بوابة الوفد:
2025-02-07@13:03:31 GMT

بن غفير لنتنياهو: "أطالب بفتح تحقيق مع غالانت"

تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT

طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن غفير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بفتح تحقيق مع وزير الدفاع يوآف غالانت. يأتي هذا الطلب في أعقاب ادعاءات بأن غالانت قد يكون قد حصل على معلومات حول الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر لكنه لم يرسل تعزيزات كافية.

 

ووفقاً لبن غفير، فإن التحقيق يجب أن يكشف إذا ما كانت لدى غالانت معلومات مسبقة عن الهجوم ولم يتخذ الإجراءات اللازمة لحماية القوات الإسرائيلية.

ويشدد بن غفير على أهمية التحقيق لكشف الحقائق وضمان المساءلة في حال ثبوت أي تقصير.

 

وأشار بن غفير إلى أن هذه الخطوة ضرورية لضمان سلامة الجنود وتعزيز الثقة في القيادة العسكرية. ويأتي هذا التصعيد في ظل التوترات الحالية والتدقيق المتزايد في القرارات العسكرية التي اتخذت قبل الهجوم.

 

وزير الخارجية الأمريكي: واشنطن ستقدم تمويلاً عسكرياً للفلبين بقيمة 500 مليون دولار

 

أعلن وزير الخارجية الأمريكي أن واشنطن ستقدم تمويلاً عسكرياً للفلبين بقيمة 500 مليون دولار. تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز العلاقات الدفاعية بين البلدين ودعم جهود الفلبين في تعزيز قدراتها الأمنية.

 

وأوضح الوزير أن التمويل سيشمل مجموعة من المساعدات العسكرية، بما في ذلك معدات الدفاع والتدريب والتكنولوجيا الحديثة، وذلك لتعزيز قدرة الفلبين على مواجهة التحديات الأمنية وتعزيز استقرار المنطقة.

 

وأضاف أن هذا التمويل يعكس التزام الولايات المتحدة بدعم حلفائها في منطقة المحيطين الهادئ والهندي، وتعزيز التعاون الأمني والقدرات الدفاعية لدول مثل الفلبين.

 

وتعتبر هذه المساعدة جزءاً من استراتيجية أوسع لتعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة ودول المنطقة، وتحقيق الاستقرار والأمن الإقليميين.

 

وزير الدفاع الأمريكي: أي تصعيد بين لبنان وإسرائيل قد يفجر الوضع ونود أن نرى حلاً دبلوماسياً

 

صرح وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن بأن أي تصعيد بين لبنان وإسرائيل قد يؤدي إلى تفجر الأوضاع في المنطقة بشكل كبير. وأضاف أوستن أن الولايات المتحدة تأمل في رؤية حل دبلوماسي يجنب المزيد من التصعيد ويعزز الاستقرار الإقليمي.

 

وأوضح أوستن أن الحكومة الأمريكية تتابع عن كثب التطورات بين لبنان وإسرائيل، مؤكداً على أهمية خفض التصعيد والبحث عن حلول سلمية للأزمات الحالية. وأكد على دعم بلاده للجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار وتجنب أي تصعيد قد يؤثر على الأمن الإقليمي.

 

وتأتي تصريحات أوستن في وقت تتزايد فيه المخاوف من تصاعد التوترات بين الطرفين، مما يسلط الضوء على الحاجة الماسة للدبلوماسية ولعب دور الوساطة الدولية في تهدئة الأوضاع.

 

الجيش سحب قوات من الضفة ومن لواء ناحل من غزة ودفع بهم إلى معسكر بيت ليد

 

أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي قد سحب قواته من الضفة الغربية ومن لواء ناحل في قطاع غزة، وأرسلهم إلى معسكر بيت ليد.

 

ويأتي هذا التحرك في إطار تعزيز الإجراءات الأمنية حول معسكر بيت ليد، حيث يشهد الموقع توتراً متزايداً بعد سلسلة من الاحتجاجات والاقتحامات. ويهدف الجيش إلى ضمان أمن المعسكر والتعامل مع أي محاولات لزعزعة الاستقرار.

 

وقد أدى هذا التحرك إلى إعادة توزيع القوات وتعزيز التواجد العسكري في المناطق التي تشهد توترات متصاعدة، مما يعكس استعداد الجيش لمواجهة أي تحديات أمنية محتملة.

 

وتستمر الأوضاع في معسكر بيت ليد في التوتر، مع استمرار الدعوات لإجراء تحقيقات حول الأحداث الأخيرة ومطالبات بتوفير حماية أكبر للمؤسسات العسكرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بفتح تحقيق مع وزير الدفاع يوآف غالانت معسکر بیت لید بن غفیر

إقرأ أيضاً:

الوجود الأمريكي في سوريا: تصريحات بالانسحاب وتعزيز للانتشار العسكري.. ماذا يحدث؟ - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

في ظل التطورات الجيوسياسية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، عاد الجدل حول مستقبل الوجود الأمريكي في سوريا إلى الواجهة، خاصة بعد التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تحدث فيها عن إمكانية سحب القوات الأمريكية من هناك خلال الأشهر القليلة المقبلة. 

إلا أن التحركات الميدانية تكشف واقعاً مختلفاً، حيث يرى مراقبون أن واشنطن تعمل على تعزيز وجودها العسكري في شمال وشرق سوريا، مما يثير تساؤلات حول مدى جدية هذه التصريحات وأهدافها الفعلية.


