تخطت إيرادات فيلم «مرعى البريمو» حاجز الـ7 ملايين جنيه خلال أسبوع من عرضه فى قاعات العرض المصرية، ليتصدر بذلك الأفلام المنافسة له فى نفس الأسبوع، وسافر فريق العمل إلى الإمارات والسعودية لحضور افتتاح الفيلم مع الجمهور العربى.

«مرعى البريمو» تجربة كوميدية جديدة يجمع فيها «هنيدى» كل عوامل النجاح التى حققها فى مشواره المهنى، حيث يعيد التعاون من جديد مع المخرج الكبير سعيد حامد بعد غياب 18 عامًا، بعد تقديم 5 أفلام ناجحة حققت نجومية «هنيدى»، كذلك يجمع فى الفيلم أصدقاء عمره ليعيد للأذهان المشاهد الكوميدية التى جمعتهم سابقًا فى فيلمه الجديد، فيشارك غادة عادل وهو يتذكر «صعيدى فى الجامعة الأمريكية» بعد مرور 25 عامًا، ويعلق مع علاء مرسى بمشهد «ماما حلوة»، وكذلك يعيد النجم الكبير لطفى لبيب رغم مرضه للسينما على كرسى متحرك، ويعيد التعاون مع محمد محمود بعد نجاح «أرض النفاق» و«أمير البحار»، كل ذلك مع إعادة تجربة الكوميديا الصعيدية التى نجح فيها بأول أفلامه، ويظهر فى النهاية بشكل جرىء، حيث يتخلى عن شعره ويظهر «أصلع» فى صورة المعلم مرعى بريمو بياع البطيخ.

حول كواليس الفيلم، والصعوبات التى واجهت فريق العمل خلال التصوير، حاورنا صناع العمل فقالوا..

 

محمد هنيدى: البريمو شخصية حقيقية.. واشتقت للعمل مع سعيد حامد

عبر الفنان محمد هنيدى عن سعادته بعرض الفيلم، ووصف التجربة بأنها متكاملة من وجهة نظره، مشيرًا إلى أن كل المشاركين فى العمل أصدقاء على المستوى الشخصى وتزملنا فى كثير من الأعمال.

وقال، فكرة الفيلم خاصة جدًا، لأنها فى ذهنى منذ فترة طويلة، فهى مأخوذه عن شخصية حقيقية وهى أحمد البريمو، وكتب السيناريو قبل 4 سنوات الكاتب إيهاب بليبل الذى بذل مجهود ضخم فى إظهار الشخصية، ولكنى انتظرت وكان من حسن حظى إعادة العمل مع المخرج سعيد حامد، وأنا سعيد لأنه شريك نجاحى، وأنا سعيد أن هذا الفيلم يجمعنى بأصدقائى غادة عادل ومحمد محمود والفنان الجميل لطفى لبيب، وأتعاون لأول مرة مع الفنان أحمد بدير وأتمنى أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور.

وعن عمله مع سعيد حامد قال: أضاف الكثير للسينما المصرية، وهو من أهم مخرجيها، اشتقنا له ولأعماله الفنية والسينمائية بالأخص، وتعتبر قصة فيلم «مرعى البريمو» فرصة حقيقة لى وله من أجل عمل فنى مميز، سعيد جدًا لعودتنا معًا بعد 18 عامًا من آخر عمل جمعنى به.

وأضاف هنيدي: سعيد حامد كان السبب الأساسى فى تحويل الصوت فى مصر من نظام الصوت المونو إلى نظام الصوت المحيطى دولبى 5.1، وأصر فى هذه الفترة أن يدخل هذه التقنية مصر، رغم الصعوبات وقلة الإمكانيات كان يوفر جزءًا من ميزانية الفيلم للارتقاء بشريط الصوت والسفر إلى أوروبا حتى يستطيع تنفيذ المراحل النهائية لشريط الصوت بتقنية الدولبى 5.1.

