المسند يوضح أفضل وأسوأ المقاعد بالطائرة عند المطبات الهوائية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
الرياض
أوضح الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً أفضل وأسوأ المقاعد في الطائرة بالنسبة للمطبات الهوائية.
وقال المسند عبر حسابه على موقع “إكس”، إن أفضل المقاعد في الطائرة هي التي تكون بالقرب من جناحي الطائرة؛ لكونها تقع بالقرب من مركز كتلة الطائرة، وهنا يتعرض الراكب فيها لتأثر أقل من قوى مثل الرياح والسحب والرفع”.
وأضاف “بينما تتعرض مقدمة الطائرة لتأثيرات اضطراب أكثر من وسطها، في حين المقاعد الموجودة في الخلف تتأثر أكثر بالرياح التي تضرب ذيل الطائرة فتسبب مطبات هوائية”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطائرة عبدالله المسند مقاعد الطائرة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف قبر عمره 1700 عام بالقرب من حدود الإمبراطورية الرومانية (تفاصيل)
اكتشف علماء الآثار قبرا لـ"بربري" توفي على حدود الإمبراطورية الرومانية في القرن الرابع الميلادي، وتم دفن الرجل الذي يبلغ من العمر نحو 60 عاما، منذ 1700 عام مع سلع ثمينة، مثل الفخار والأواني الزجاجية ومشط صغير ذو أسنان دقيقة.
وعثر الباحثون على القبر أثناء بناء المنازل في قرية جيرستيتن، على بعد 65 كيلومترا شرق شتوتغارت في ألمانيا.
وقالوا إن القبر المبني بشكل متقن كان محاطا بغرفة خشبية ويقع في مكان بارز ومنعزل.
وأطلق الرومان على القبائل الجرمانية اسم "البرابرة"، وهو ما يعني حرفيا "الأشخاص الذين يتحدثون بشكل مختلف"، وهو مصطلح استخدموه أيضا للأشخاص غير الرومان الذين يعيشون خارج أراضي الإمبراطورية.
وقال علماء الآثار إن الرجل ينتمي على الأرجح إلى القبائل الجرمانية الألمانية التي عاشت على نهر الراين العلوي.
وغزا "البرابرة" الجرمانيون الإمبراطورية الرومانية الغربية إلى الجنوب في نهاية القرن الخامس.
وكانت الفترة من القرن الرابع إلى القرن الثامن فترة تحول اجتماعي واقتصادي وثقافي كبير في أوروبا. ولكن لا يُعرف الكثير عنها في غياب الروايات المكتوبة الموثوقة.
وتوفر الدراسات الأثرية للمقابر البربرية رؤى قيمة حول ذلك الوقت، المسمى بـ"فترة الهجرة"، والتي وضعت الأساس للمجتمع الأوروبي الحديث، ولكن تم اكتشاف عدد قليل من القبور الألمانية المبكرة.
وتقع معظم القبور التي تم اكتشافها حتى الآن في ولاية بادن فورتمبيرغ في جنوب غرب ألمانيا على الحدود مع فرنسا وسويسرا.
وقال علماء الآثار إن العثور على المزيد من القبور من شأنه أن يلقي المزيد من الضوء على هذه الحقبة من التاريخ.
وقام مكتب الحفاظ على الآثار في مجلس شتوتغارت الإقليمي بترميم إناءين خزفيين عُثر عليهما في الموقع. وتم أخذ عينة من القبر لتحديد تاريخه بالكربون، والتي أكدت أنه توفي بين عامي 263 و342 ميلادي.
القوات الامنية في صلاح الدين تستنفر للتحقيق في اختفاء مولود باحد المستشفيات