«إنفاذ» يُشرف على 26 مزادا لبيع 324 عقاراً
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
البلاد ــ الرياض
أعلن مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ” إقامة 26 مزاداً علنياً ما بين حضوري وإلكتروني؛ لتصفية وبيع 324 عقارًا سكنيًا وتجاريًا، إضافةً إلى مجموعة من المركبات وذلك في 12 منطقة بالمملكة خلال الفترة من 1- 10 أغسطس 2024.
وأوضح المركز أن المزادات تقام في مناطق مختلفة من المملكة، حيث سيقام 7 مزادات في منطقة الرياض لعرض 56 فرصة عقارية، و3 مزادات في منطقة مكة المكرمة لعرض 56 فرصة عقارية، ومزاد في منطقة المدينة المنورة لعرض 23 عقارًا، ومزاد لعرض 18 فرصة عقارية في منطقة القصيم، ومزاد في منطقة الجوف لعرض 10 فرص عقارية، ومزاد في الحدود الشمالية لعرض 8 فرص عقارية، ومزاد في منطقة تبوك لعرض 13 عقارًا، و4 مزادات في منطقة عسير لعرض 69 عقارًا، و3 مزادات بالمنطقة الشرقية لعرض 18 عقارًا، و4 عقارات في مزاد بجيزان، ومزاد بمنطقة نجران لعرض 3 عقارات، ومزاد بمنطقة حائل لعرض 21 عقارًا، وأخيرًا بمنطقة القصيم مزاد للمنقولات يعرض 25 نوعًا من المركبات متعددة الموديلات.
وبين “إنفاذ” أنه يمكن الاطلاع على تفاصيل وشروط المشاركة في المزادات، والاطلاع على الأصول بجميع تفاصيلها عبر الدخول للموقع الإلكتروني لـ “إنفاذ”
infath.gov.sa، ومن ثم التوجه لصفحة المزادات.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: فی منطقة ومزاد فی عقار ا
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: غزة ليست عقارا للبيع أو الشراء ولن تكون جزءا من صفقات مشبوهة
أعربت حركة حماس الفلسطينية عن استهجانها واستنكارها الشديد للمقترح الأمريكي الإسرائيلي بشأن «شراء وامتلاك غزة»، معتبرة أنه عبثي وسخيف ويعكس جهلًا عميقًا بطبيعة القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية».
غزة ليست للبيع ولن تكون جزءًا من أي صفقات مشبوهةوأكدت حركة حماس في بيان رسمي نشرته عبر قناتها على تطبيق «تليجرام» أن غزة ليست عقارًا يُباع أو يُشترى، بل هي جزء أصيل من أرض فلسطين المحتلة، ولا يمكن لأي جهة، مهما بلغت قوتها، أن تساوم أو تتصرف بمصيرها.
وشددت الحركة على أن التعامل مع القضية الفلسطينية بمنطق الصفقات والعقارات هو وصفة مؤكدة للفشل، مثلما فشلت جميع المشاريع السابقة التي سعت لتصفية القضية أو طمس حقوق الشعب الفلسطيني.
مخططات التهجير والترحيل مصيرها الفشلوفيما يتعلق بالمحاولات المستمرة لتهجير الفلسطينيين أو ترحيلهم من قطاع غزة، أكدت حماس أن هذه أوهام استعمارية لن تتحقق، وأن الشعب الفلسطيني المقاوم أفشل كل المؤامرات السابقة، وسيواصل صموده حتى انتزاع حقوقه المشروعة بالكامل.
وأضاف البيان: «غزة لأهلها، ولن يغادروها إلا عائدين إلى مدنهم وقراهم المحتلة عام 1948»، في إشارة إلى حق العودة الذي يتمسك به الفلسطينيون جيلاً بعد جيل».
وختمت حماس بيانها بتوجيه رسالة إلى المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية، مطالبةً الجميع باتخاذ موقف حازم تجاه مشروع التهجير، ورفض أي محاولات لتغيير الواقع الديموجرافي والسياسي في فلسطين، داعيةً إلى دعم حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.