ناقد رياضي: وسام أبو علي هو المهاجم الذي كان يبحث عنه الأهلي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أشاد الإعلامي محمد شبانة، بانتصار الأهلي على سيراميكا كليوباترا بأربعة أهداف مقابل هدف، مشيرا إلى أن قطار الأهلي السريع لا يتوقف، وسيراميكا نال "علقة ساخنة" بلغة كرة القدم في لقاء الليلة على استاد القاهرة.
"صفقة الموسم وكل موسم".. لاعب الأهلي السابق يتغنى بوسام أبو علي وسام أبو علي أفضل لاعب في مباراة الأهلي وسيراميكاوقال عبر برنامج بوكس تو بوكس: "وسام أبوعلي هو المهاجم الذي كان يفتقده الأهلي، فقد سجل هدفين وصنع هدفين آخرين لزملائه في الأهلي بعدما حصل على ركلة جزاء وصنع الهدف الرابع لعمر كمال".
وأضاف: "هناك حالة من العصبية الشديدة ظهرت على لاعبي سيراميكا خلال الشوط الثاني، وظهرت اعتراضات كثيرة على ركلة الجزاء في الشوط الثاني".
وواصل: "هناك حالة اجهاد ظهرت على لاعبي الأهلي بشكل واضح خلال الفترة الحالية، ومواجهة سيراميكا كانت صعبة أيضا وهم مميزين في الشق الهجومي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطيني وسام أبو على وسام ابو علي الأهلي الاهلي وسيراميكا كيلوباترا الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
ظهرت صورته على الـ 200 جنيه .. من هو ؟
حين نتداول ورقة النقود فئة الـ 200 جنيه رسم عليها شخصية مصرية قديمة ، لفتت أنظارنا كثيرا ،وفى بعض الأحيان نتساءل من هى هذه الشخصية وقيمتها للمجتمع المصرى القديم والحديث لنضعها على العملة المصرية.
وطبعت على فئة الـ 200 جنيه صورة الكاتب المصري القديم الجالس ، الذى قدره واحترمه الملوك والشعب ،تقديرا لدورة البارز في المجتماعات وتأثيرة فى نشر العلم والمعرفة.
وفى إطار ذلك ألقى المتحف المصري بالقاهرة ،الضوء عليه عبر شرح الورقة المصرية ذات الـ 200 جنيه التى تتميز بتمثال الكاتب المصري الجالس، أحد أهم القطع الأثرية المعروضة في المتحف .
أوضحت إدارة المتحف المصرى بالقاهرة ، أن صورة الكاتب المصرى يعود تاريخها إلى المملكة القديمة وتحديدا الأسرة الخامسة في عهد را هوتب.
وتابعت : أن يرمز هذا التمثال إلى الكاتب المصري القديم الذي كان يحتل مكانة اجتماعية مرموقة في المجتمع المصري القديم، كما أنه يجسد أهمية الكتابة والمعرفة في الحضارة المصرية القديمة.
ولفتت أنه تم وضع صورة التمثال على ورقة 200 جنيه مصري تقديرا لدور الكتابة والمعرفة في الحضارة المصرية القديمة ،كما يعكس اعتزاز المصريين بحضارتهم العريقة وتراثهم الثقافي، ويؤكد أهميته في بناء المجتمع.
يذكر أن وضع حجر أساس المتحف المصري بالتحرير في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.