مبابي يستعين بشخصية عربية في صفقته التاريخية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
#سواليف
كشفت #تقارير_صحفية عن تحرك #كيليان_مبابي، #نجم #منتخب #فرنسا المنتقل حديثا من #باريس_سان _جيرمان إلى #ريال_مدريد الإسباني، في خطوة جادة نحو صفقة تاريخية جديدة، لتقوية علامته التجارية.
وكشفت صحيفة “لوباريزيان” الفرنسية أن مبابي اتفق بالفعل على دفع 20 مليون يورو مقابل شراء حصة الأغلبية من أسهم فريق “كان” أحد أندية دوري الدرجة الثانية في فرنسا.
وسيحل مبابي البالغ 25 عاما في ملكية كان، محل صندوق الاستثمار الأمريكي، ليكون واحدا من أصغر ملاك الأندية على مستوى القارة الأوروبية.
مقالات ذات صلة “عجل السامري” دلالات خفية وراء افتتاح أولمبياد باريس 2024/07/30وكشفت “لوباريزيان” أيضا أن النادي سيرأسه زياد حمود المدير السابق لمجموعة بي إن الإعلامية، والمدير التنفيذي الحالي للشركة التي تدير حقوق الصورة لكيليان مبابي.
ولفتت أيضا أن بيير أنطوان الرئيس الحالي للجنة المشرفة على النادي وصاحب حصة الأقلية، سيبقى في منصبه.
وذكرت أيضا أن مبابي كان على وشك الانتقال إلى كان في 2012 عندما كان لاعبا شابا، لكنه فضل الالتحاق بأكاديمية موناكو.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تقارير صحفية كيليان مبابي نجم منتخب فرنسا باريس سان ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
المساجد التاريخية في القاهرة.. معالم تضيء ليالي رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد القاهرة من أقدم العواصم الإسلامية، وتحمل لقب "مدينة الألف مئذنة" لما تزخر به من مساجد تاريخية تعد شاهدًا على عراقة الحضارة الإسلامية، ومع حلول شهر رمضان المبارك، يحرص المصريون على زيارة هذه المساجد التي تحمل قيمة دينية وتاريخية كبيرة.
وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد صدقي، خبير إدارة التراث، خلال استضافته ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إن المساجد لطالما كانت مركزًا لإقامة الشعائر الدينية، ومن أبرزها مسجد ابن طولون، الذي تأسس عام 870م، وكان افتتاحه يتم في شهر رمضان، وهو ما ينطبق أيضًا على الجامع الأزهر، الذي افتتح عام 972م، ليصبح منارة للعلم والدين.
وأضاف "صدقي" أن جامع عمرو بن العاص، الذي يعد أول مسجد بني في مصر، له مكانة خاصة في قلوب المصريين، حيث يحرص العديد على أداء صلاة التراويح فيه خلال الشهر الكريم، مشيرًا إلى أن هناك حاجة لتنشيط المنطقة المحيطة به، بما يسهم في إنعاش سوق خان الخليلي، جنبًا إلى جنب مع أعمال الترميم التي تجرى للحفاظ على الطابع الأثري للمسجد والشارع المحيط به.
وأكد خبير إدارة التراث أن الحفاظ على المساجد التاريخية لا يقتصر فقط على ترميمها، بل يتطلب أيضًا تعزيز الأنشطة الثقافية والدينية بها، خاصة خلال شهر رمضان، لما لهذه المساجد من دور محوري في الحياة الروحية للمصريين.