لأول مرة.. تقنية E-KYC لحماية بيانات المستثمرين في سوق الذهب المصري
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
بدأ سوق الذهب المصرى لأول مرة استخدام تقنية التحقق الإلكتروني من الهوية (E-KYC) المقدمة من شركة "فاليفاي سوليوشنز"، وهي شركة متخصصة في تكنولوجيا البنية التحتية للهوية الرقمية.
يتم استخدام هذه التكنولوجيا لتحسين عملية جمع بيانات العملاء والتحقق منها تلقائيًا، ويشمل ذلك تقنيات التعرف الضوئي على الحروف (OCR) والتحقق من المستندات، حيث يتم استخدام هذه التكنولوجيا لتحسين عملية جمع بيانات العملاء والتحقق منها تلقائيًا.
وقد أوضح الدكتور فادي كامل، الرئيس التنفيذي لشركة ذهب مصر، أن هذا التعاون يساهم بشكل كبير في تعزيز البنية التحتية الرقمية لقطاع المعادن الثمينة، حيث يوفر وسيلة فعالة للتحقق بسرعة ودقة من هوية المستثمرين.
وأكد عمر عبد الواحد، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "فاليفاي سوليوشنز"، أن تطبيق تقنية التعرف الضوئي على الحروف سيزيد من مستويات الأمان في سوق الذهب ويوفر حماية إضافية لبيانات المستثمرين من خلال رقمنة عملية التحقق من الهوية.
تعكس هذه الخطوة التزام شركة "ذهب مصر" بتطوير سوق المعادن الثمينة في مصر، حيث تتبنى أحدث التقنيات وتلتزم بأعلى معايير الشفافية والأمان والامتثال لقواعد "اعرف عميلك" (KYC)، مكافحة غسل الأموال، وتمويل الإرهاب، كما تأتي هذه المبادرة في إطار رؤية الدولة المصرية لتعزيز الشمول المالي والحد من الاقتصاد غير الرسمي، مما يسهم في تحقيق معدلات نمو مستدامة. "
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ذهب مصر الشمول المالي البنية التحتية الرقمية بيانات العملاء سعر الذهب في مصر اليوم شركة ذهب مصر
إقرأ أيضاً:
ليبيا تستفيد من تقنية كندية لخفض الانبعاثات وتعزيز الطاقات النظيفة
ليبيا – كشف تقرير اقتصادي نشره موقع “ذا ويست إيلجن كرونيكل” الإخباري الكندي عن بيع شركة “كويستر تكنولوجي إنك” الكندية لتقنية طاقة نظيفة متطورة إلى ليبيا، بقيمة مليون و700 ألف دولار.
وأوضح التقرير الذي تابعته صحيفة المرصد أن التقنية تم بيعها لـ”عميل عالمي في مجال خدمات الطاقة” لتوفير حل احتراق نظيف. صُممت هذه الوحدات المُعتمدة قياسيًا لإدارة النفايات بشكل آمن، مع قدرة على القضاء على الميثان والملوثات الضارة بنسبة كفاءة تبلغ 99.99%.
وأضاف التقرير أن هذه التقنية تلبي وتتجاوز المعايير العالمية الأكثر صرامة للانبعاثات، مما يجعلها خيارًا موثوقًا للولايات القضائية التي تعتمد لوائح بيئية صارمة.
ترجمة المرصد – خاص