لبنان ٢٤:
2024-09-08@18:12:57 GMT

ماذا تعني التحذيرات من عدم السفر إلى لبنان؟

تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT

ماذا تعني التحذيرات من عدم السفر إلى لبنان؟

علّق مصدر أمنيّ على طلب عدد من الدول الغربيّة والعربيّة من مواطنيها تجنّب السفر إلى لبنان، وقال إنّ هذا الإجراء إحترازيّ في ظلّ إستمرار التوتّر بين "حزب الله" وإسرائيل منذ 8 تشرين الأوّل.
وأشار المصدر إلى أنّ هناك قناعة لدى هذه الدول من أنّ إسرائيل ستُوجّه ضربة ضدّ مواقع "حزب الله"، وقد تكون في أكثر من منطقة وليس فقط في الجنوب، ما دفع العديد من البلدان إلى تحذير مواطنيها من السفر إلى لبنان أو التنقل في مناطق تُعتبر مُعرّضة للإستهداف.


وأوضح المصدر الأمنيّ أنّ التحذيرات لا تعني أنّ هناك حرباً، لأنّ هناك دعوات وضغوطات على إسرائيل لعدم توسيع الحرب.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

لجنة الطوارئ الحكومية تتحرّك نحو الدول المانحة

تستكمل لجنة الطوارئ الحكومية تجهيز المراكز المفترضة لاستقبال نازحين محتملين في حال توسّع الأعمال العسكرية وازدياد أعداد النازحين من الجنوب والضاحية الجنوبية إلى بيروت ومناطق البقاع الشمالي. وفي اليومين الماضيين، تم تعزيز مستودعات خليّة الأزمة بـ 7 آلاف فرشة و7 آلاف بطانية، أُرسل جزء منها إلى مخزن في منطقة الجبل، على أن يتوزع الباقي على بيروت والبقاع، بهدف الإبقاء على الجهوزية «انطلاقاً من أن احتمالية الاعتداء الإسرائيلي تبقى قائمة دائماً».إلى ذلك، وضع رئيس لجنة الطوارئ الحكومية، وزير البيئة ناصر ياسين، ومنسّق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في لبنان عمران ريزا خطةً للتحرّك نحو الدول المانحة.
وذكرت «الأخبار» أن ياسين وريزا أعدّا كتاباً مُشتركاً إلى الدول والجهات المانحة لحثّها على دعم لبنان مع شروحات للواقع الإنساني والحاجات. وسيكون الكتاب الأول الذي يخاطب به لبنان الرسمي الدول طالباً فتح أبواب التمويل، بعد اجتماعين عُقِدا في السرايا الحكومية مع المانحين، أولهما قبل 6 أشهر، والثاني بعد استهداف الضاحية الجنوبية في 30 تموز الفائت، وتغيّب عنه عدد من ممثلي الجهات المانحة. وبما أنّ التجربة خلال الأشهر الـ 11 الماضية من الحرب تقود إلى عدم التعويل على الدول الغربية في مسألة التمويل – أقلّه راهناً – تفيد المعطيات بأنّ ناصر وريزا سيسلكان في مرحلةٍ لاحقة طريقهما نحو الدول العربية، وخصوصاً تلك التي لديها صناديق تنمية كالكويت وقطر.
وتواصل نحو 186 رئيس بلدية ومختاراً من مناطق شمال لبنان مع الجهات المعنية في حزب الله لإبلاغها بفتح أبواب بلداتهم الشمالية أمام نازحين مُحتملين من القرى الجنوبية ومن الضاحية الجنوبية لبيروت.

مقالات مشابهة

  • معلومات جديدة عن عصابة زوق مصبح... ماذا في التفاصيل؟
  • الشيخ الجوزو: هناك من يعتدي على هوية المسلمين وأوقافهم
  • ماذا يجري بين السنوار وحزب الله؟ حماس تترقب!
  • مصدر اقتصادي: التوقيف منيح لرياض وهذا ما ستحصّله الخزينة
  • لجنة الطوارئ الحكومية تتحرّك نحو الدول المانحة
  • بيانٌ إسرائيلي عن آخر قصفٍ طال الجنوب.. ماذا فيه؟
  • آخر المعلوامت.. ماذا تريدُ أميركا في لبنان؟
  • بسبب "خطر الاعتقال التعسفي".. فرنسا تحذر مواطنيها من السفر إلى أذربيجان وباكو ترد "حملة تشويه"
  • مصارف تتوسط لرفع الاجراءات القضائية عنها
  • تسوية الجنوب اقتربت وجولة قريبة للجنة الخماسية على المرجعيات