رسميا.. دينا الشربيني تشارك عمرو سعد بطولة «الغربان»
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
وقعت الفنانة دينا الشربيني، على عقد المشاركة في بطولة فيلم «الغربان» للنجم عمرو سعد، وعدد كبير من الفنانين من جنسيات عربية وأجنبية مختلفة.
ويواصل صناع العمل التحضيرات للبدء في تصوير مشاهد الفيلم خلال الأيام القليلة المقبلة، ويجري عقد جلسات عمل مكثفة مع المخرج ياسين حسن، للوقوف على تفاصيل وملامح الشخصية.
وصرح الشركة المنتجة، بأن دينا الشربيني فنانة موهوبة لديها طاقات تمثيلية عالية ودورها فب «الغربان»، يحمل مفاجأة حيث تجسد شخصية لم يسبق لها تقديمها من قبل، مؤكدة أن العمل سيُحدث نقلة في السينما المصرية، كونه سيُقدم بشكلٍ يُحاكي السينما العالمية، إذ أنه ينتمي للأفلام ذات الميزانيات الضخمة.
عمرو سعد يشوق جمهوره للعملوكان الفنان ماجد المصري قد انضم مؤخرا لأسرة فيلم «الغربان»، وقام عمرو سعد بتشويق جمهوره للعمل حيث نشر صورًا من كواليس العمل، عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، وظهر بشكلٍ و«لوك» مختلف تمامًا، في منطقة مغطاة بالثلوج برفقة مخرج العمل ياسين حسن.
وتدور أحداث الفيلم في عام 1942 وفي أثناء الحرب العالمية الثانية شهدت الأراضي المصرية معركة سجلها التاريخ تحت عنوان «معركة رومل» وهذه المعركة كانت الغلبة فيها للحلفاء، وانتهت بهزيمة ساحقة للألمان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دينا الشربيني عمرو سعد فيلم الغربان عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
كندا: تزايد التكهنات بعودة عمال البريد للعمل بعد إضراب تاريخي تجاوز الشهر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتزايد التكهنات بعودة عمال البريد الكنديين إلى العمل في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، إذا قرر مجلس العلاقات الصناعية الكندي إنهاء الإضراب المطول، الذي يشارك فيه 55 ألف عامل بريد بشكل مؤقت.
وأوضح ماتيو بيروتين، المتحدث باسم وزير العمل الكندي ستيفن ماكينون - في بيان الأحد، أن المجلس هو جهة مستقلة، مما يعني أنه لا توجد ضمانات بأن يتم إعادة عمال البريد إلى العمل أو متى سيحدث ذلك، مشيرا إلى أن القرار متوقع في بداية الأسبوع المقبل.
وقال ماتيو بيروتين، "الأمر خارج أيدينا، متوقعا أن يصدر القرار اليوم الإثنين أو غدًا الثلاثاء "، مضيفا أن ذلك قد يعني عودة الموظفين إلى العمل في بداية الأسبوع المقبل.
وتأتي هذه التصريحات بعد يوم من إعلان ماكينون أنه طلب من مجلس العلاقات الصناعية الكندي إصدار أمر يعيد عمال البريد إلى العمل في ما وصفه بأنه "وقف مؤقت"، وهو ما اعتبرته النقابة "هجومًا على حقهم الدستوري في التفاوض الجماعي والإضراب".
ودافع ماكينون عن قراره باعتباره حلًا مؤقتًا لإنهاء إضراب طويل الأمد أضر بتسليم الطرود خلال موسم العطلات وأدى إلى تأخير وصول مواد ضرورية مثل الأدوية والوثائق الرسمية.
وكان وزير العمل الكندي ستيفن ماكينون صرح الجمعة الماضية، بأنه " لا يمكن للكنديين الاستمرار في تحمل عواقب هذا الجمود "، مضيفا أن أولويتنا هي استعادة خدمات البريد مع ضمان التوازن العادل بين حقوق العمال، وحقوق صاحب العمل، وكذلك حقوق الكنديين.
لكن، خلافًا لتعامله مع نزاعات العمل في قطاعي السكك الحديد والموانئ البحرية، حيث طلب من المجلس الكندي للعلاقات الصناعية فرض تحكيم ملزِم، طلب ماكينون هذه المرة من المجلس، وهو مؤسسة حكومية فيدرالية، "تحديد ما إذا كان يعتقد أن بالإمكان التوصل إلى حل على المدى القصير جدًا لهذا الإضراب الذي بدأ شهر نوفمبر الماضي".
وتطالب النقابة بزيادة رواتب العمال بنسبة 24% على مدى أربع سنوات، وقال المفاوض باسمها، جيم جالانت، في مقابلة مع قناة "سي تي في"‘ الإخبارية الجمعة الماضية، بأن إدارة المؤسسة تتحرك "في الاتجاه المعاكس لما نحتاج إليه للتوصل إلى عقد عمل جماعي عن طريق التفاوض".