ترامب يتنقد الضحكة المجنونة لكامالا هاريس.. و يوضح موقفه من مناظرتها
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
(CNN)-- واصل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الاثنين، توجيه الانتقادات إلى نائب الرئيس كامالا هاريس، وقال إنها "أسوأ من الرئيس جو بايدن".
وأضاف ترامب، خلال مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية: "أعتقد أنها مرشحة أسوأ من الرئيس جو بايدن، وأكثر تطرفا من اليسار".
وأضاف دونالد ترامب الذي يبلغ من العمر 78 عاما: "لم أكن أدرك أنها تبلغ من العمر 60 عامًا، كنت أعتقد أنها أصغر سنا قليلا، لكنها تبلغ من العمر 60 عاما، إنها تتحدث كثيرا، ولديها ضحكة مجنونة".
وذكر: " لقد لاحظت ذلك تلك الضحكة، إنها ضحكة شخص مجنون لكنني لاحظت أنها لم تعد تستخدم تلك الضحكة لقد أقنعها شخص ما بألا تضحك".
وعن المشاركة في مناظرة ضدها، قال إنه "من المحتمل أن ينتهي به الأمر بمناظرتها"، وأضاف: "أعتقد أن المناظرة يجب أن تتم قبل بدء التصويت"، لكنه ذكر أنه "يمكن أيضا تقديم حجة لعدم القيام بذلك".
ويأتي التصريح بعد أن قالت حملة ترامب الأسبوع الماضي إنها لن تلتزم بأي مناظرات مستقبلية حتى يختار الحزب الديمقراطي رسميا مرشحا، اتهمت هاريس الرئيس السابق بـ"التراجع" عن المناظرة.
أمريكاالانتخابات الأمريكيةالحزب الجمهوريالحزب الديمقراطيجو بايدندونالد ترامبكامالا هاريسنشر الثلاثاء، 30 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي جو بايدن دونالد ترامب كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
الرئيس الخارق.. السلطات التونسية تمنع توزيع مجلة جون أفريك بسبب تحقيق عن سعيد
فجر منع توزيع العدد الأخير لمجلة “جون أفريك” الفرنسية في تونس موجة جدل وانتقادات للتضييق على حرية التعبير والصحافة في البلاد.
وأعلنت المجلة، الأربعاء، أن السلطات التونسية قامت بمنع عددها الخاص بشهر أيلول/ سبتمبر بسبب تحقيق بعنوان “الرئيس الخارق” ينتقد سياسات الرئيس قيس سعيد، وعلّقت بالقول “عودة حزينة لسنوات حكم بن علي”، في إشارة للرئيس الأسبق الذي أسقطت الثورة حكمه قبل نحو عقد ونصف.
ونقلت وسائل إعلام عن رئيس نقابة الصحفيين التونسيين زياد دبار قوله، إن منع توزيع المجلّة هو اجراء يعيدنا إلى الوراء واصفا القرار بالعملية العبثية،
وأوضح دبار، "إننا نتساءل عن مصير مكسب حرية الصحافة في ظلّ وعود الرئيس قيس سعيد بأنها مضمونة ولكن في ظل ممارسات الأجهزة للمنع والتضييق".
وأوضح، "إننا متخوفون من هذا العبث ومن المساس من الحريات في تونس وخاصة حرية الصحافة، ونتساءل كيف يتم منع توزيع مجلّة لأنها انتقدت رئيس الدولة"،
وتابع، "نحن في مرحلة عبثية أسوأ من فترة بن علي".
وانتقد ناشطون وسياسيون تونسيون الإجراء مؤكدين أنه يمثل خنقا لحرية التعبير في البلاد.
وقال هشام العجبوني، القيادي في حزب التيار الديموقراطي، “عدنا لعهد الصنصرة (الرقابة). أكبر عدو لأي دكتاتورية وحكم استبدادي هو الحريّة بكلّ أشكالها، ولم يفهموا أنّه لم يعد بالإمكان الصنصرة في عهد العالم والسماوات المفتوحة. بل إنّ الصنصرة ترفع في نسبة الراغبين في الاطلاع على مضمونها، عملا بمبدأ كلّ ممنوع مرغوب. فضلا عن أنّها عنوان ضعف و خوف و ارتباك”.
وأضاف في منشور على منصة فيسبوك، “أوصيكم بعدم قراءة مثل هذه المقالات مدفوعة الأجر، وشكرا لمصالح الدولة التي قامت بالصنصرة على يقظتها وفطنتها وسرعة تحرّكها لمنع التونسيين من قراءة هذه السموم!”.
من جانبه قال الباحث المقيم في فرنسا عادل اللطيفي، “أولا: ما الذي يمكن أن تقوله مجلة جون أفريك ولا نعرفه نحو التوانسة؟ ثانيا: المقال منتشر بشكل واسع على الإنترنت وقرأه الجميع”.
وأضاف: “أهمية القرار فقط تتجلى في التأكيد على غباء التسلط القائم. وبناء عليه، كيف لمن يخشى من مقال في صحيفة أن يتمكن من إعادة النمو الاقتصادي والتنمية وتوفير الأمن الغذائي؟”.
القوات الامنية في صلاح الدين تستنفر للتحقيق في اختفاء مولود باحد المستشفيات