عشرات الشهداء والجرحى في مدن فلسطينية جراء القصف الإسرائيلي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
مع مطلع فجر اليوم الثلاثاء الموافق 30 يوليو، وهو اليوم الـ 298 للعدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، استشهد وأصيب عشرات المواطنين، إثر قصف الاحتلال الصهيوني المدفعي والصاروخي وإطلاق النار على عدة مناطق في قطاع غزة.
ووفق لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، تمكنت الطواقم الطبية في مدينة خان يونس، من انتشال شهداء وجرحى بعد انسحاب آليات الاحتلال من منطقة بني سهيلا والقرارة شرق المدينة التي كانت متوغلة فيها منذ أسبوع، ونقلوا إلى مستشفى ناصر في المدينة.
كما انتشل مسعفون شهداء وجرحى من منزل المواطن ماهر أبو دقة الذي تعرض للقصف في بلدة عبسان الكبيرة شرق المدينة، كما استشهدت مواطنة وأصيب 6 آخرين بجروح إثر قصف شقة سكنية لمواطن من عائلة أبو شاويش بمدينة حمد غرب المدينة.
فيما شنت طائرات الاحتلال الحربية غارة في محيط خيام النازحين في منطقة أبراج حمد السكنية في خان يونس، وعلى منزل يعود لعائلة المصري في محيط مفرق التحلية بالمدينة، فيما أطلقت مدفعية الاحتلال قذائفها بكثافة في محيط مدارس العودة التي تأوي نازحين شرق المدينة، وأطلقت طائرات مروحية للاحتلال النار على منازل المواطنين في بلدة عبسان الجديدة شرق مدينة خان يونس.
الاحتلال يطلق الرصاص في رفح وغزة والمسعفون ينتشلون 5 شهداءأما في غزة، انتشل مسعفون جثامين 5 شهداء سقطوا بنيران جيش الاحتلال في شارع 8 بحي تل الهوا في المدينة، وشهيد آخر غرب دوار الصفطاوي شمال غزة، كما استهدف طيران الاحتلال الحربي الطوابق العلوية لعمارة الأصدقاء بمنطقة أنصار غرب المدينة.
كما أطلقت آليات جيش الاحتلال الرصاص شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة وشمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، كما قصف مدفعية الاحتلال وأطلقت النار وسط وشمال مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وجوا وبحرا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 39,363 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 90,923 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات حيث لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال قصف الاحتلال غزة قطاع غزة خان يونس رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
أسة أولاد بحر وأولاد أيوب وأولاد عثمان مكاوي وأولاد محمد صديق ديل بيشحدوا ليهم من الناس والدولة موجودة؟
غايتو يا إما الزول دة عوير يا إما بيعمل الحاجات دي تحت التنويم المغنطيسي.
الرئيس التحت يده الدهب بتاع السودان كله، والدخل القومي، والميزانية بتاعت الدفاع يشحد لمن قدموا أرواحهم فداء للوطن، بينما الصرف على الفنانات والراقصات والطبالين والمتملقين والمنافقين يتم بملايين الدولارات داخل السودان وخارجه؟
ياخ ما يصرف قرش من دة كله بس يتخذ إجراءات صارمة عشان *يسترد أموال الصادرات من رجال الأعمال الذين انتهزوا فرصة الحرب وهربوا بقروش البلد* إلى الخارج!
ياخ ما يصرف قرش واحد بس *يحصل الرسوم القانونية من شركات التحويلات المالية السرية المسجلة في الخارج، وغير المسجلة في السودان، والتي تقوم بتحويل عشرات الملايين من الدولارات للسفارات والمنظمات الأجنبية* وتتحصل على نسب عالية من تلك التحويلات، دون أن تسدد للخزينة العامة قرشاً واحداً.
وهناك الكثير من الموارد القادرة على صون كرامة هذا الشعب.
بعدين وين ندى القلعة ما ظهرت في الفيديو دة؟
محمد عثمان إبراهيم