أعلنت مؤسس تطبيق "تلجرام" بافيل دوروف أن لديه أكثر من 100 طفل بيولوجي في 12 دولة ولدوا بفضل تبرعه بالحيوانات المنوية للأزواج ذوي النقص في السائل المنوي .

بافيل دوروف

وقال دوروف: "قبل 15 عاما، طلب منه أحد أصدقائه التبرع بالحيوانات المنوية في إحدى العيادات لأنه وزوجته لا يستطيعان إنجاب الأطفال، واقترح رئيس المؤسسة الطبية أن يتبرع دوروف بمزيد من الحيوانات المنوية من أجل مساعدة المزيد من الأزواج دون الكشف عن هويتهم.

وأضاف: "لقد قيل لي للتو أن لدي أكثر من 100 طفل بيولوجي... لقد ساعد نشاطي السابق في التبرع أكثر من 100 زوج في 12 دولة على إنجاب أطفال. ، كما أنه وبعد سنوات عديدة من توقفي عن التبرع، لا يزال لدى عيادة واحدة على الأقل من عيادات التلقيح الصناعي الحيوانات المنوية المجمدة الخاصة بي متاحة للاستخدام المجهول من قبل العائلات التي تتطلع إلى إنجاب أطفال".

وأشار إلى أنه يخطط لكشف رمز الحمض النووي الخاص به ليسهل على أطفاله البيولوجيين العثور على بعضهم البعض.

وأكد دوروف أنه يريد المساعدة في إزالة الوصمة عن مفهوم التبرع بالحيوانات المنوية وتشجيع المزيد من الرجال الأصحاء على التبرع بحيواناتهم المنوية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تلجرام بافيل دوروف الحيوانات المنوية التلقيح الصناعي إنجاب أطفال

إقرأ أيضاً:

أكثر من عقد لدى "حماس".. قصة الرهينة منغستو

أعلنت حركة "حماس" اسم أفيرا منغستو ضمن قائمة الرهائن الستة المفرج عنها، السبت، وهو الإسرائيلي الذي احتجزته حماس لأطول فترة.

وبحسب موقع "آي 24 نيوز"، ولد منغستو في إثيوبيا عام 1986، وعندما كان عمره 5 سنوات، هاجر إلى إسرائيل مع والديه وأخيه خلال عملية شلومو.

نشأ في شقة من غرفة واحدة في عسقلان مع 9 إخوة وأخوات.

وبعد وفاة أخيه الأكبر ميخائيل الذي كان مقربا منه، بدأ أفرا في عزل نفسه والقيام بمسيرات طويلة في جميع أنحاء إسرائيل.

في 7 سبتمبر 2014، غادر منزله في عسقلان حاملاً حقيبة على ظهره، وسار على طريق طوله 10 كيلومترات باتجاه شاطئ زيكيم حتى السياج الأمني بين إسرائيل وقطاع غزة.

طلب منه جنود الجيش الإسرائيلي التوقف، لكنه واصل السير وتسلق السياج العالي وانتقل إلى قطاع غزة، ثم استقر بين صيادي السمك في غزة.

اشتبه الجنود في أن ابرا متسلل من إفريقيا قرر الانتقال إلى غزة، ولم يتم الكشف عن هويته إلا بعد العثور على بطاقة هويته الإسرائيلية.

وفي منتصف يناير 2023، وحتى قبل 7 أكتوبر ، نشرت حماس مقطع فيديو لأفرا يقول: "أنا الأسير إبرا مانغستو. إلى متى سأبقى هنا؟ بعد سنواتي المؤلمة هنا - أين دولة إسرائيل؟ من سينقذنا من مصيرنا؟".

ورحبت عائلة منغستو بالافراج عنه السبت من قبل حركة حماس في قطاع غزة، بعد أكثر من عشرة أعوام من "معاناة لا يمكن تصوّرها".

وجاء في بيان "تحملت عائلتنا 10 أعوام وخمسة أشهر من معاناة لا يمكن تصوّرها، خلال كل هذا الوقت، لم تتوقف الجهود لضمان عودته، وأقيمت صلوات وأطلقت مناشدات، صامتة أحيانا، لم تجد صدى لها سوى اليوم".

مقالات مشابهة

  • أهالي قرية كاملة يتبرعون بـدمائهم في مصر
  • «الشارقة الخيرية» تجمع تبرعات استعداداً لرمضان
  • جستنيه: مؤسس الكرة السعودية علم الأزرقني بالأربعة
  • متحدث «الأوقاف»: أوفدنا 72 إماما إلى أكثر من 18 دولة في رمضان
  • أكثر من عقد لدى "حماس".. قصة الرهينة منغستو
  • اليوم.. الحكم على مؤسس حملة «تطهير المجتمع» بتهمة تأسيس كيان غير مرخص
  • فى ذكراها .. عقيلة راتب فقدت بصرها ومواطن عرض عليها التبرع بعينه
  • كرم الشراقوة..اهالى الصنافين بمنيا القمح يتبرعون بـ2000 كيس دم فى 10 ساعات
  • مبتعث سعودي يستضيف مؤسس كلية الإعلام في جامعة ملقا الإسبانية.. فيديو
  • ابن بيولوجي.. ميساء مغربي تثير الجدل بتصريحاتها في أحدث ظهور