تنسيق الذكاء الاصطناعي 2024: التوقعات والبيانات السابقة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
مع اقتراب موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024، يترقب الطلاب تحديد تنسيق كليه الذكاء الاصطناعي للعام الدراسي المقبل، حيث يرغبون في معرفة الحدود الدنيا للقبول في هذا التخصص المتميز.
تنسيق الذكاء الاصطناعي 2023جامعة كفر الشيخ:
قسم علوم: 364 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 338 درجةجامعة السادات:
تخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - علوم: 361 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 332 درجةجامعة شبين الكوم:
تخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - علوم: 360 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 332 درجةجامعة القاهرة:
قسم رياضة: 347.5 درجة
جامعة حلوان:
تخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - علوم: 358 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 338 درجةجامعة بنها:
تخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - علوم: 360 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 335 درجةجامعة جنوب الوادي - الغردقة:
تخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - علوم: 359 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 331 درجةجامعة مطروح:
تخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - علوم: 357 درجةتخصص حاسبات وذكاء اصطناعي - رياضة: 330 درجة توقعات تنسيق الذكاء الاصطناعي 2024من المتوقع أن يكون تنسيق كليه الذكاء الاصطناعي للعام 2024 قريبًا من تنسيق العام الماضي، بناءً على مؤشرات النجاح المعلنة من وزارة التربية والتعليم. من المهم أن يراقب الطلاب التحديثات المتعلقة بتنسيق الكليات، حيث يمكن أن تتأثر الحدود الدنيا للقبول بالعوامل التالية:
نسبة النجاح العامة في الثانوية العامة: قد تؤثر نسبة النجاح على ارتفاع أو انخفاض التنسيق.أعداد الطلاب المتقدمين: زيادة عدد الطلاب المتقدمين يمكن أن تؤدي إلى تغيير في الحدود الدنيا.تطورات سوق العمل: قد تؤثر متطلبات سوق العمل على قبول المزيد من الطلاب في تخصصات معينة مثل الذكاء الاصطناعي.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف عن غزو الذكاء الاصطناعي للمحتوى على الإنترنت
كشفت دراسة حديثة، نُشرت على خادم الأبحاث الأولية arXiv التابع لجامعة كورنيل، عن الانتشار الواسع للمحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي على الإنترنت، مما يثير مخاوف بشأن تأثيره على جودة المعلومات التي نتعرض لها يوميًا.
ووفقًا للتحليل الذي شمل أكثر من 300 مليون وثيقة، بما في ذلك شكاوى المستهلكين، البيانات الصحفية للشركات، إعلانات الوظائف، والبيانات الإعلامية الصادرة عن الأمم المتحدة، فإن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في إنشاء المحتوى شهد قفزة كبيرة منذ إطلاق ChatGPT .
ووفقاً لموقع "FASTCOMPANY" أوضح الباحث ياوهوي زانغ، من جامعة ستانفورد وأحد مؤلفي الدراسة، أن الفريق أراد قياس مدى استخدام الأفراد لهذه الأدوات، وكانت النتيجة مفاجئة. فقبل إطلاق ChatGPT، كانت نسبة المحتوى الذي يُشتبه في أنه أُنشئ بمساعدة الذكاء الاصطناعي لا تتجاوز 1.5%، لكنها ارتفعت بسرعة بعشرة أضعاف بعد انتشار الأداة، خاصة في شكاوى المستهلكين والبيانات الصحفية.
اقرأ أيضاً.. كارل.. ذكاء اصطناعي يكتب أبحاثاً معترف بها
استخدمت الدراسة بيانات من شكاوى المستهلكين المقدمة إلى مكتب حماية المستهلك المالي CFPB قبل حله من قبل إدارة ترامب، لتحليل انتشار المحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي في مختلف الولايات الأميركية.
أخبار ذات صلة
وأظهرت النتائج أن ولايات أركنساس، ميزوري، وداكوتا الشمالية كانت الأكثر استخدامًا للذكاء الاصطناعي، حيث تم رصد أدلة على ذلك في ربع الشكاوى تقريبًا. في المقابل، كانت ولايات فيرمونت، أيداهو، وويست فرجينيا الأقل اعتمادًا عليه، حيث أظهرت البيانات أن ما بين 5% إلى 2.5% فقط من الشكاوى تضمنت إشارات لاستخدام الذكاء الاصطناعي.
على عكس أدوات الكشف التقليدية، طور فريق البحث نموذجًا إحصائيًا جديدًا لتحديد المحتوى الذي يُرجح أنه أُنشئ بالذكاء الاصطناعي. اعتمد هذا النموذج على تحليل أنماط اللغة، وتوزيع الكلمات، والبنية النصية، حيث تمت مقارنة النصوص المكتوبة قبل ظهور ChatGPT مع تلك المعروفة بأنها مُعدلة أو منشأة بواسطة النماذج اللغوية الضخمة. وكانت نسبة الخطأ في التنبؤ أقل من 3.3%، مما يعزز دقة النتائج.
في ظل هذا الانتشار الواسع، يعبر زانغ وفريقه عن قلقهم من أن الذكاء الاصطناعي قد يُقيد الإبداع البشري، حيث أصبحت العديد من أنواع المحتوى - من الشكاوى الاستهلاكية إلى البيانات الصحفية - تعتمد بشكل متزايد على النماذج التوليدية بدلًا من الأسلوب البشري التقليدي.
اقرأ أيضاً.. هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يكون طوق النجاة للمحتاجين؟
ومع استمرار تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، يتزايد الجدل حول مدى تأثيرها على جودة المعلومات، ومدى قدرتها على استبدال الإبداع البشري بنصوص مصممة وفق خوارزميات، مما يثير تساؤلات حول مستقبل المحتوى على الإنترنت.
إسلام العبادي(الاتحاد)