واختتم «هنيدى» حديثه قائلًا: اليوم وبعد أكثر من 20 سنة أعود للعمل مع سعيد حامد بفيلم جديد مرعى البريمو عشان يقرر ينقل الصوت فى مصر من تقنية 5.1 إلى تقنية الدولبى اوتمس المذهلة اللى بتوفر للمشاهد تجربة صوتية غير مسبوقة تجعله يشعر وكأنه جزء من العمل الفنى.

 

نجمات «مرعى البريمو»: الفيلم عودة للذكريات الجميلة 

يجمع الفيلم عددًا كبيرًا من النجوم، حيث تقدم النجمة غادة عادل شخصية زوجته التى تربطهما علاقة حب قوية جدًا تخلق حالة من الكوميديا بين الأحداث، وأعربت الفنانة عن سعادتها البالغة بعودة التعاون مع محمد هنيدى، والمخرج سعيد حامد، بعد مرور هذه السنين، وقالت: هذا الفيلم يمثل عودة الذكريات والزمن الجميل وسنوات النجاح.

وأضافت أنها تتمنى أن يستمتع المشاهد بالفيلم كما استمتعوا هم بأجواء التصوير ليشاهدوا المجهود الرائع الذى بذله سعيد حامد.

وتجسد الفنانة الشابة نانسى صلاح شخصية شقيقته الصعيدية صاحبة الشخصية القوية، وقالت أنا سعيدة بالمشاركة فى العمل بجانب الفنان محمد هنيدى، فهى خطوة مهمه كنت أحلم بها، بالإضافة إلى أن تجسيد الشخصية الصعيدية أعتبرها «وش الخير» على، ومن أقرب الشخصيات لشكلى، وسعدت بكواليس التصوير واستفدت كثيرًا من العمل مع المخرج سعيد حامد.

وتظهر إنجى على بشخصية مختلفة تمامًا عليها، حيث تظهر بشخصية سيدة شعبية، عن مشاركتها قالت، إن الشخصية جديدة عليها تمامًا، فهى ترتدى للمرة الأولى ملابس «بلدى» وتتحدث بأسلوب شعبى، مشيرة إلى أنها استمتعت كثيرًا بالمشاركة فى العمل المليء بالكوميديا.

نيللى محمود تجسد دور شقيقته الصعيدية، التى تصدم فى زوجها الخائن، وقالت أقدم دور فتاة صعيدية، وسعدت كثيرًا للعمل مع الفنان أحمد بدير الذى يقدم دور جدنا، وساعدنى كثيرًا فى تقديم اللهجه لأننى كنت متخوفة من الخطأ فيها.

وأضافت تعلمت كثيرًا من الفنان محمد هنيدى الذى خلق كواليس جميلة فى العمل وكان يعطينا جميعًا فرصًا مختلفة للظهور، وهناك العديد من المشاهد الجميلة التى أعدناها من كثرة الضحك.

 

شركاء البريمو: استهدفنا جمهور «السوشيال ميديا»

يجسد الفنان القدير محمد محمود شخصية «حما» البريمو وهى شخصية لفتت الانظار بحجم الكوميديا التى قدمها، بالإضافة إلى إصرار الكبير للبحث عن الألماظ فى مقابل التضحية بابنته، وحول كواليس الشخصية قال: لم أتمالك نفسى من الضحك أثناء قراءة سيناريو الفيلم، فعندما عرض على الفنان محمد هنيدى الفيلم كنت أعلم أنه جيد، ولكن عندما قرأت السيناريو سعدت كثيرًا لـ«الخلطة» الموجودة فى الفيلم.

وأضاف: تعاونت مع محمد هنيدى فى عدد من الأعمال الناجحة، آخرها «أمير البحار»، الذى عُرض فى 2009، وقدمنا أيضاً مسلسل أرض النفاق وهو نجم كوميدى موهوب بالفطرة ولديه الكثير لكى يقدمه، وعلى مدار 25 عامًا قدم أعمالًا كوميدية جميلة كانت علامات فى السينما المصرية.

وعن تعاونه مع المخرج سعيد حامد، أضاف: «نقدم حكاية جميلة من صعيد مصر ببساطته وطبيعته وكرمه وأخلاقه، ونقدم كوميديا جميلة، وهى المرة الأولى لى فى التعاون مع المخرج سعيد حامد، وكنت أدعو الله أن أتعاون معه والحمد لله».

