كلية العلوم الاقتصادية تنجز امتحانات الدخول إلى مرحلة الإجازة بمشاركة 3500 مرشح
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
نظّمت كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال في الجامعة اللبنانية مباراة الدخول إلى سنة أولى إجازة، وتوزّع نحو 3500 مرشح على 11 مركز امتحان في مناطق الشمال والجنوب والبقاع وبيروت وجبل لبنان. وقالت في بيان: "تمّت المباراة بإشراف وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الأعمال القاضي عباس الحلبي ورئيس الجامعة اللبنانية الدكتور بسام بدران وعميد كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال الدكتور سليم المقدسي ومديري فروع الكلية ومجموعة من الأساتذة والموظفين في الكلية وفي وزارة التربية.
وزار بدران و العميد المقدسي دائرة الامتحانات الرسمية في وزارة التربية، وجالا مع الوزير الحلبي في عدد من مراكز الامتحانات، بحضور المدير العام لوزارة التربية عماد الأشقر ورئيس دائرة الامتحانات ربيع اللبان ورئيس مكتب التفتيش في الجامعة اللبنانية الدكتور وسيم رمال". وذكّر البيان "أن كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال تنظم امتحانات الدخول إلى مرحلة الإجازة بالشراكة مع وزارة التربية، حيث تتولى لجان الامتحانات الرسمية في الوزارة وضعَ أسئلة الامتحانات وتصحيحها".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: کلیة العلوم الاقتصادیة
إقرأ أيضاً:
فضيحة في كلية العلوم بالرباط.. حكم يدين أساتذة جامعيين في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة لنساء
تعيش كلية العلوم التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط على إيقاع فضيحة تورط فيها مجموعة من الأساتذة وصلت القضاء.
ويتعلق الأمر بتورط ثلاثة أساتذة جامعيين في التشهير والمس بالحياة الخاصة لأستاذتين جامعيتين وأساتذة آخرين.
القضية وصلت إلى القضاء وحققت فيها الشرطة القضائية، وصدر حكم قضائي ابتدائي بإدانة الأساتذة الثلاثة بثلاثة أشهر حبسا موقوفة التنفيذ، وغرامة 2500 درهم، مع أداء تعويض لكل مطالب بالحق المدني قدره 15 الف درهم.
وعلمت « اليوم24 » أن الحكم ضد الأساتذة صدر في أكتوبر 2024، وبناء عليه قررت اللجن المتساوية الأعضاء في جامعة محمد الخامس قبل أسبوع بالإجماع اتخاذ إجراءات احترازية ضد الاساتذة المعنيين بتجريدهم من المسؤوليات والصفات التمثيلية مع الإبقاء على رواتبهم إلى حين صدور حكم نهائي في الملف.
وتعود وقاطع هذه القضية إلى سنة 2019، حين توصلت أستاذتان جامعيتان برسائل تهديد وسب واتهامات تمس بالسمعة عبر البريد الإلكتروني وفيسبوك،
ووصلت حد تهديد احد الاستاذات باغتصاب ابنتها والتشهير بالاستاذة والتهديد بنشر أمور مشينة.
هذا السلوك أثار موجة استهجان بعدما أظهرت تحقيقات الشرطة أن الذين يقفون وراء هذه الممارسات ليسوا سوى أساتذة زملاء في نفس الكلية منهم من اعترف خلال التحقيقات بأنه صاحب الحسابات التي استعملت للتشهير والمس بالحياة الخاصة.
وعلمت اليوم24 أن هذا الملف مرشح لمزيد من التفاعلات خلال مرحلة الاستئناف خاصة مع استعداد جمعيات نسائية للدخول على الخط في ملف يتعلق بالعنف ضد النساء