مناورة سياسية

في حديث لـ"بغداد اليوم"، اعتبر العضو السابق في لجنة الأمن والدفاع النيابية عباس صروط أن حديث ترامب عن الانسحاب ليس سوى مناورة سياسية تهدف إلى خلق أوراق ضغط جديدة تخدم مصالح البيت الأبيض. 

وأكد أن الولايات المتحدة قامت خلال الفترة الماضية بتعزيز قواعدها في سوريا عبر إرسال مئات الجنود ونقل معدات عسكرية ثقيلة ومتوسطة، بالإضافة إلى نشر أنظمة دفاع جوي متطورة. 

هذا التصعيد، بحسب صروط، يعكس استراتيجية بعيدة المدى لا يمكن تفسيرها بكونها خطوة مؤقتة، بل تدل على توجه أمريكي لإعادة انتشار قواته في المنطقة مع التركيز على سوريا كمحور أساسي في السياسات المستقبلية.

التقارير الميدانية تشير إلى أن هناك نشاطاً متزايداً للطيران العسكري الأمريكي في الأجواء السورية، مع استمرار تدفق طائرات الشحن التي تحمل تعزيزات عسكرية إلى القواعد الأمريكية. 

هذا المشهد يتناقض بشكل واضح مع فكرة الانسحاب القريب التي يروج لها ترامب، الأمر الذي يعزز فرضية أن هذه التصريحات ليست سوى رسائل موجهة لأطراف مختلفة، سواء داخل الولايات المتحدة أو في المنطقة.


مؤشرات لتحالف ودوافع للبقاء

على المستوى السياسي، يشير صروط إلى أن العلاقات بين واشنطن ودمشق قد شهدت تطوراً ملحوظاً خلال الفترة الأخيرة، وهو ما قد يفسر تكثيف التحركات العسكرية الأمريكية في عدة مدن ومواقع استراتيجية داخل سوريا. 

ورغم حالة العداء الظاهر بين الجانبين، إلا أن بعض المؤشرات توحي بأن هناك قنوات تواصل غير معلنة قد تصل إلى مستوى شبه تحالف، وهو ما يجعل من بقاء القوات الأمريكية في سوريا أمراً يخدم مصالح الطرفين في بعض الجوانب.

من بين الدوافع الرئيسية التي تبقي الولايات المتحدة في سوريا، يبرز ملف النفط والغاز كعنصر محوري. فالسيطرة الأمريكية على العديد من الحقول النفطية تمنح واشنطن نفوذاً اقتصادياً وأداة ضغط في المشهد السوري، إضافة إلى دور هذا الوجود في حماية المصالح الإسرائيلية عبر فرض معادلات أمنية وعسكرية تمنع أي تهديدات إقليمية محتملة. ويرى صروط أن هذه العوامل تجعل من غير المرجح أن تقدم الإدارة الأمريكية على سحب قواتها بشكل كامل في المستقبل القريب، بل إن التحركات الأخيرة قد تشير إلى نية واشنطن في ترسيخ وجودها لسنوات قادمة.


سياسة متقلبة

على الصعيد الإقليمي، فإن استمرار التواجد العسكري الأمريكي في سوريا من شأنه أن يفاقم التوترات، سواء مع القوى الإقليمية الفاعلة أو مع الفصائل المحلية التي تعارض الوجود الأجنبي. 

كما أن السياسة الأمريكية المتقلبة في المنطقة قد تؤدي إلى مزيد من الغموض وعدم الاستقرار، خاصة مع تباين التوجهات داخل الإدارة الأمريكية نفسها حول التعامل مع الملف السوري.

في المحصلة، يبدو أن تصريحات ترامب حول الانسحاب من سوريا ليست سوى جزء من لعبة سياسية أوسع تهدف إلى تعزيز أوراق التفاوض الأمريكية، سواء في إطار الصراع السوري أو في سياقات أخرى تتعلق بالمنطقة ككل. 

وبينما تظل احتمالية الانسحاب قائمة على المستوى الإعلامي، فإن الحقائق على الأرض تشير إلى أن واشنطن ماضية في تعزيز وجودها العسكري، ما يعني أن المشهد السوري سيظل ساحة مفتوحة لحضور أمريكي طويل الأمد.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • الوجود الأمريكي في سوريا: تصريحات بالانسحاب وتعزيز للانتشار العسكري.. ماذا يحدث؟
  • الوجود الأمريكي في سوريا: تصريحات بالانسحاب وتعزيز للانتشار العسكري.. ماذا يحدث؟ - عاجل
  • جماعة فاس تنهي عقد شركة “سيتي باص” ومطالب بفتح تحقيق في الاختلالات المالية
  • غالانت يعترف: الجيش نفّذ "إجراء هنيبال" لقتل الأسرى الإسرائيليين
  • بهدف تحقيق الاستقرار المالي| قريبا النقد الدولي يناقش المراجعة النهائية لبرنامج مصر
  • الرئاسي: المنفي شرح لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي خطوات تحقيق الاستقرار
  • وزير الدفاع الأمريكي يعلق على إرسال الجيش لغزة
  • ماكرون للسيسي: نقدر الدور المحوري لمصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي
  • علاء نصر الدين: أهمية تحقيق التكامل الصناعي وتعزيز التواصل بين المصنعين
  • الرئيس السيسي وملك الأردن يشددان على أهمية تحقيق الاستقرار في سوريا