نتيجة الثانوية الأزهرية 2024.. بيان عاجل من الأزهر بشأن الموعد وأسماء الأوائل (رابط مباشر)
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
يعلن المركز الإعلامي للأزهر الشريف، غدًا الأربعاء الموافق 31 يوليو 2024، نتيجة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2023/2024 في مؤتمر صحفي.
سيُعقد المؤتمر في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهرًا بمشيخة الأزهر.
تفاصيل المؤتمر:المكان: مشيخة الأزهرالوقت: 1:30 ظهرًاالحضور: الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، والشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، وعدد من قيادات التعليم الأزهري.عدد الطلاب المتقدمين:
القسم العلمي:
الطلاب: 15،639الطالبات: 27،927القسم الأدبي:
الطلاب: 59،169الطالبات: 36،977خطوات الاستعلام عن النتيجة:الدخول على بوابة الأزهر الإلكترونية.اختيار "خدمات الأزهر الشريف".اختيار "نتيجة الثانوية الأزهرية 2024".إدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب.الضغط على "بحث".عرض النتيجة فور إعلانها رسميًا.يمكن للطلاب الحصول على نتيجتهم من خلال زيارة بوابة الأزهر الإلكترونية.
توزيع درجات الثانوية الأزهرية 2024:مادة القرآن الكريم: 40 درجةمادة الحديث: 50 درجةمادة الجبر والهندسة الفراغية: 30 درجةمادة الاستاتيكا: 15 درجةمادة الديناميكا: 15 درجةمادة الفقه: 40 درجةمادة التفسير: 40 درجةمادة التوحيد: 40 درجةمادة النحو: 40 درجةمادة الصرف: 40 درجةمادة البلاغة: 40 درجةمادة الأدب والمطالعة: 40 درجةمادة الفيزياء: 60 درجةمادة الكيمياء: 60 درجةمادة الأحياء: 60 درجةمادة اللغة الأجنبية الأولى: 40 درجةمادة التاريخ: 40 درجةمادة الجغرافيا: 40 درجةمادة الفلسفة والمنطق: 40 درجةالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتيجة الثانوية الأزهرية 2024 موعد إعلان بوابة الأزهر الإلكترونية توزيع درجات الثانوية الأزهرية الثانویة الأزهریة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يشهد احتفال الأزهر الشريف بذكرى انتصار العاشر من رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، احتفال الأزهر الشريف بذكرى انتصار العاشر من رمضان 1393 هـ، الموافق السادس من أكتوبر 1973 م، وذلك من رحاب الجامع الأزهر بالقاهرة.
جاء الاحتفال استعادةً لروح البطولة والتضحية التي صنعت النصر العظيم، وتأكيد أهمية التمسك بالقيم الوطنية التي كانت حجر الأساس في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي.
وحضر الاحتفال كلا من الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر الشريف، نائبا عن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب؛ والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر؛ والدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف؛ وسماحة الشريف السيد محمود الشريف، نقيب الأشراف، والدكتور عبد الهادي القصبي، رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، والدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، والدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، إلى جانب عدد من القيادات الدينية، وعدد من العلماء والمفكرين والإعلاميين.
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن انتصار العاشر من رمضان كان تتويجًا لإرادة الشعب المصري وجيشه العظيم، مشيرًا إلى الدور التاريخي الذي قام به الأزهر الشريف في دعم الجيش ورفع معنويات الجنود.
واستشهد بكلمة الإمام الأكبر الراحل الشيخ عبد الحليم محمود، حين نقل للرئيس الراحل محمد أنور السادات رؤيا رآها، قائلًا: "رأيتُ سيدنا النبي ﷺ يعبر القناة، وخلفه العلماء والجيش المصري، فسر يا سيادة الرئيس فإنك منصورٌ بإذن الله".
وأضاف، أن مصر كنانة الله في أرضه، وهي مستودع القوة في العالم الإسلامي، مشيرًا إلى أن نصر أكتوبر جاء بعد مرارة النكسة، حين قرر المصريون أن يزيلوا آثار الهزيمة من قلوبهم.
وأوضح، أن الجيش المصري استطاع أن يحطم أسطورة العدو بفضل إيمانه القوي، إذ كان الجنود يكتبون على خوذهم "الله أكبر".
وأكد أن الوحدة الوطنية كانت سببًا رئيسًا في تحقيق هذا النصر العظيم، داعيًا إلى تعزيز هذه الروح بين الأجيال القادمة.
واستعرض الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، الدور الوطني الذي قام به الأزهر الشريف في تاريخ مصر، مشيرًا إلى أن علماء الأزهر كانوا في مقدمة الصفوف خلال المعارك الوطنية، بدءًا من مقاومة الاحتلال الفرنسي والبريطاني، وصولًا إلى دعم الجيش في حرب أكتوبر.
وأشار إلى أن العدو بعد نكسة 1967 م ظن أنه قضى على قوة الجيش المصري، خاصة مع بناء خط بارليف، الذي قيل إنه لا يمكن تدميره إلا بقنبلة نووية، لكن الجيش المصري استطاع اقتحامه وتحطيمه في ست ساعات فقط، مؤكدًا أن الإيمان والتخطيط السليم كانا سلاح النصر الحقيقي.
وتحدث عن دور علماء الأزهر خلال الحرب، إذ طالب الشيخ حسن مأمون باستخدام سلاح البترول لدعم المعركة، وكان الشيخ محمد الفحام يزور الجبهة ويشجع الجنود بنفسه، بينما قال الشيخ محمد متولي الشعراوي: "أنا بالحرف وأنتم بالسيف، أنا بالكتاب وأنتم بالكتائب، أنا باللسان وأنتم بالسنان".
واختتم الاحتفال بتأكيد أهمية استلهام روح أكتوبر في تعزيز الوحدة الوطنية، ودعم القوات المسلحة، والمحافظة على مكتسبات الوطن، مع التشديد على أن الإيمان والعزيمة والتخطيط السليم يمكن أن يصنعوا المعجزات، وأن مصر ستظل قوية عصية على أعدائها، بفضل الله ثم بإيمان شعبها وقوة جيشها.