تطورات العدوان.. استشهاد عشرات الأسرى من غزة داخل المعتقلات
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أكد نادي الأسير الفلسطيني اليوم، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز جثامين عشرات الشهداء من الأسرى الفلسطينيين من سكان قطاع غزة، والذين استشهدوا داخل معتقلات الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن ذلك بسبب عمليات التعذيب الوحشية في معتقل "سديه تيمان" الذي تحول لمكان للإخفاء القسري للأسرى الفلسطينيين، الذين جرى اعتقالهم خلال العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
أخبار متعلقة الخارجية الأمريكية: لا نخطط حاليًا لإجلاء مواطنينا من لبنانفي حال تصاعد الأوضاع.. قبرص مستعدة لإجلاء مدنيين من الشرق الأوسطوأعلن عن وجود شهادات مروعة أدلى بها بعض الأسرى عن جرائم التعذيب التي يتعرض لها الأسرى داخل المعتقلات.
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل أربعة فلسطينيين من الضفة الغربية والقدس#اليوم | #غزة https://t.co/zfbRs6P73n— صحيفة اليوم (@alyaum) July 29, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس غزة قطاع غزة غزة فلسطين معتقلات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس بعد استشهاد أسير في سجون الاحتلال
في أول تعليق لها بعد استشهاد الأسير رأفت عدنان عبد العزيز أبو فنونة 34 عاما، من دير البلح وسط قطاع غزة، نددت حركة حماس الفلسطينية بما يقوم بها الاحتلال من تنكيل بالأسرى، وذلك عبر بيان رسمي صدر صباح اليوم الأربعاء
وقالت الحركة في بيان لها بحسب «تليفزيون فلسطين»: «إن ارتقاء الأسير أبو فنونة المعتقل منذ السابع من أكتوبر، وما تعرض له خلال اعتقاله من تعذيب وتنكيل، رغم إصابته ووضعه الصحي الصعب، يثبت وحشية الاحتلال في تعامله مع أسرانا، وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، مع استمرار سياسة الإهمال الطبي التي تعني القتل البطيء للأسرى داخل السجون».
جرائم متزايدةوأضافت حماس: «إن هذه الجريمة ترفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 60 شهيدًا، وهو رقم خطير وغير مسبوق، يدلل على أن الاحتلال ماضٍ في تنكيله واعتداءاته بحق الأسرى غير آبهٍ بكل المطالبات والمناشدات الحقوقية الداعية لتوفير المعاملة الإنسانية لهم وفق ما نصت عليه المواثيق والأعراف الدولية».
تحذير من السياسة الإجراميةوحذرت حماس من استمرار هذه السياسة الإجرامية التي ينتهجها الاحتلال بحق الأسرى، حيث إن وجود الآلاف منهم في ظروف قاسية تحت التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، يعرضهم في أي لحظة لأن يكونوا ضحية جديدة.
إيقاف إطلاق الناروتوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي في 19 يناير الماضي بوساطة أمريكية مصرية قطرية بعد 471 يومًا من الحرب وسط ترقب للقمة العربية المقرر لها مطلع مارس المقبل، لعرض المقترح العربي لإعمار غزة بديلًا عن المقترح الأمريكي الإسرائيلي الذي يقترح تهجير الفلسطينيين من غزة.