصف نهائي كأس السوبر السعودي، يوم 13 أغسطس المقبل، في ملعب مدينة الامير سلطان بن عبدالعزيز في مدينة أبها.
وكان نادي الهلال، قد خاض وديته الرابعة في معسكر النمسا، ضد نادي كومو الإيطالي، والذي حسمه الزعيم بهدف نظيف، سجله الصربي ميتروفيتش.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال ظروف عائلية محمد البريك
إقرأ أيضاً:
سجال ناري بين شوبير وعمرو أديب بسبب زيزو: خدوا الفريق كله
أثار الإعلاميان أحمد شوبير وعمرو أديب الجدل بعد تبادلهما الآراء حول انتقال اللاعب أحمد مصطفى زيزو من الزمالك إلى الأهلي.
وكانت البداية بتعليق شوبير على أزمة زيزو
حيث كتب أحمد شوبير منشوراً كالاتي :سألت المقربين من زيزو، عندك استعداد تدرب في الزمالك؟ قالوا من بكره، ولكن يأمنوني، هكون ضامن الناس إزاي؟، عندك نهائي الكأس ولسه 6 مباريات في الدوري، شئت أم أبيت زيزو هو 50% من الزمالك، إيه المانع من أنه يدرب ويشارك، وهو لاعب بروفيشنال يستحمل هجوم الجماهير'
ليرد عمرو أديب على شوبير: «اسمع يا كابتن أحمد يا حبيبي، لو كان نادي الزمالك يشارك في نهائي كأس العالم للأندية، والمباراة التي تليها ستُحدد بطل العالم، وفي آخر ثانية حصل الفريق على ضربة جزاء، وكان الزمالك بحاجة إلى زيزو لتسديدها كي يصبح بطلاً للعالم ويُسجل ذلك في التاريخ؛ وقتها، سنُكمل المباراة من دون زيزو، ونستمتع بمشاهدة الكرة وهي ترتطم بالعارضة، ثم نذهب لنعانق الشبل الزملكاوي الذي أضاعها، ونقول له: الرياضة ليست أهدافاً وبطولات فقط؛ بل هي فروسية وجدعنة وعشق للنادي في كل الظروف».
وأضاف عمرو أديب : «هنيئاً لكم بزيزو، لا هو من سيزيد عدد بطولاتكم، ولا هو من سينقص من بطولاتنا».
ورد أحمد شوبير مازحاً: «والله يا عمور، نيّتي كانت المصلحة فقط، ومادام الأمر كذلك، فشدّ حيلك معنا فيما هو قادم».
ليرد عمرو أديب قائلاً: «ولا تفرق معنا، خذوا الفريق بأكمله إن أردتم، لكن كل شيء يجب أن يكون وفق المبادئ والأصول، لا أحد يمكنه إجبار شخص على البقاء».