خبراء يتوقعون تسونامي سيمحي مدن مغربية من الوجود ويصل عمق البحر إلى سيدي قاسم(صور)
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
توقع خبراء دوليون أن موجات تسونامي تهدد الدول الموجودة على سواحل المحيط الأطلسي من بينها المغرب.
وأظهر خريطة نشرها خبراء المناطق التي يقل ارتفاعها عن 100 متر فوق سطح البحر التي من المحتمل أن تصلها موجات التسونامي، حيث أظهرت بعض الخرائط المنتشرة وصول المياه إلى مدينة سيدي قاسم بمنطقة الغرب والمدن الواقعة على الشريط الساحلي.
ويتحدث الخبراء أن هذه المناطق (باللون الازرق ) مههدة بالغرق بمياه البحر في حالة اذا ما ضربت موجة تسونامي كبيرة سواحل المحيط الأطلسي.
يشار إلى أنه لا يزال انتشار فيديوهات تصور انحسار مياه البحار، وتعليق لوحات الإخلاء في حال وقوع تسونامي تثير مخاوف المواطنين بعدد من المدن الساحلية المغربية.
غير أن عددا من الخبراء المغاربة، حسب تصريحات صحفية سابقة، يستبعدون احتمالية وقوع تسونامي، مؤكدين أن الوضع الحالي بالسواحل الوطنية عادي ولا يدعو إلى القلق.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: الوجود الروسي في سوريا من أهم الملفات
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ علاقات دولية، إن الوجود الروسي في سوريا من أهم الملفات على طاولة الحكومة الانتقالية الجديدة في ظل وجود رغبات روسية لعدم الانسحاب من هذه القواعد، مشيرا إلى أنه من الممكن خروج القوات الروسية من بعض المواقع التي كانت تسيطر عليها.
وأضاف «فارس»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه كان هناك 105 موقع روسي داخل سوريا، ولكن القاعدتين الرئيسيتين هناك هما طرطوس و حميميم، مشيرا إلى أن الأولى لها أهمية استراتيجية وجيوسياسية كبيرة، كونها مطلة على البحر المتوسط وتربط بين القوات الروسية والأسطول البحر الموجود بالبحر الأسود، لذلك لن تخرج من الآراضي السورية، وسوف تشهد الفترة المقبلة تفاهمات بين الجانب الروسي وهيئة تحرير الشام حول هذا الأمر.
برلماني يطالب المجتمع الدولى بالتصدى للانتهاكات الإسرائيلية فى سورياعودة تدريجية للمدارس والجامعات في سوريا .. ورجوع الموظفين لأشغالهموزير الدفاع التركي: لا نرى أي مؤشرات على انسحاب روسي كامل من سورياحنفي جبالي: استقرار سوريا أمر حيوي لمصر والأمن القومي العربي كلٌ لا يتجزأمسرح للتدخلات والعملياتوتابع أستاذ علاقات دولية، أن سوريا أصبحت مسرح للتدخلات والعمليات الإقليمية والدولية، والمشهد لن يتشكل حتى هذه اللحظة، خاصة أن الحكومة الجديدة تريد أن يكون لديها علاقات مع هذه الدول، فليس من مصلحتها خسارة الجانب الروسي على حساب نظيره الأمريكي أو التركي.