مستشار مفتي الديار: مصر بقيادة الرئيس السيسي لها ريادة دينية وقبول عالمي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أكد مستشار مفتي الديار إبراهيم نجم، أن مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لها ريادة دينية وقبول عالمي.
وقال نجم، في مداخلة مع قناة «إكسترا نيوز» على هامش فعاليات مؤتمر دار الإفتاء المصرية العالمي التاسع، إن «أهمية المؤتمر تأتي من أنه يمثل قيمة دينية إفتائية هي الأكبر من نوعها على مستوى العالم على أرض مصر»، مشيرا إلى أن العالم كله يتجه من الناحية الدينية إلى مصر كأنها تمثل البوصلة الدينية والأخلاقية وهي المرجعية الدينية الوسطية في هذا العالم المتسارع.
وأضاف أن المؤتمر جاء ليكشف عوار نظام عالمي فيه أزمة أخلاقية حادة من نواح كثيرة ومن تعد على الرموز الدينية والمقدسات والأزهر الشريف.
وأوضح أن الأزهر الشريف تقدم ببيان يستنكر فيه ما حدث في أولمبياد باريس 2024 خلال الافتتاحية، مشيرا إلى أن العالم يتجه لما يسمى أزمة هوية وأخلاقية.
اقرأ أيضاًمزق جسد زوجته بسكين المطبخ.. إحالة أوراق «حداد البساتين» للمفتي
عاجل| إحالة المتهم الأول في قتل «جواهرجي بولاق أبو العلا» لمفتي الجمهورية
مستشار مفتي الجمهورية يَتوجَّه إلى سنغافورة للمشاركة في مؤتمر التجارب الوطنية في مكافحة التطرف والإرهاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي مستشار المفتي إبراهيم نجم
إقرأ أيضاً:
دراسة طبية حديثة تكشف عن معدلات التوحد المرتفعة عالميًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة عالمية جديدة عن إصابة نحو 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021 أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا وفقا لما نشرته مجلة لانسيت للطب النفسي.
وكانت قد أجريت الدراسة ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021 والذي حدد اضطراب طيف التوحد كأحد الأسباب العشرة الأولى للعبء الصحي غير المميت بين الشباب دون سن 20 عاما.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع بما في ذلك اليابان أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص) في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص و لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض
والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية.
كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.