انقطاع الكهرباء عن مئات الآلاف في ليتوانيا ولاتفيا.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
تسببت العواصف والأمطار الغزيرة في انقطاع التيار الكهربائي اليوم الاثنين عن مئات الآلاف في ليتوانيا ولاتفيا.
وأشارت شركة "إي.إس.أو" للطاقة إلى انقطاع التيار الكهربائي عن زهاء 165 ألف منزل في ليتوانيا.عواصف ليتوانيا ولاتفياوأضيرت ليتوانيا بأسرها من انقطاع الكهرباء، ولكن العاصمة فيلنيوس والمناطق المحيطة بها كانت الأكثر تضررا.
أخبار متعلقة عسكري أوكراني يكشف عن دور مقاتلات "إف 16" في الحرب ضد روسياروسيا تسقط 39 طائرة درون أوكرانية فوق المناطق الحدودية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عواصف ليتوانيا ولاتفيا - موقع MLive.com
وفي لاتفيا، انقطعت الكهرباء عن 37 ألف منزل من عملاء شركة "ساداليس تيكليس" للكهرباء.
وتسببت العواصف القوية التي تجتاح منطقة البلقان في اقتلاع أشجار وسقوط أعمدة وتدمير سقف كاتدرائية ريجا.إلغاء رحلات جويةوذكرت هيئة الأرصاد الجوية في لاتفيا أن البلاد شهدت خلال أمس الأحد واليوم الاثنين، كمية من الأمطار تفوق بمعدل مرة ونصف متوسط الأمطار التي تسقط على البلاد خلال شهر يوليو.
وتسببت الأمطار الغزيرة في إلغاء رحلات جوية في مطارات ريجا وفيلنيوس ومدينة كاوناس الليتوانية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات ريجا انقطاع الكهرباء ليتوانيا لاتفيا
إقرأ أيضاً:
الألعاب التراثية الرمضانية.. ترفيه يعكس قيم وهوية المجتمع
تشكِّل الألعاب التقليدية جُزءًا أصيلًا من التراث الثقافي للمجتمع، متجاوزةً أبعادها بصفتها وسائل ترفيهية عابرة، لتُعدّ نافذةً تعكس قِيَم الشعوب وهوياتها وعاداتها عبر العصور.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتمتاز هذه الألعاب بتنوعها وارتباطها الوثيق بالبيئة الجغرافية والاجتماعية، وتنتقل من جيلٍ إلى جيل، محافظةً على روح الجماعة، ومُعزِّزةً الروابط الإنسانية.
أخبار متعلقة قباب المسجد النبوي.. طرازٌ هندسي يجسّد فنّ العمارة الإسلاميةتعزز التآلف.. الألعاب التراثية الرمضانية تجمع الأجيال في حائلوفي العاصمة الرياض، تظل الألعاب التقليدية خلال شهر رمضان المبارك رمزًا حيًّا للهوية الثقافية، تُحمل في طياتها إرث الأجداد، وقيم المجتمع التي تناقلتها الأجيال عبر الزمن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الألعاب التراثية الرمضانية في حائلألعاب شعبيةوكانت هذه الألعاب تُمارَس في أزقة الأحياء القديمة وساحاتها، جمعت الأطفال والشباب في أجواء مفعمة بالمرح والبساطة، معززةً قيم التعاون والمنافسة الشريفة، ومُرسخةً ذكريات تُوثق الروابط بين الأجيال.
وعلى الرغم من الحداثة والتطور، بقيت هذه الألعاب الشعبية محفورة في ذاكرة المجتمع السعودي، ويستحضرها الكثير في رمضان، سواءً بممارستها أو من خلال استرجاع ذكرياتها التي كانت جزءًا من التقاليد الأصيلة.
وتُعدّ ألعاب مثل "المصاقيل"، واللعب بالحجر، والكرة المصنوعة يدويًا "الصبّة"، انعكاسًا لقيم البساطة والألفة التي تميز المجتمع السعودي، وتُسهم في نقل العادات والتقاليد إلى الأجيال الجديدة؛ لتظل حاضرة في وجدانهم رغم التحولات الحديثة.
وتمثّل هذه الألعاب تجربةً ثقافية وتربوية تُثري حياة الأطفال والشباب، وتحافظ على إرث الأجداد، ليبقى نابضًا بالحياة ومتجذرًا في ذاكرة المجتمع.