يجسد الفنان الشاب مصطفى أبوسريع شخصية مميزة داخل الأحداث فهو زوج الشقيقة الكبرى الذى يقتل كل من يراه من أجل الحفاظ على ميراث الجد الأكبر وهى الشخصية المعادية للبريمو داخل الأحداث.

وقال «أبوسريع»: منذ صغرى وأنا أتابع أفلام الفنان محمد هنيدى مع سعيد حامد وأعتبرها طفرة، وكنت أسأل نفسى دائمًا إذا كانت هناك فرصة للتعلم منهم، والحمد لله جاءتنى فرصة التعامل من مدرسة سعيد حامد وهى مدرسة مختلفة وبذلنا مجهودًا كبيرًا جدًا حتى نضحك الجمهور ونحترم عقليته.

بينما يجسد النجم علاء مرسى شخصية زوج الشقيقة الأخرى ولكنها شخصية مركبة تجمع بين الطيبة والشر، وقال علاء إن الفيلم، هو عودة مهمة للتعاون بينى وبين هنيدى منذ فترة طويلة. 

وأضاف، هذه التجربة مهمة بالنسبة لى لأسباب كثيرة، وهى تجربة هنيدى صديقى وشقيقى ونجم جيلى، وأنا وهو لم نتغير كـ أصدقاء، ولكن أصبح هناك نُضج أكثر لدى ولديه، والتجربة صادقة وخارجة من حدوتة الجمهور ممكن يعيشوها حاليًا.

واستكمل علاء مرسى عن فكرة اختلاف الكوميديا بين الحاضر والماضى، قائلًا: هنيدى ركز أن يصل الفيلم لجمهور «السوشيال ميديا» واختار جمهورًا مستهدفًا للفيلم، بالإضافة إلى أن التجربة برعاية المخرج الكبير سعيد حامد الذى تعتبر عودته مهمة جدًا فى صناعة السينما، وسعدت كثيرًا بالمشاركة فى الفيلم.

وعن الصعوبات قال، كواليس الفيلم كلها كوميديا، وكل فريق العمل أصدقاء على المستوى الشخصى، وبيننا علاقات شخصية لذلك الكيميا بينا ظهرت على الشاشة.

ووصف «هنيدى» بالشخص المتصالح مع نفسه بعد إعلانه أن فيلم «مرعى البريمو» مصالحة بينه وبين الجمهور، وتابع: هنيدى من القلائل الذين يتيحون الفرصة للآخرين ويعطى مساحة غير عادية لممثل صاعد، ويقف يضحك لأى ممثل صغير من قلبه، ويفكر كيف يساعده ويظهره فى أفضل صورة».

وعن المنافسة التى تشهدها دور العرض السينمائى، قال علاء مرسى: أعتقد أن الجمهور هو من يصنع «تريندات»، للفيلم، ومستوى الأفلام فى هذه السنة رائع، كان لدينا العديد من الأفلام المميزة فى موسم أفلام عيد الأضحى 2023 ومنها، فيلم «بيت الروبى» لكريم عبدالعزيز، وكريم محمود عبدالعزيز، وفيلم «تاج» لـلفنان تامر حسنى، وأعمال أخرى، وجميعها لقيت نجاحًا باهرًا.

 

المخرج سعيد حامد: استخدمنا تقنيات جديدة.. واستهدفنا جمهور الشباب

يعود المخرج الكبير سعيد حامد للسينما بعد غياب 13 عامًا، بتجربة جديدة فى استخدامه لأدوات جديدة اعتاد أن يقدمها فى كل تجربة يقدمها.

المخرج سعيد حامد

وتحدث المخرج سعيد حامد عن كواليس عودته للتعاون مع محمد هنيدى فى فيلم مرعى البريمو: «كان هناك انسجام كبير بين فريق العمل، والفارق فى الفيلم أن المنتج هو محمد هنيدى وكان يريد أن يخرج الفيلم بأفضل صورة واستخدمنا أساليب جديدة فى الصوت، ونفذنا العمل بتقنيات مختلفة استغرق تحضيره ٤ سنوات، لذا رؤيته الآن على الشاشة هى مصدر اعتزاز.

