بافيل دوروف .. مؤسس تلجرام: لدي 100 طفل بيولوجي في 12 دولة وأنوي جمعهم معًا
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعلنت مؤسس تطبيق "تلجرام" بافيل دوروف أن لديه أكثر من 100 طفل بيولوجي في 12 دولة ولدوا بفضل تبرعه بالحيوانات المنوية للأزواج ذوي النقص في السائل المنوي .
بافيل دوروفوقال دوروف: "قبل 15 عاما، طلب منه أحد أصدقائه التبرع بالحيوانات المنوية في إحدى العيادات لأنه وزوجته لا يستطيعان إنجاب الأطفال، واقترح رئيس المؤسسة الطبية أن يتبرع دوروف بمزيد من الحيوانات المنوية من أجل مساعدة المزيد من الأزواج دون الكشف عن هويتهم.
وأضاف: "لقد قيل لي للتو أن لدي أكثر من 100 طفل بيولوجي... لقد ساعد نشاطي السابق في التبرع أكثر من 100 زوج في 12 دولة على إنجاب أطفال. ، كما أنه وبعد سنوات عديدة من توقفي عن التبرع، لا يزال لدى عيادة واحدة على الأقل من عيادات التلقيح الصناعي الحيوانات المنوية المجمدة الخاصة بي متاحة للاستخدام المجهول من قبل العائلات التي تتطلع إلى إنجاب أطفال".
وأشار إلى أنه يخطط لكشف رمز الحمض النووي الخاص به ليسهل على أطفاله البيولوجيين العثور على بعضهم البعض.
وأكد دوروف أنه يريد المساعدة في إزالة الوصمة عن مفهوم التبرع بالحيوانات المنوية وتشجيع المزيد من الرجال الأصحاء على التبرع بحيواناتهم المنوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تلجرام بافيل دوروف الحيوانات المنوية التلقيح الصناعي إنجاب أطفال
إقرأ أيضاً:
متحدث الصحة: الثقافة المجتمعية سبب تعطيل نقل الأعضاء من متوفي لمريض حي
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن زراعة الأعضاء في مصر تكون من متبرع حي لمريض أخر حي، منوهًا بأن عمليات التبرع من حي لحي على مستوى العالم تصل لـ10%، بينما 90% من العمليات تكون من المتوفي لشخص أخر حي.
وشدد "عبدالغفار"، خلال لقائه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم السبت، على أن الثقافة المجتمعية هي السبب في تعطيل وتأخر عمليات زراعة ونقل الأعضاء من شخص متوفي لأخر حي، مؤكدًا أن مسارات وزارة الصحة تتم على التوازي، ويتم العمل على الميكنة والربط بين الأماكن التي يمكن أن تكون مرتبطة بالمركز الطبي.
ونوه بأنه على مستوى الوعي المجتمعي بزراعة الأعضاء يتم عمل حملات ولكن لابد أن يكون هناك وعي بزيادة الثقافة المجتمعية، مشددًا على أن هناك 60 ألف مريض يغلسون كلى في مصر، وأنه رغم كافة الإمكانات لكنها عملية مرهقة للمريض لأنه يذهب لغسيل الكلى 3 أيام، وهذه المشكلة تتحل بزراعة كلى من شخص متوفى لأخر حي مريض.
وتابع: "التبرع بالاعضاء بعد الوفاة من الأمور المحمودة"، مؤكدًا أننا نحتاج إلى رفع الوعي من خلال الإعلام بأهمية زراعة الأعضاء"، مشددًا على أن عدد المواطنين الذين وثقوا رغبتهم في التبرع بالأعضاء بالشهر العقاري هم 150 ألف مواطن فقط.