طقس المملكة.. "الأرصاد" يحذر من رياح وأتربة تؤثر على مدى الرؤية الأفقية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
يتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم الثلاثاء، على مناطق المملكة، أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، تؤدي إلى جريان السيول، مصحوبة برياح نشطة، وزخات من البرد على أجزاء من مناطق جازان وعسير والباحة، تمتد إلى الأجزاء الجنوبية من مرتفعات منطقة مكة المكرمة.
في حين يستمر تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق الحدود الشمالية والشرقية والرياض والمدينة المنورة، تصل إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية على طول الطريق الساحل الجنوبي الواصل إلى جازان، كذلك على أجزاء من منطقة نجران.
كما تبقى درجات الحرارة العظمى مرتفعة على أجزاء من المنطقة الشرقية. البحر الأحمر
الرياح السطحية: شمالية غربية إلى جنوبية غربية بسرعة 10-30 كم/ساعة على الجزأين الشمالي والأوسط، وغربية إلى شمالية غربية بسرعة 20-45 كم/ساعة، تصل إلى 60 كم/ساعة مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي.
#الأرصاد: طقس شديد الحراة على #الشرقية حتى نهاية الأسبوع الجاري#اليوم #طقس_المملكةhttps://t.co/TRVJ7nvesg— صحيفة اليوم (@alyaum) July 28, 2024
ارتفاع الموج: من نصف المتر إلى متر على الجزأين الشمالي والأوسط، ومن متر إلى مترين يصل إلى أعلى من مترين مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي.
حالة البحر: خفيف إلى متوسط الموج يصل إلى مائج مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي.
الخليج العربيالرياح السطحية: شمالية غربية إلى جنوبية غربية بسرعة 10-30 كم/ساعة على الجزء الشمالي، وجنوبية شرقية إلى شرقية بسرعة 10-25 كم/ساعة على الجزأين الأوسط والجنوبي.
ارتفاع الموج: من نصف المتر إلى متر.
حالة البحر: خفيف إلى متوسط الموج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس حالة الطقس في السعودية حالة الطقس اليوم حالة الطقس اليوم في المملكة حالة الطقس اليوم في السعودية حالة الطقس على السعودية حالة الطقس على المملكة على أجزاء من على الجزء کم ساعة
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يحذر من 6 أمور تؤثر على القلب.. وهذا حلها
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان الإمام الشافعي رحمه الله: قال «ما حلفت بالله تعالى لا صادقًا ولا كاذبًا قط»، فانظر إلى حرمته وتوقيره لله تعالى، ودلالة ذلك على علمه بجلال الله سبحانه، وسُئل الشافعي رضي الله عنه عن مسألةٍ فسكت، فقيل له: ألا تُجيب رحمك الله؟ فقال: «حتى أدري الفضل في سكوتي أو في جوابي». يفكر هل يتكلم أم لا .
وكان يقول رحمه الله : الكلمة تملكها حتى تنطق بها فهي تملكك.
فانظر في مراقبته للسانه مع أنه أشد الأعضاء تسلطًا على الفقهاء، وأعصاها عن الضبط والقهر، وبه يستبين أنه كان لا يتكلم، ولا يسكت إلا لنيل الفضل، وطلب الثواب.
وقال: أحمد بن يحيى بن الوزير خرج الإمام الشافعي رحمه الله تعالى يومًا من سوق القناديل فتبعناه فإذا رجلٌ يسفه على رجلٍ من أهل العلم؛ فالتفت الشافعي إلينا وقال: «نزهوا أسماعكم عن استماع الخنا كما تنزهون ألسنتكم عن النطق به ؛ فإن المستمع شريك القائل، وإن السفيه لينظر إلى أخبث شيءٍ في إنائه فيحرص أن يُفرغه في أوعيتكم، ولو رُدت كلمة السفيه لسعد رادها كما شقي بها قائلها».
وهنا كان ينبهنا مشايخنا رحمهم الله تعالى قبل أن ينفرط العقد، وينهار الحال الذي نحن فيه إلى أن الاستماع إلى الغيبة، والنميمة، والكذب، والبهتان، والضجيج، واللغو يؤثر تأثيرًا قويًا في القلب، وأن من تأثيره أن يهون المنكر علينا، يعني نرى المنكر وكأنه شيء عادي، وقد كان -يعني هؤلاء الناس- لم يستمعوا، وأصبحنا الآن بين ضرورات؛ فإذا انعزلنا بالكلية عن المجتمع فيكون هذا هروب من مواطن المسئولية، وإذا بقينا وصبرنا على أذية الناس، وغيبتهم، ونميمتهم، وبهتانهم، وكذا إلى آخره فإن هذا يؤثر في القلب، والمخرج من هذا هو ذكر الله؛، فإن نور الذكر يحمي من طَمْس الخنا ،فالذكر هو واجب الوقت فـ {اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} لأن الذكر لا يحتاج إلى مؤنة، ولا يحتاج إلى وقت.