عن الجمهور الذى يخاطبه الفيلم قال، عرفنا الهدف الذى نريده من الفيلم والجمهور المستهدف، ومن نخاطب، نحن نستهدف الجمهور من 38 إلى 45 عامًا، ودرسنا العمل كثيرًا أثناء التحضير له حتى نرضى الناس بشكل معين، وأتمنى نكون وصلنا له، وأنا سعيد وراضٍ جدًا عن الفيلم».

 

المؤلف إيهاب بليبل: الديمقراطية أسهمت فى نجاح الفيلم 

يتعاون الكاتب إيهاب بليبل للمرة الأولى مع «هنيدى» والمخرج سعيد حامد، وقال، تجربة الكتابة لمحمد هنيدى لذيذة، خاصة أنها فكرته، ونجح ببراعة فى تقصم الشخصية، وهذا كان مصدر الصعوبة فى الفيلم، ولم نأخذ وقتًا فى التحضيرات بسبب وضوح الفكرة، وكتبت الاسكربت بسهولة، والفيلم تم تأجيلة لأننا بدأنا على عمله قبل فيلم الأخير «دكتور نبيل اخصائى تجميل» وهذا من حظى لأنه جمعنى لأول مره مع المخرج الكبير سعيد حامد.

وتابع عن شخصية بائع البطيخ: «وبمجرد قراره أن يتحدث عن الموضوع حكى لى حكاية بائع البطيخ الحقيقى، لأنه كان الحاج أحمد الذى تحدث عنه فى عدد من اللقاءات من قبل، وكان جار محمد هنيدى، وتحمست وبنيت له قصة مناسبة».

وعن كواليس العمل قال، كل فريق العمل متكامل، وهناك ديمقراطية كبيرة فى الآراء، وهناك اقترحات كوميدية تمت إضافتها على السيناريو والجميع التزم بالسيناريو، وهو فيلم لايت لطيف وتصويره فى سهل حشيش كان مهمًا جدًا لإظهار جمال مصر.

أما عن فكرة تواجد عدة أفلام من تأليفه فى السينمات فى أوقات متقاربة وهي: «البعبع»، و«مرعى البريمو»، قال السيناريست: «وأنا سعيد ومحظوظ أن أفلامى هذا «السيزون» لم تعرض فى نفس الوقت».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مرعي البريمو الامارات السعودية لطفى لبيب محمد هنيدي سعيد حامد غادة عادل نانسي صلاح مرعى البریمو مع سعید حامد فریق العمل فى الفیلم فى العمل مع محمد إلى أن کثیر ا

إقرأ أيضاً:

«المنكوس».. منافسات قوية في الحلقة المباشرة السادسة

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة رياضة وترفيه لـ«أصحاب الهمم» «الملتقى الأسري الأول».. توعية بيئية واحتفاء بالتراث

شهدت الحلقة المباشرة السادسة من برنامج «المنكوس» بموسمه الرابع، التي أقيمت أمس الأول على مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، منافسات قوية بين المشاركين في البرنامج الذي تنتجه هيئة أبوظبي للتراث، في إطار حرصها على التعريف بالموروث الشعبي، وتعزيز دوره في بناء الهوية الوطنية.
حضر الحلقة، معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث، والدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي لقطاع الشعر والموروث بالإنابة في «الهيئة».
وافتتحت مقدمة البرنامج العنود بدر الحلقة بالترحيب بالحضور والمشاهدين، إلى جانب أعضاء لجنة التحكيم: محمد بن مِشيط المري، وشايع العيّافي، وحمود جلوي، ومتعب بن كروز المري.

