«بيت الخير» تنفق 54.6 مليون درهم على الدعم الإنساني
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلنت «بيت الخير» أن ما أنفقته على مشاريع الدعم الإنساني والمجتمعي للأسر الأقل دخلاً والفئات الأكثر حاجة قد بلغ 54.616.999 درهم، من أصل مبلغ 87.438.831 درهم، أنفقتها الجمعية خلال النصف الأول من عام 2024، استفادت منه 18.954 أسرة وحالة تلقت العون في الوقت المناسب من خلال أفرع الجمعية في دبي والفجيرة ورأس الخيمة وعجمان وحتا.
وتصدر هذه المشاريع برنامج «فزعة» الذي يعنى برفع الكرب والمعاناة عن آلاف الأسر والحالات التي تعاني من العجز والتعثر المالي والاقتصادي، من خلال مشروع المساعدات الطارئة الذي أنفق مبلغ 43.801.855 درهماً، استفاد منه آلاف المواطنين والمقيمين، الذين عانوا ضيق ذات اليد والعجز المالي عن تأمين احتياجاتهم الأساسية أو مواجهة استحقاقات مالية لا تحتمل التأخير.
وشمل الدعم الإنساني أيضاً دعم المرضى من خلال مشروع «علاج» بقيمة 3.266.130 درهم، ساهمت فيها منصات «بيت الخير» الإعلامية لجمع التبرعات لنجدة المرضى الذين يعانون من وضع حرج أو يحتاجون لعملية جراحية عاجلة، مثل برنامج «تداوي» على إذاعة وتلفزيون نور دبي، وبرنامج «زايد الخير» على إذاعة الأولى، وحملات «فزعة الإلكترونية» على مواقع التواصل الاجتماعي.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بيت الخير دبي جمعية بيت الخير
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الخارجية يبحث مع برنامج الغذاء العالمي سبل تعزيز الدعم الإنساني
شمسان بوست / عدن:
بحث نائب وزير الخارجية، مصطفى نعمان، اليوم، في العاصمة الموقتة عدن، مع نائب المدير الإقليمي لبرنامج الغذاء العالمي في اليمن، سايمون هوليما، سبل تعزيز الدعم الإنساني.
وناقش الجانبان، تحديات استمرار تدخلات البرنامج في اليمن في ظل التحديات الراهنة، خاصة ما يتعلق بتأمين احتياجات الفئات الأكثر ضعفًا، وتخفيف حدة الأزمات الإنسانية.
وأشاد نائب وزير الخارجية، بجهود برنامج الأغذية العالمي في اليمن..مؤكدًا على أهمية تعزيز الشراكة والتنسيق مع الحكومة اليمنية لضمان فعالية التدخلات ووصول المساعدات إلى مستحقيها، مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار التحديات اللوجستية والاقتصادية التي تواجهها البلاد خصوصاً بعد تقليص التدخلات الخارجية.
من جانبه، عبّر نائب المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي، عن تقدير البرنامج للدعم والتسهيلات التي تقدمها الحكومة اليمنية..مؤكدًا التزام البرنامج بمواصلة العمل في اليمن، وبذل الجهود الممكنة لضمان استمرار تقديم المساعدات الغذائية والإنسانية، رغم الصعوبات المتعلقة بالتمويل.