«حزب الله» يستهداف 8 مواقع للجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود اللبنانية الجنوبية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الثلاثاء، استهداف عدة مواقع عسكرية للجيش الإسرائيلي في القطاعين الشرقي والغربي من جنوب لبنان.
وقال حزب الله في عدة بيانات له إن عناصره استهدفوا أمس الإثنين "8 مواقع للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان، حيث قصفوا موقع البغدادي بعشرات صواريخ الكاتيوشا، وقصفوا التجهيزات الفنية المستحدثة التي تم تثبيتها مؤخرًا في تلة الكرنتينا، وفي موقع المالكية.
ولفت البيان إلى أن مقاتلي حزب الله "استهدفوا التجهيزات التجسسية في موقع حدب يارين، وقصفوا تجمعًا لجنود الجيش الإسرائيلي في محيط موقع الراهب مرتين على التوالي بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة".
وأشار البيان إلى أن الجيش الإسرائيلي استهدف "بالمدفعية الثقيلة 15 بلدة في جنوب لبنان، حيث استهدف قضاء النبطية بلدة كفررمان، وقضاء حاصبيا قصفوا بلدات شبعا، وكفر حمام، وكفرشوبا، وفي قضاء مرجعيون قصف بلدات كفركلا، مركبا، العديسة، حولا، ميس الجبل، رب ثلاثين، وفي قضاء بنت جبيل قصف بلدات مارون الراس، يارون، عيتا الشعب، شقرا، كونين، بين رامية والقوزح، عيترون، وفي قضاء صور قصف بلدة شيحين".
اقرأ أيضاًحزب الله اللبناني يستهدف جنود الاحتلال في «الراهب» ومنظومة تجسسية في «المالكية»
مفاوضات في روما حول غزة.. وتصعيد بين حزب الله وإسرائيل بعد هجوم «مجدل شمس»
سيناريوهات محتملة أمام القادة.. هذا ما يخطط له جيش الاحتلال ضد حزب الله
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي لبنان جنوب لبنان حزب الله اللبناني صواريخ الكاتيوشا الإسرائیلی فی حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال شخصين جنوبي سوريا
أعلن الجيش الإسرائيلي، اعتقال شخصين جنوبي سوريا.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.