آلية التنافس
تضمنت الحلقة تقريراً خاصاً استعرض أبرز مجريات الحلقة الماضية، قبل الإعلان عن نتائج تصويت الجمهور، التي أسفرت عن تأهل كل من سعيد علي المري من قطر بحصوله على 68 درجة، وعبد الهادي آل حميدان المري من السعودية بعد حصوله على 65 درجة.
في المقابل، ودّع المنافسة كل من علي محمد وازع القحطاني من السعودية الذي حصل على 56 درجة، وسليم بن كدح الراشدي من الإمارات الذي نال 46 درجة. وشهدت الأمسية السادسة من برنامج «المنكوس» عرض تقرير تفصيلي يشرح آلية التنافس في المرحلة الثالثة «ربع النهائية»، حيث يخوض ثمانية متسابقين التحدي في أمسية واحدة، يتأهل خلالها ستة متسابقين، يتم اختيار اثنين من قبل لجنة التحكيم، فيما يحسم تصويت الجمهور تأهل أربعة متسابقين آخرين.

مواجهات ثنائية
تتضمن الأمسية مرورين رئيسين، يبدأ الأول بأداء منفرد لكل متسابق، حيث ينتقي قصيدة من اختياره، بينما تختار اللجنة اللحن المناسب، أما المرور الثاني، فيعتمد على مواجهات ثنائية بين المتنافسين، حيث يتم اختيار بيتين من قبل اللجنة، ويقوم المتسابق الأول بأداء البيت الأول على لحن من اختياره، وعلى منافسه مجاراته باللحن نفسه، ثم يؤدي المتسابق الثاني البيت الثاني بلحن من اختياره، ليجاريه المتسابق الأول باللحن نفسه.
وأجرت لجنة التحكيم قرعة لتحديد المواجهات الثنائية، التي وضعت المتسابق ذيب صالح المري من السعودية في مواجهة عبد الهادي آل حميدان المري من السعودية، بينما يخوض راشد آل جميان المري من السعودية منافسة قوية أمام صياد محمد اليامي من السعودية.

النتائج
وأعلنت لجنة التحكيم نتائج مرحلة ربع النهائي في برنامج «المنكوس»، حيث تأهل راشد آل جميان المري من السعودية إلى قائمة النخبة بعد حصوله على أعلى الدرجات (59) ليصبح أول المتأهلين رسمياً للمنافسة على اللقب، تلاه عبد الهادي آل حميدان المري من السعودية الذي حصل على (57) درجة ليكون ثاني المتأهلين، بينما حصل ذيب صالح المري من السعودية على 56 درجة، وهي الدرجة نفسها التي نالها كل من سلطان المري من الكويت، وصياد محمد اليامي من السعودية، وسعيد علي المري من قطر، أما حمد بن مغيثة الهاجري من السعودية فحصل على 55 درجة، فيما نال سالم مانع اليامي من السعودية 54 درجة.

تصويت الجمهور
سيكون تصويت الجمهور عبر الموقع الإلكتروني والتطبيق الخاص ببرنامج «المنكوس» حاسماً في تأهّل أربعة من المتسابقين، الذين لم يتمكّنوا من التأهل مباشرة، حيث تُتاح للجمهور فرصة دعم نجومهم المفضلين لضمان استمرارهم في المنافسة.

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح يعيد الأمل إلى ليفربول
  • «المنكوس».. منافسات قوية في الحلقة المباشرة السادسة
  • شخصية ريم مصطفى بـ «سيد الناس» تثير جدلا بين الجمهور لهذا السبب
  • مسلسلات رمضان 2025.. تفاصيل شخصية أكرم حسني في «الكابتن»
  • الفنان تامر عبد المنعم يتهم المخرج محمد المالكي بسبه وقذفه
  • «ندوة الثقافة والعلوم» تناقش كتاب «محمد سعيد الملا.. سيرة مشرقة»
  • حسين لبيب يكرم مجالس إدارات الاتحادات المصرية المنتخبة
  • حسين لبيب: سعيد باختيارات الجمعيات العمومية الصائبة للاتحادات الرياضية
  • محمد سامي: الفوز بجائزة Joy لأفضل مسلسل تلفزيوني هو شرف كبير
  • يحيى العلمي.. مخرج الأعمال الوطنية ورائد الرسائل الاجتماعية