أكد خالد جاد الله نجم الكرة المصرية السابق، أن النادي الأهلي يمتلك منظومة جيدة على مستوى فريق الكرة، مشيدًا بروح اللاعبين في المباراة، وكذلك البدلاء الذين شاركوا في اللقاء، ومنهم عمر كمال عبدالواحد الذي تألق وسجل هدفًا وهو من اسرار نجاح مارسيل كولر مع الفريق.

ناقد رياضي: وسام أبو علي هو المهاجم الذي كان يبحث عنه الأهلي جهاد جريشة: ركلة جزاء الأهلي ضد سيراميكا لم تكن صحيحة، والمقاولون استحقوا ركلة جزاء

وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس: "الفوارق الفنية للاعبي الأهلي مع باقي فرق الدوري كبيرة جدًا.

. (الأهلي في مكان وباقي الفرق المحلية في مكان آخر)، ولا بد من أي فريق يريد الجلوس على الصدارة هو تدعيم نفسه باستمرار وهذا هو الأساس".

وأضاف: "الأهلي على مستوى اللاعبين يضم أفضل العناصر في كل المراكز، وكل العناصر جاهزة للمشاركة، والأهلي لديه ميزة بقدرات لاعبيه على اللعب في أكثر من مركز داخل المستطيل الأخضر مثل كريم فؤاد وعمر عبدالواحد".

وواصل: "إمام عاشور لعب في مركز الجناح الأيسر، ولكنه كان يدخل لعمق الملعب مع أفشة ومروان وأكرم، وامتلك الأهلي وسط الملعب كثيرا".

وأشاد خالد جاد الله بامكانيات الفلسطيني وسام أبوعلي صاحب السرعات والتحركات المميزة، ويستطيع استثمار الفرص التي تتاح له داخل المستطيل الأخضر. مؤكدا أن الفريق يحتاج لرأس حربة بمواصفات مختلفة عن وسام، ويكون موجود مع الأهلي في الموسم المقبل.

وأوضح: "الأهلي يحتاج لمهاجم آخر مثل البنية القوية والسرعة ويجيد اللعب بالرأس، والفريق يحتاج لتزويد هجومه مع وسام أبوعلي الذي تألق بشكل واضح، وتصدر هدافي الدوري المصري".

وأتم: "جمهور الأهلي يمنح اللاعبين احساس بالمسئولية، من أجل الفوز بالدوري المصري، ولذلك هم يبذلون قصارى جهدهم".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأهلي اخبار الأهلي امام عاشور وسام ابو علي مارسيل كولر

إقرأ أيضاً:

دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة

كشفت دراسة تحليلية جديدة صادرة عن مركز دراسات يمني عن تصاعد الدعوات المطالبة بإصلاح أو استبدال مجلس القيادة الرئاسي اليمني، بعد مرور ثلاث سنوات على تشكيله دون تحقيق تقدُّم ملموس في مهامه السياسية والعسكرية والاقتصادية.

 

وقالت الدراسة التي أصدرها مركز المخا للدراسات الاستراتيجية إن الذكرى الثالثة لتشكيل المجلس، التي صادفت السابع من أبريل الجاري، مرّت وسط شبه إجماع وطني على فشل المجلس في إدارة المرحلة، وعجزه عن الوفاء بالتكليفات التي أنيطت به بموجب إعلان نقل السلطة عام 2022.

 

وذكرت الدراسة أن تشكيل المجلس جاء بقرار من الرئيس عبدربه منصور هادي، وبدعم مباشر من السعودية والإمارات، في إطار مساعٍ لإعادة هيكلة السلطة الشرعية اليمنية. غير أن الواقع العملي كشف عن انقسامات حادة بين مكونات المجلس، وتدهور متسارع في أداء مؤسسات الدولة.

 

وأوضحت الدراسة أن المجلس فشل في دمج التشكيلات العسكرية تحت مظلة وزارتي الدفاع والداخلية، بينما استغل "المجلس الانتقالي الجنوبي" وجوده في المجلس للتوسُّع عسكريًا في محافظات شبوة وأبين وسقطرى، ولتعزيز حضوره في حضرموت.

 

كما أكدت الدراسة أن الأداء الاقتصادي للمجلس كان مخيبًا للآمال، إذ عجز عن إدارة الموارد المالية، وفقد قدرته على تصدير النفط، ما أدّى إلى انهيار الريال اليمني وتفاقم الأوضاع المعيشية للمواطنين.

 

وأشارت إلى أن هذا الفشل تزامن مع اتساع نطاق الفساد، واستحواذ أعضاء المجلس على موارد الدولة، في ظل تراجع ملحوظ للدعم الخليجي والدولي، وتصاعد نفوذ الحوثيين على المستوى الإقليمي والدولي، خصوصًا في أعقاب الهجمات في البحر الأحمر.

 

وبيّنت الدراسة أن مستقبل مجلس القيادة يرتبط بعدة محددات، منها موقف التحالف العربي (السعودية والإمارات)، ومدى التفاهم حول القضية الجنوبية، واتجاهات العلاقة مع الحوثيين، فضلًا عن الموقف الشعبي وقيادات الجيش الوطني.

   

واقترحت الدراسة ثلاثة مسارات محتملة للتغيير: أولها إصلاح المجلس عبر التوافق على رؤية موحدة تركز على استعادة الدولة وتوحيد القوى العسكرية. أما المسار الثاني فيقترح تقليص عدد أعضاء المجلس إلى ثلاثة، في خطوة ترى الدراسة أنها تُمهِّد لتمكين المجلس الانتقالي وتعزيز توجهاته الانفصالية. بينما يتمثل المسار الثالث في استبدال المجلس بمجلس عسكري من القيادات الفاعلة ميدانيًا.

 

وقالت الدراسة إن هناك تيارًا شعبيًا متزايدًا يدعو لسحب التفويض من المجلس، وعودة نائب الرئيس السابق الفريق الركن علي محسن الأحمر لقيادة المرحلة، أو تشكيل مجلس عسكري يتولى زمام المبادرة في مواجهة الحوثيين.

 

وفي ختامها، شددت الدراسة على أن فشل المجلس في تحقيق أهدافه الرئيسية يُحتِّم إما إصلاحًا عميقًا في بنيته وسلوك مكوناته، أو استبداله بهيكل قيادي قادر على التعامل مع التحديات الراهنة وإنهاء الانقلاب الحوثي، واستعادة الدولة اليمنية.

مقالات مشابهة

  • كولر : الأهلي استحق الفوز على الهلال رغم صعوبة المباراة
  • والد زيزو: اللعب لـ الأهلي مش حرام.. ونجلي لن ينتحر واسألوا شيكابالا
  • الأعلى للأثار: التكدس بمنطقة الأهرامات استمر لـ 12 دقيقة.. وباقي اليوم سار بسلاسة
  • محافظ الإسكندرية يتسلم وسام القائد من بطريرك الروم الأرثوذكس بمصر
  • دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
  • بطريرك الروم الأرثوذكس يسلم محافظ الإسكندرية "وسام القائد من رتبة أسد الرسول مرقس"
  • عدة روايات.. ما قصة المهندس العراقي الذي قتل في أحد السجون؟
  • حسين عبدالغني يكشف معاناته في مشاهدة المباريات: اللعب داخل الملعب أسهل.. فيديو
  • يمتلك 9 أجنحة.. هل يحتاج الأهلي لخطف زيزو من الزمالك؟
  • رابطة الدوري الإسباني تتهم برشلونة بالتلاعب وتستأنف ضد قرار قيده أولمو وفيكتور