بعد شائعات خضوعها لعمليات التجميل… سيلينا غوميز تخرج عن صمتها!
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نفت المغنية والممثلة العالمية سيلينا غوميز الشائعات التي انتشرت مؤخراً بشأن خضوعها لعمليات التجميل.
وردّت غوميز على مقطع فيديو نشرته صانعة المحتوى ماريسا باريونويفو عبر حسابها على تيك توك، والتي طلب الجمهور منها الحديث عن الإجراءات التجميلية التي خضعت لها غوميز.
ورفضت باريونويفو تحليل مظهر غوميز، مستشهدة بصراعها الصحي مع مرض الذئبة.
ومن جهتها، علّقت غوميز على المقطع وكتبت: “بصراحة أنا أكره هذا، أجريت بعض البوتوكس وهذا كل شيء! دعوني وشأني!”.
وبدورها، قامت باريونويفو بتثبيت تعليق غوميز في مقطع جديد اعتذرت فيه لها عن محتوى المقطع السابق.
وقالت باريونويفو: “أنا أعشقك! أنا أقصد الأفضل حقاً لذا اعتذر إذا كان المقطع قد أزعجك بأي شكل من الأشكال”.
وسارعت غوميز للرد على باريونويفو وكتبت: “أنا أحبك أيضاً لكنني أشعر بالحزن فقط في بعض الأحيان”.
main 2024-07-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كارثة جديدة بأمريكا.. حرائق غابات لونج آيلاند تخرج عن السيطرة وإعلان الطوارئ|فيديو
شهدت جزيرة لونج آيلاند، وهي الأكبر في الولايات المتحدة، انتشارًا واسعًا لحرائق الغابات، مما دفع السلطات إلى إجلاء السكان وسط تحذيرات جدية من خطورة الوضع.
وأعلنت حاكمة ولاية نيويورك، كاثي هوكول، حالة الطوارئ، مؤكدة أن الأجهزة الحكومية تعمل على احتواء النيران التي اندلعت بالقرب من منطقة "باين بارينز"، وهي غابات تمتد عبر عدة بلدات شرق نيويورك.
وفي تصريحات لقناة "نيوز 12" المحلية، قالت هوكول: "الحرائق لا تزال خارج السيطرة حتى الآن"، مشيرة إلى أنه تم إجلاء سكان منطقة ويستهامبتون، مع احتمالية تنفيذ عمليات إجلاء إضافية إذا استمر انتشار النيران.
وأضافت أن ألسنة اللهب تهدد المنازل، بالإضافة إلى مصنع كيميائي ومستودع تابع لشركة "أمازون"، ما يزيد من خطورة الموقف.
حالة ذعروانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثق اشتعال النيران وتصاعد ألسنة اللهب في الهواء، بينما غطى الدخان الكثيف الطرق المجاورة، مما تسبب في حالة من الذعر بين السكان.
وفي وقت لاحق، أصدرت بلدة ساوثهامبتون تحذيرًا مشددًا من إشعال أي نيران، حتى الترفيهية منها، بسبب ارتفاع خطر انتشار الحرائق، وذلك بالتزامن مع استمرار جهود السيطرة على الكارثة.
وأكدت هوكول أن الحرس الوطني يشارك في عمليات الإطفاء من خلال استخدام المروحيات، بالتنسيق مع أجهزة إنفاذ القانون المحلية. وقالت: "سلامة المواطنين هي أولويتي القصوى، وسأبذل كل ما في وسعي لحماية سكان لونج آيلاند".
ورغم عدم توفر تقديرات دقيقة لحجم الأضرار حتى الآن، إلا أن الحاكمة أشارت إلى أن النيران تنتشر بسرعة كبيرة. ووفقًا لبيانات الأقمار الصناعية التابعة لوكالة "ناسا"، امتدت الحرائق والدخان لمسافة تقارب 3 كيلومترات على طول طريق "صنرايز هايواي"، مما أدى إلى إغلاق جزء من الطريق السريع المؤدي إلى شرق لونج آيلاند.
ووصلت ألسنة اللهب إلى مناطق قريبة من مطار "فرانسيس إس جابريسكي"، حيث أطلق الحرس الوطني مروحية للمشاركة في عمليات الإطفاء، كما تم إخلاء القاعدة العسكرية المجاورة كإجراء احترازي، وفق ما أكده المتحدث الرسمي، شيران كامبل.